sayidaty، انتهاء النزاع بين علي الحجار ومدحت صالح برعاية وزارة الثقافة،نزعت الدكتورة نيفين الكيلاني، وزيرة الثقافة المصرية، فتيل النزاع بين الفنان علي .،عبر صحافة السعودية، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر انتهاء النزاع بين علي الحجار ومدحت صالح برعاية وزارة الثقافة، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

انتهاء النزاع بين علي الحجار ومدحت صالح برعاية وزارة...

نزعت الدكتورة نيفين الكيلاني، وزيرة الثقافة المصرية، فتيل النزاع بين الفنان علي الحجار، والمطرب مدحت صالح على مشروع إعادة تقديم تراث الغناء العربي، والتقت مع الحجار بمكتبها، بالمجلس الأعلى للثقافة، لمناقشة تبني وزارة الثقافة لمشروع «100 سنة غنا»، الذي قدمه الحجار، حيث يهدف المشروع إلى إعادة تقديم الأغاني التراثية لكبار نجوم الطرب منذ عصر محمد عثمان وحتى 100 عام تالية.

وخلال اللقاء، تم استعراض المشروع، ومراحل تنفيذه، وتحديد الموعد المقترح لإطلاقه من دار الأوبرا المصرية.

كما تم الاتفاق على تبني واكتشاف المواهب الشابة من القاهرة والمحافظات، وتقديمها للجمهور من خلال «مشروع 100 سنة غنا»، لتكون نواة لجيل صاعد من المطربين يسعى لحماية التراث الغنائي وتوصيله للأجيال القادمة.

ومن المتوقع أن يُشارك بالمشروع نخبة من كبار نجوم الفن، إلى جانب شباب الموزعين.

وقالت وزيرة الثقافة في بيان رسمي حصل سيدتي على نسخة منه: «إن الوزارة منفتحة على التعاون مع كل المشاريع الجادة التي تهدف إلى الحفاظ على تراثنا الفني، واكتشاف المواهب بجميع المجالات.

وأكدت تقديم كل أوجه الدعم للمشروع، من خلال مسارح، وفناني دار الأوبرا المصرية، ليخرج بالصورة التي تليق بإرثنا الغنائي.

وأعرب الفنان الكبير على الحجار، عن سعادته، وترحيبه بهذا التعاون مع وزارة الثقافة، مشيرًا إلى أن المشروع الذي يؤرخ لـ 100 عام من الغناء في مصر، هو ثمرة إعداد ودراسات استمرت لسنوات طويلة، مشيرًا إلى أن المشروع سيكون بوابة لتعريف الأجيال الجديدة بالطرب المصري الأصيل، بطريقة تتناسب مع العصر الحالي، كما سنسعى من خلال المشروع لإحياء كنوز غنائية كانت قد أوشكت على الاندثار لعظماء التلحين والغناء بمصر، وسيتم توزيعها بطريقة حديثة بمصاحبة أوركسترا أوبرا القاهرة.

وأضاف الحجار، أن المشروع يحتاج إلى فترة من الإعداد المتواصل والجاد، ليخرج في صورته النهائية بالشكل الذي يليق بما نملكه من تراث غنائي كبير.

وسبق أن حذّر علي الحجار من تصعيد أزمة السطو على فكرته لإحياء تراث الموسيقى العربية وإعادة تقديمها باسم زميله الفنان مدحت صالح، وأكد أنه سيلجأ إلى القضاء المصري، لتأكيد أحقيته بالفكرة خاصة وأنه تقدم بها رسميا إلى وزارة الثقافة المصرية منذ العام 2002، لافتا إلى أن مدحت كان على علم بالمشروع.

أضاف علي الحجار خلال حواره مع الإعلامي خيري رمضان في برنامجه حديث القاهرة، أن الصياغة المناسبة للخروج من الأزمة الحالية بالاستحواذ على مشروعه وتغيير اسمه هو عودة الحق له، قائلا: الطريقة المناسبة لحل هذه الأزمة أن حقي يرجع لي ويطلعوا يقولوا ده مشروعي، ولو مدحت صالح أو خالد داغر عرفني أنه هيعمل حاجة زي كده كنت هكلمه وأقوله أنت عارف أن ده مشروعي.

وأوضح علي الحجار، أنه لم يعلم تفاصيل مشروع الأساتذة إلا بعد إعلانه في مؤتمر صحفي، مشيرًا إلى أن خالد داغر رئيس دار الأوبرا المصرية كلمه وقال له تعالى نتفاهم، مضيفًا: خالد داغر قالي ده مشروعنا كلنا.. قلت له لأ يا خالد ده مشروعي وحلمي مش مشروعنا كلنا.

وتابع: حلمي كان الدولة تنفذ المشروع لأن مش هينفع قطاع خاص مش هيقدر ينفذه، كنت أتمنى مدحت صالح يتواصل معي قبل الإعلان عن مشروع الأساتذة، وما حدث ليس توارد أفكار بنفس أفكاري وكلامي، معبرًا عن أمنيته ألا يصل الموضوع للقضاء.

وأضاف الفنان علي الحجار، أن صديقه الفنان مدحت صالح يعلم أنه يعمل على مشروع 100 سنة غناء منذ عام 2002، قائلًا: كنت متوقع أن مشروع مدحت صالح ودار الأوبرا حاجة تانية وبدأت أسأل لقيت الموضوع حقيقي، ومدحت صالح عارف إني بعمل المشروع ده من 2002 وكل كلمة بيقولها في مشروعه متطابقة مع مشروعي ومشروعي مش إني أغني لمطرب آخر ولكن إحياء لتراث الموسيقى العربية.

