حركة تنقلات موسعة لقيادات المدن والقرى في محافظة قنا.. تفاصيل
تاريخ النشر: 18th, November 2023 GMT
أصدر اللواء أشرف الداودى، محافظ قنا ، حركة تنقلات موسعة، بالقرار رقم ٥٥٧ ، بين رؤساء الوحدات المحلية للمدن والقرى، إضافة لإلغاء ندب عدد كبير من القيادات المحلية.
تضمنت الحركة إلغاء ندب جمال عثمان، رئيس الوحدة المحلية لمركز ومدينة نقادة وعودته إلى عمله الأصلي بالوحدة المحلية في أبوتشت، وإلغاء ندب حافظ محمود، رئيس الوحدة المحلية لمركز ومدينة الوقف وعودته لعمله الأصلي بمركز ومدينة نجع حمادى.
وتضمن القرار إلغاء ندب عماد الدين محمود عبد العاطي، وطلعت عبد الشافي وأحمد عربي وعودتهم إلى عملهم الأصلي بالوحدات المحلية التابعين لها.
وتقرر إلغاء ندب رئيس قرية المحروسة وأولاد نجم القبلية وعودتهما إلى التربية والتعليم، وإلغاء ندب رئيس الحراجية والكلاحين وعودتهما للعمل للوحدة المحلية لقوص ونقادة.
وتضمنت الحركة، ندب خالد بهيج حسين للعمل قائما بأعمال رئيس الوحدة المحلية لمركز ومدينة نقادة، وندب عماد عبد الهادي السمان، للقيام بأعمال رئيس الوحدة المحلية لمركز ومدينة الوقف.
وتضمن القرار ندب الحسيني صبري، نائبا لرئيس الوحدة المحلية لمركز ومدينة قنا، و زين الدين أبوالحسن محمود، للعمل نائبا لرئيس الوحدة المحلية لمركز ومدينة فرشوط، وندب حمادة صلاح كامل، نائبا لرئيس الوحدة المحلية لمركز ومدينة أبوتشت، وندب أحمد محمد فريج خلف الله، للعمل نائبا لرئيس الوحدة المحلية لمركز ومدينة نجع حمادي، وندب شعبان عبد القادر حسين، أحمد للعمل نائبا لرئيس الوحدة المحلية لمركز ومدينة الوقف.
وتضمن القرار، نقل أحمد جمعة محمود، للعمل رئيسا لقرية طوخ بنقادة، و وائل أبوالعباس نور الدين، للعمل رئيسا لقرية القارة بمركز أبوتشت، و عثمان عبد الرحيم نور الدين، للعمل رئيسا لقرية أبوشوشة، و فاطمة علي محمد أحمد، للعمل رئيسا لقرية الكلاحين بقفط، وربيع منصور عبد الله، رئيسا لقرية السمطا بدشنا.
وتقرر ندب سامح عثمان علي، للعمل رئيسا لقرية أبومناع غرب، وأحمد جمال السيد كساب، رئيسا لقرية المراشدة، وسيد ابراهيم عواد سليم، رئيسا لقرية البراهمة، وسليم سيد سليم، رئيسا لقرية دندرة، ومحمد سيد سليم، رئيسا لقرية المحروسة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: قنا حركة تنقلات موسعة رؤساء الوحدات المحلية نجع حمادى مدينة الوقف مدينة قنا رئیس الوحدة المحلیة لمرکز ومدینة
إقرأ أيضاً:
رئيسا الأعيان والنواب: الأردن يسير نحو المُستقبل بثبات وقوة ويمضي عبر مسارات التحديث
صراحة نيوز- قال رئيسا مجلسي الأعيان فيصل الفايز والنواب أحمد الصفدي، إن الأردن، بقيادة جلالة الملك عبد الله الثاني، يسير نحو المُستقبل بثبات وقوة، عبر مسار تحديث سياسي واقتصادي وإداري، ليبقى الأردن أُنموذجًا في الازدهار، مؤكدان أن جلالته استطاع بحكمته وحنكته السياسية، المحافظة على أمن الوطن واستقراره، رغم صراعات المنطقة وفوضى الإقليم والعبور به نحو بر الأمان، فجلالته واصل مسيرة الهاشميين في بناء الدولة الأردنية الحديثة، القادرة على مواجهة التحديات.
جاء ذلك في أحاديث مُنفصلة لوكالة الأنباء الأردنية (بترا)، بمُناسبة احتفال الأردنيين، بالذكرى السادسة والعشرين لعيد جلوس جلالة الملك عبد الله الثاني على العرش، والتي تُصادف اليوم.
وقال رئيس مجلس الأعيان فيصل الفايز إن الأردنيين وهم يحتفلون بعيد الجلوس الملكي، يشعرون بالفخر والاعتزاز بجلالة الملك عبد الله الثاني، فجلالته عنوان عزتنا، وعزة الوطن وشموخه، والحافظ للدستور وأمن الأردن واستقراره.
وأضاف أن عيد الجلوس الملكي، هو مناسبة نجدد فيها العزم على بناء الأردن القوي المنيع، ملتفين حول جلالة مليكنا، نساند وندعم كل خطوات جلالته في دفاعه عن مصالحنا العليا وثوابتنا الوطنية، وفي تصدي جلالة الملك لسياسات دولة الاحتلال التوسعية والعدوانية، ولأي مخططات مشبوهة تسعى إلى النيل من وحدة شعبنا وتماسك نسيجه الاجتماعي.
وأوضح الفايز بأن جلالة الملك ومنذ تسلمه سلطاته الدستورية، واصل مسيرة ملوكنا الهاشميين، من أجل بناء الدولة الأردنية الحديثة، القادرة على مواجهة التحديات.
