بيان جديد لهيئة إدارة السير بشأن إنجاز المعاملات.. هذا ما جاء فيه
تاريخ النشر: 18th, November 2023 GMT
أعلنت هيئة إدارة السير والآليات والمركبات- مصلحة تسجيل السيارات والآليات انّها "ستستقبل المواطنين أيام الثلاثاء والخميس (21-23 / 11 / 2023)". وأشارت في بيان الى أن المعاملات ستقوم بإنجازها كالتالي:
1- اعتباراً من 21/ 11 /2023 تسجيل السّيارات المستوردة المستعملة (وفق شهادة جمركيّة) التي يتوجب احضارها او خضوعها للكشف في المركز الرئيسي في الدكوانة من خلال حجز موعد على موقع الهيئة الالكتروني tmo.
اما في مختلف الاقسام (زحلة، صيدا، طرابلس والنّبطيّة) وفق الاليّة التّالية:
• ايام الثلاثاء للسيارات التي ينتهي رقم هيكلها بـ0، 1، 2 و 3
• ايام الاربعاء للسيارات التي ينتهي رقم هيكلها بـ4، 5 و 6 (باستثناء الاربعاء ٢٢/ ١١ /٢٠٢٣ يوم عطلة رسمية بمناسبة عيد الاستقلال)
• ايام الخميس للسيارات التي ينتهي رقم هيكلها بـ7، 8 و 9
2- فكّ حجز للسيارات السياحيّة (من خلال حجز موعد مسبق في مركز الدكوانة على موقع الهيئة)
3- انقاض الدراجات الناريّة
4- فيما خصّ الشحن والاوتوبيس العمومي: دفع رسوم السّير السنويّة، تقديم طلبات تسلسل ملكيّة لوحات، الاستحصال على استمارات (للضمان الاجتماعي او المخفر) وانقاض آليات الاشغال العامة (في المركز الرئيسي في الدكوانة)
5- فيما خصّ سيارات الشحن والاوتوبيس الخصوصيّة: فكً حجز (في المركز الرئيسي في الدكوانة).
كما وتستكمل المصلحة بتأمين الخدمات التي توافرّها دائرة السوق (اصدار رخصة سوق بدل عن ضائع أو تلف وتجديد رخص السوق منتهية الصلاحية، إصدار رخصة سوق دوليّة (الدكوانة) والاستحصال على إستمارة رخصة سوق للخارج) من خلال حجز موعد مسبق في المركز الرئيسي في الدكوانة على موقع الهيئة، و في مختلف الاقسام (زحلة، صيدا، طرابلس والنّبطيّة).
المصدر: لبنان ٢٤
إقرأ أيضاً:
متحف قطر للسيارات و«القطرية» يستضيفان الفائزين في ماراثون شل البيئي
حظي أبطال ماراثون شل البيئي لمنطقة آسيا والمحيط الهادئ والشرق الأوسط لعام 2025 بتجربة فريدة لا تُمحى من الذاكرة في ربوع دولة قطر، تكريمًا لابتكارهم وجهودهم الجماعية والتزامهم بمبادئ التنقل المستدام.
وفي إطار شراكتها الاستراتيجية مع ماراثون شل البيئي في قطر، أهدت متاحف قطر الفريق الفائز من إندونيسيا جولة خاصة داخل متحف قطر الوطني، ذاك الصرح الأيقوني الذي يحتضن بين جدرانه تاريخ قطر العريق، وثقافتها النابضة، وتراثها الأصيل الذي يتلألأ كنجوم السماء. فقد أخذهم المتحف في رحلة عبر الزمن، بين القطع الأثرية العتيقة التي تحكي عن ماضي الوطن، والمعروضات المستقبلية التي تبوح بأحلامها ورؤاها، مقدماً سردًا شيقًا لمسيرة الأمة. كما رافقهم أعضاء متحف قطر للسيارات في جولة تعريفية حصرية بين أروقة هذا الصرح الثقافي المتطور، الذي يستعرض ماضي صناعة السيارات وحاضرها ومستقبلها، بالإضافة إلى المعرض الذي يحتضنه المتحف حاليًا: «ألترا ليغيرا: رحلة في عالم التصميم مع مارسيلو جانديني بين إيطاليا وقطر».
وفي إطار شراكة الخطوط الجوية القطرية مع شركة شل ورعايتها لجائزة ماراثون شل البيئي، منحت الخطوط الجوية القطرية الطلاب إمكانية الوصول الحصري إلى جهاز محاكاة الطيران المتقدم، حيث دخلوا قمرة القيادة في أجهزة محاكاة الطائرات. وبتوجيه من طيارين محترفين، عايش الطلاب تجربة الإثارة والدقة في عالم الطيران، واكتسبوا رؤى عميقة حول التكنولوجيا المتقدمة وأساليب التدريب التي تميز أفضل شركات الطيران في العالم.
وقد استضافت دولة قطر نسخة 2025 من فعالية ماراثون شل البيئي لمنطقة آسيا والمحيط الهادئ والشرق الأوسط تحت رعاية سعادة الشيخة المياسة بنت حمد بن خليفة آل ثاني، وبالتعاون مع متحف قطر للسيارات، مما يؤكد التزام الدولة الراسخ بتعزيز الابتكار والتعليم وحماية البيئة.
وبهذه المناسبة، صرح نورمان كوخ، المدير العام العالمي لمسابقة ماراثون شل البيئي: «هذه التجربة ليست مجرّد مكافأة على التميّز التقني فحسب، بل هي منارة لإشعال شرارة الإلهام في نفوس الجيل القادم من المهندسين والمبدعين، من خلال ربطهم بتجارب عالمية المستوى توسع آفاقهم وتغذي شغفهم نحو التقدّم المستدام».
ويواصل ماراثون شل البيئي إشعاعه كمنصة فريدة تشجع الطلاب على تجاوز الحواجز التقليدية في كفاءة الطاقة، من خلال تصميم وبناء مركبات فائقة الكفاءة في استهلاك الطاقة. وقد شهدت منافسات هذا العام أرقامًا قياسية وتصاميم رائدة ومبتكرة، تعكس موهبة والتزام الشباب المهندسين في مناطق آسيا والمحيط الهادئ والشرق الأوسط.
حول ماراثون شل البيئي
ماراثون شل البيئي هو برنامج أكاديمي عالمي مرموق يتحدى فرق الطلاب في تصميم وبناء وقيادة المركبات الأكثر كفاءة في استهلاك الطاقة. تُقام فعاليات المسابقة في مناطق متعددة تشمل الأمريكتين وأوروبا وآسيا والمحيط الهادئ والشرق الأوسط، حيث تعزز الابتكار وروح التعاون، بالإضافة إلى ترسيخ الالتزام المشترك بمستقبل أكثر استدامة.