لمشاهدة أجمل صور المشاهير زوروا «إنستغرام سيدتي».

وللاطلاع على فيديوغراف المشاهير زوروا «تيك توك سيدتي».

ويمكنكم متابعة آخر أخبار النجوم عبر «تويتر» «سيدتي فن».

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم حالة الطقس ا إلى أن

إقرأ أيضاً:

مشروع طموح لتبريد الأرض باستخدام السحب البحرية

إنجلترا – أطلق فريق من العلماء في جامعة مانشستر مشروعا يهدف إلى استكشاف إمكانية استخدام تفتيح السحب البحرية كوسيلة مؤقتة للحد من ظاهرة الاحتباس الحراري.

يُموَّل المشروع من قبل وكالة البحوث والابتكارات المتقدمة البريطانية (ARIA)، ويهدف إلى دراسة كيفية تعزيز رش جزيئات الملح البحري لقدرة السحب على عكس أشعة الشمس، مما يُعيد الإشعاع الشمسي إلى الفضاء ويُسهم في خفض درجات الحرارة على الأرض.

كما يسعى الفريق إلى تقييم تأثير هذه التقنية على المناخ العالمي، مع مراعاة المخاطر البيئية المحتملة. ويُعد هذا المشروع جزءا من الجهود الرامية إلى إيجاد حلول مبتكرة لمواجهة تغير المناخ، خاصة في ظل الارتفاع المستمر في درجات الحرارة العالمية.

أُطلق على المشروع اسم (REFLECT)، ويهدف إلى دراسة تأثير جزيئات ملح البحر المجهرية في تعزيز قدرة السحب على عكس أشعة الشمس وإعادتها إلى الفضاء، مما قد يسهم في خفض حرارة سطح الأرض.

يقوم المشروع على تقنية تفتيح السحب البحرية، التي تعتمد على رش جزيئات دقيقة من ملح البحر في السحب المنخفضة فوق المحيطات. من المتوقع أن ترفع هذه العملية معدل عكس السحب لأشعة الشمس بنسبة 5-10%، مما قد يسفر عن انخفاض مؤقت في درجات الحرارة بمناطق محددة – وهو تأثير بالغ الأهمية في مواجهة تفاقم ظاهرة الاحتباس الحراري.

وكشفت الدراسات الأولية عن إمكانية خفض درجات الحرارة في نطاق محدد بما يتراوح بين 0.5 إلى 1 درجة مئوية باستخدام هذه التقنية. غير أن مدى تأثيرها على المناخ العالمي لا يزال محل دراسة وبحث.

صرح البروفيسور هيو كو، قائد المشروع البحثي: “يمثل تفتيح السحب البحرية حلا مؤقتا لا يتناول الأسباب الجذرية لظاهرة الاحتباس الحراري المتمثلة في انبعاثات غازات الدفيئة. إلا أنه قد يوفر للبشرية هامشا زمنيا حيويا لتسريع خفض الانبعاثات والانتقال إلى مصادر الطاقة النظيفة.”

تعتمد التقنية المستخدمة في المشروع على مادة طبيعية وآمنة هي ملح البحر، الذي يتميز بقصر عمره في الغلاف الجوي حيث يترسب خلال أيام معدودة. هذه الخاصية تجعل التدخل البيئي قابلا للعكس، على عكس الأساليب الأكثر جذرية مثل حقن الهباء الجوي في طبقة الستراتوسفير الذي يصعب السيطرة على آثاره.

غير أن الباحثين يحذرون من بعض المخاطر المحتملة، إذ قد يتسبب تفتيح السحب في اضطراب الأنماط الجوية الطبيعية، بل وقد يؤدي إلى نتائج عكسية تتمثل في زيادة الاحترار المحلي في حال بدأت السحب تفقد كثافتها

المصدر: Naukatv.ru

مقالات مشابهة

  • مشروع طموح لتبريد الأرض باستخدام السحب البحرية
  • برعاية سمو وزير الثقافة.. وزارة الثقافة تطلق “تحدي الابتكار الثقافي” لتصميم سياسات ثقافية بمشاركة خبرات محلية ودولية
  • سلطان العميمي: الكاتب الإماراتي شريك في المشروع الحضاري للوطن
  • برعاية وزارة البيئة| انطلاق مؤتمر الحياد الكربوني.. الثلاثاء
  • برعاية الرئيس السيسي .. إطلاق أضخم مشروع جينوم في الشرق الأوسط وتسليم عينات الرياضيين
  • الزمن يعود إلى الوراء في أورفا التركية.. اكتشاف يربك المؤرخين!
  • فاروق حسني وقصور الثقافة.. قادت معركة في مواجهة التطرف ونشر التنوير بالمحافظات
  • وزارة الصحة العامة تُطلق المرحلة الأولى من مشروع التدقيق والرقابة على أداء الكوادر الصحية في المدارس ورياض الأطفال الخاصة​​
  • العبداللات رئيسا لرابطة رسامي الكاريكاتير الأردنيين في الدورة الجديدة
  • اليوم.. "فندق العالمين" و"إنسان روسوم العالمي" على مسرح قصر ثقافة الأنفوشي