أعلنت كتائب الشهيد عز الدين القسام، الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية، قصفها لتل أبيب من جديد بعدد من الرشقات الصاروخية، ردا على مجازر الكيان الصهيوني بحق المدنيين الإسرائيليين.

وذكرت قناة الأقصى الفلسطينية أن صفارات الإنذار تدوي في سديروت بغلاف غزة.

وفي وقت سابق من اليوم، قصفت سرايا القدس، الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي بفلسطين، موقع المخابرات التابع للاحتلال الإسرائيلي.

وفي الجبهة الأخرى، استهدف حزب الله، موقع بياض بليدا الإسرائيلي، وأكد أن هناك إصابات مباشرة في صفوف الاحتلال.

اقرأ أيضاًالرئيس الفلسطيني يطالب نظيره الأمريكي بوقف العدوان على غزة

استشهاد أكثر من 200 شخص.. فيديو يوثق جريمة الاحتلال في الفاخورة

استشهاد ساري منصور وحسونة سليم الصحفيين بقناة القدس في قصف إسرائيلي على غزة

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: حماس سرايا القدس كتائب القسام كتائب الشهيد عز الدين القسام حركة المقاومة الإسلامية حماس

إقرأ أيضاً:

كاتب اسرائيلي يدعو للتفاوض مع كتائب القسام .. مفتاح الحل في غزة لا الدوحة

#سواليف

اقترح المعلق الاسرائيلي في القناة 12 الإسرائيلية، في مقال قصير اعتماد مسار تفاوضي بديل تسلكه #الحكومة_الإسرائيلية لإنهاء #الحرب والتوصل إلى #اتفاق_نهائي بشأن #الأسرى وتفكيك حركة #حماس.

وأشار ايهود يعاري في مقاله إلى أن الحكومة الإسرائيلية تركز جهودها حاليًا على التفاوض مع قيادة حماس في #قطر، في حين تتجاهل خيارًا آخر يتمثل في فتح قنوات تواصل مباشرة مع الجناح العسكري لحماس في غزة، والذين وصفهم بأنهم “يمسكون بمفتاح #إنهاء_الحرب” لكونهم الجهة التي تحتجز #الرهائن فعليًا.

ودعا اسرائيل الى طرح عرض علني وواضح تمامًا، يقضي بضمان خروج آمن لهم من القطاع مقابل عودة الأسرى الأحياء والأموات.

مقالات ذات صلة مصادر إيرانية: حصلنا على آلاف الوثائق الحساسة لمنشآت إسرائيل النووية 2025/06/07

مضيفا”هذا هو السبيل أيضًا لإنهاء الحرب… برحيل الصفين الأول والثاني، وربما أكثر، من أعضاء حماس سيمهد الطريق لإقامة نظام بديل في القطاع، تتولى فيه الدول العربية، وخاصة دول الخليج، بتمويل دولي ودعم عسكري إسرائيلي، زمام الأمور.

ويزعم أن هناك فجوة بين صفوف قادة الصف الثاني في حماس في قطاع غزة والقادة السياسيين المقيمين في قطر، معتمدا على تصريحات أدلى بها أحمد يوسف، أحد قادة حماس في قطاع غزة، والذي يصرح علنًا بأن السابع من أكتوبر كان خطأً فادحًا، وأن القتال يجب أن يتوقف فورًا، بما في ذلك إطلاق سراح جميع الرهائن، وبالطبع، وقف إطلاق النار. وهناك أمثلة أخرى كثيرة على هذا التوجه داخل الحركة.

كذلك يزعم المعلق الاسرائيلي قائلاً: من المحتمل جدًا ألا يكمن مفتاح حل المشكلة بالضرورة في المحادثات في قطر والقاهرة – حيث لمصر وقطر مصالحهما الخاصة – ولكن بالتحدث بطريقة غير مباشرة مع أولئك الذين ما زالوا في سلسلة قيادة الجناح العسكري لحماس في غزة.. وكثير منهم يبحثون عن مخرج”.

قد يكمن مفتاح الحل في نهاية المطاف في التواصل مع قادة حماس المحليين في مختلف القطاعات، الذين فقدوا منذ زمن طويل ثقتهم بـ”قادتهم” في قطر. قائلا :” الحل في غزة ليس في القاهرة وبالتأكيد ليس في قطر، بل في خان يونس ورفح”.

مقالات مشابهة

  • كتائب القسام تعلن استهداف جرافة إسرائيلية بخان يونس
  • بين تل أبيب ودمشق.. نيران الغارات تشتعل مجددًا قرب الجولان
  • بعد تحذير القسام.. مظاهرات حاشدة في تل أبيب تطالب بإبرام صفقة تبادل أسرى
  • كتائب القسام تعلن قتل وجرح 6 جنود إسرائيليين جنوب قطاع غزة
  • أبو عبيدة يحذر: الأسير الإسرائيلي محاصر.. ولن يعود حيا
  • كاتب اسرائيلي يدعو للتفاوض مع كتائب القسام .. مفتاح الحل في غزة لا الدوحة
  • الاحتلال يزعم العثور على جثة يعتقد أنها للقيادي في القسام محمد السنوار
  • القسام تقصف تحشدات للعدو الصهيوني جنوب خان يونس
  • إغلاق مطار بن غوريون بسبب صاروخ أطلق من اليمن.. وصافرات الإنذار تدوي
  • القسام وسرايا القدس تعلنان استهداف عسكريين إسرائيليين وجرافة بغزة