وتابع: أن جلالته استطاع بحكمته وحنكته السياسية، المحافظة على أمن الوطن واستقراره، رغم صراعات المنطقة وفوضى الإقليم، فالأردن بقيادة جلالة الملك يسير نحو المستقبل بثبات وقوة، وبمزيد من البذل والعطاء لتستمر مسيرة الإنجاز بمختلف المجالات والقطاعات، وعلى كل المستويات.
وبين الفايز أن جلالة الملك ومع دخول مملكتنا الأردنية الهاشمية مئويتها الثانية، قد وجه بإجراء إصلاحات شاملة سياسية واقتصادية وإدارية، إصلاحات تستند إلى إرثنا الحضاري والتاريخي، وإلى قيمنا وتقاليدنا الراسخة، بهدف الوصول إلى النموذج الديمقراطي الأردني الذي يليق بشعبنا والأردن وتعزيز المشاركة الشعبية والوصول إلى الحكومات البرلمانية البرامجية وتمكين المرأة والشباب.
وزاد “لتمكننا عملية الإصلاح أيضا، من مواجهة التحديات الاقتصادية، وتوفير الحياة المعيشية الكريمة للمواطنين، ومن أجل القضاء على الترهل الإداري، وتقديم أفضل الخدمات للمواطنين، ليكون الأردن بمئويته الثانية أكثر قوة وحداثة ومنعة، وقادر على تحويل التحديات مهما صعبت وتعددت الى فرص للبناء والتقدم”.
وقال الفايز “لم تغب عن بال جلالته القضايا العربية العادلة والدفاع عنها في كل المحافل الدولية، وعلى رأسها القضية الفلسطينية، وحق الشعب الفلسطيني في الحرية والاستقلال، وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة والقابلة للحياة وعاصمتها القدس الشرقية، فالقضية الفلسطينية هي الشغل الشاغل لجلالة الملك”.
وأشار إلى أن جلالة الملك ومنذ العدوان الإسرائيلي الغاشم على قطاع غزة والضفة الغربية المحتلة، سعى على كل المستويات الإقليمية والعربية والدولية، من أجل وقف هذا العدوان وكشف حقيقته، وكشف حقيقة ما ترتكبه دولة الاحتلال من جرائم حرب بحق الشعب الفلسطيني.
وختم الفايز قائلا: بمناسبة عيد الجلوس الملكي، نرفع لجلالة الملك أسمى آيات التهاني والتبريك، داعين المولى عز وجل أن يحفظ جلالته ويديم عليه الصحة والعافية، وأن يحفظ قرة عين جلالته سمو الأمير الحسين بن عبدالله الثاني، ولي العهد، وأن تعود علينا هذه المناسبة العزيزة، ووطننا يواصل مسيرته الخيرة نحو المزيد من التقدم والازدهار والحداثة.
من ناحيته، قال رئيس مجلس النواب، أحمد الصفدي،: “مع هذه المناسبات الوطنية الغالية نستذكر بعين الفخر، المنجزات التي تحققت في الوطن منذ جلوس جلالة الملك على العرش، حيث تواصلت مسيرة البناء الوطني في كل المجالات”.
وأضاف، “مثلما نستذكر عطاء وتضحيات وبسالة القوات المسلحة الأردنية – الجيش العربي والأجهزة الأمنية، والأوائل الذين حملوا راية الثورة العربية الكبرى من أجل نهضة وحرية الأمة، متضرعين إلى العلي القدير أن يعيد هذه المناسبات ووطننا بدوام الأمن والاستقرار والازدهار”.
وقال: “يمضي الوطن بحكمة قائدنا، قوياً عبر مسار تحديث سياسي واقتصادي وإداري، ليبقى الأردن أنموذجاً في الازدهار، وبشعور القلب والوجدان، نقول إن جلالة الملك أغلى ما نملك ومحبة الهاشميين تجري في عروق الأردنيين”.
وتابع الصفدي: “الأردن دولة قوية يقف أبناؤها جميعاً في صف واحد، وسيبقى وطناً راسخاً رغم التحديات والتي لن تزيده إلا عزماً وإصراراً على استكمال مسيرة البناء، بسواعد الأردنيين وخيارهم الوطني النابع من الحرص على بقاء جبهتنا الداخلية موحدة على الدوام”.
وأكد، “ستبقى فلسطين والقدس بالنسبة للهاشميين والأردنيين جميعاً قضية مركزية، والشعب الأردني بأجمعه يلتف خلف قيادة جلالة الملك، الوصي على المقدسات الإسلامية والمسيحية في القدس”.
وزاد “لم يخلُ خطاب لجلالة الملك، وولي العهد سمو الأمير الحسين بن عبدالله الثاني، من الحديث عن القدس، حاملين إرثاً ووصاية تاريخية وشرعية، في الدفاع عن أرض الأنبياء والشهداء، مدافعين في شتى المحافل عن عدالة القضية وحق الأشقاء في إقامة دولتهم المستقلة ووقف الحرب الوحشية على غزة وإدخال المساعدات العاجلة للقطاع والمضي نحو حل الدولتين”.
وتقدم الصفدي بالتهنئة والتبريك من جلالة الملك وولي العهد وأبناء الأسرة الأردنية الواحدة، بمناسبة ارتداء الوطن ثوب الفرح بحلول مناسبات غالية على قلوب الأردنيين، وهي عيد جلوس جلالة الملك على العرش وذكرى الثورة العربية الكبرى، ويوم الجيش