انتهاء النزاع بين علي الحجار ومدحت صالح برعاية وزارة الثقافة sayidaty
تاريخ النشر: 10th, July 2023 GMT
sayidaty، انتهاء النزاع بين علي الحجار ومدحت صالح برعاية وزارة الثقافة،نزعت الدكتورة نيفين الكيلاني، وزيرة الثقافة المصرية، فتيل النزاع بين الفنان علي .،عبر صحافة السعودية، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر انتهاء النزاع بين علي الحجار ومدحت صالح برعاية وزارة الثقافة، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
نزعت الدكتورة نيفين الكيلاني، وزيرة الثقافة المصرية، فتيل النزاع بين الفنان علي الحجار، والمطرب مدحت صالح على مشروع إعادة تقديم تراث الغناء العربي، والتقت مع الحجار بمكتبها، بالمجلس الأعلى للثقافة، لمناقشة تبني وزارة الثقافة لمشروع «100 سنة غنا»، الذي قدمه الحجار، حيث يهدف المشروع إلى إعادة تقديم الأغاني التراثية لكبار نجوم الطرب منذ عصر محمد عثمان وحتى 100 عام تالية.
وخلال اللقاء، تم استعراض المشروع، ومراحل تنفيذه، وتحديد الموعد المقترح لإطلاقه من دار الأوبرا المصرية.
كما تم الاتفاق على تبني واكتشاف المواهب الشابة من القاهرة والمحافظات، وتقديمها للجمهور من خلال «مشروع 100 سنة غنا»، لتكون نواة لجيل صاعد من المطربين يسعى لحماية التراث الغنائي وتوصيله للأجيال القادمة.
ومن المتوقع أن يُشارك بالمشروع نخبة من كبار نجوم الفن، إلى جانب شباب الموزعين.
وقالت وزيرة الثقافة في بيان رسمي حصل سيدتي على نسخة منه: «إن الوزارة منفتحة على التعاون مع كل المشاريع الجادة التي تهدف إلى الحفاظ على تراثنا الفني، واكتشاف المواهب بجميع المجالات.
وأكدت تقديم كل أوجه الدعم للمشروع، من خلال مسارح، وفناني دار الأوبرا المصرية، ليخرج بالصورة التي تليق بإرثنا الغنائي.
وأعرب الفنان الكبير على الحجار، عن سعادته، وترحيبه بهذا التعاون مع وزارة الثقافة، مشيرًا إلى أن المشروع الذي يؤرخ لـ 100 عام من الغناء في مصر، هو ثمرة إعداد ودراسات استمرت لسنوات طويلة، مشيرًا إلى أن المشروع سيكون بوابة لتعريف الأجيال الجديدة بالطرب المصري الأصيل، بطريقة تتناسب مع العصر الحالي، كما سنسعى من خلال المشروع لإحياء كنوز غنائية كانت قد أوشكت على الاندثار لعظماء التلحين والغناء بمصر، وسيتم توزيعها بطريقة حديثة بمصاحبة أوركسترا أوبرا القاهرة.
وأضاف الحجار، أن المشروع يحتاج إلى فترة من الإعداد المتواصل والجاد، ليخرج في صورته النهائية بالشكل الذي يليق بما نملكه من تراث غنائي كبير.
وسبق أن حذّر علي الحجار من تصعيد أزمة السطو على فكرته لإحياء تراث الموسيقى العربية وإعادة تقديمها باسم زميله الفنان مدحت صالح، وأكد أنه سيلجأ إلى القضاء المصري، لتأكيد أحقيته بالفكرة خاصة وأنه تقدم بها رسميا إلى وزارة الثقافة المصرية منذ العام 2002، لافتا إلى أن مدحت كان على علم بالمشروع.
أضاف علي الحجار خلال حواره مع الإعلامي خيري رمضان في برنامجه حديث القاهرة، أن الصياغة المناسبة للخروج من الأزمة الحالية بالاستحواذ على مشروعه وتغيير اسمه هو عودة الحق له، قائلا: الطريقة المناسبة لحل هذه الأزمة أن حقي يرجع لي ويطلعوا يقولوا ده مشروعي، ولو مدحت صالح أو خالد داغر عرفني أنه هيعمل حاجة زي كده كنت هكلمه وأقوله أنت عارف أن ده مشروعي.
وأوضح علي الحجار، أنه لم يعلم تفاصيل مشروع الأساتذة إلا بعد إعلانه في مؤتمر صحفي، مشيرًا إلى أن خالد داغر رئيس دار الأوبرا المصرية كلمه وقال له تعالى نتفاهم، مضيفًا: خالد داغر قالي ده مشروعنا كلنا.. قلت له لأ يا خالد ده مشروعي وحلمي مش مشروعنا كلنا.
وتابع: حلمي كان الدولة تنفذ المشروع لأن مش هينفع قطاع خاص مش هيقدر ينفذه، كنت أتمنى مدحت صالح يتواصل معي قبل الإعلان عن مشروع الأساتذة، وما حدث ليس توارد أفكار بنفس أفكاري وكلامي، معبرًا عن أمنيته ألا يصل الموضوع للقضاء.
وأضاف الفنان علي الحجار، أن صديقه الفنان مدحت صالح يعلم أنه يعمل على مشروع 100 سنة غناء منذ عام 2002، قائلًا: كنت متوقع أن مشروع مدحت صالح ودار الأوبرا حاجة تانية وبدأت أسأل لقيت الموضوع حقيقي، ومدحت صالح عارف إني بعمل المشروع ده من 2002 وكل كلمة بيقولها في مشروعه متطابقة مع مشروعي ومشروعي مش إني أغني لمطرب آخر ولكن إحياء لتراث الموسيقى العربية.
لمشاهدة أجمل صور المشاهير زوروا «إنستغرام سيدتي».
وللاطلاع على فيديوغراف المشاهير زوروا «تيك توك سيدتي».
ويمكنكم متابعة آخر أخبار النجوم عبر «تويتر» «سيدتي فن».
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم حالة الطقس ا إلى أن
إقرأ أيضاً:
الدنمارك تحارب الذكاء الاصطناعي بمنح المواطنين حقوق نشر صور وجوههم
تعتزم الحكومة الدنماركية اتخاذ إجراءات صارمة ضد إنشاء ونشر مقاطع الفيديو المزيفة التي يتم إنشاؤها بواسطة الذكاء الاصطناعي من خلال تغيير قانون حقوق الطبع والنشر لضمان حصول كل شخص على الحق في جسده وملامح وجهه وصوته.
وقالت الحكومة الدنماركية إنها ستعزز الحماية ضد التقليد الرقمي لهويات الأشخاص من خلال ما تعتقد أنه أول قانون من نوعه في أوروبا.
وبعد تأمين موافقة واسعة النطاق بين الأحزاب، تخطط وزارة الثقافة لتقديم اقتراح لتعديل القانون الحالي للتشاور قبل العطلة الصيفية ثم تقديم التعديل في الخريف.
ويُعرّف التزييف العميق بأنه تمثيل رقمي واقعي للغاية لشخص ما، بما في ذلك مظهره وصوته.
وقال وزير الثقافة الدنماركي جاكوب إنجل شميت، إنه يأمل أن يرسل مشروع القانون المعروض على البرلمان "رسالة لا لبس فيها" مفادها أن لكل شخص الحق في مظهره وصوته.
وأضاف لصحيفة "الجارديان": "في مشروع القانون، نتفق ونرسل رسالة لا لبس فيها مفادها أن لكل شخص الحق في جسده وصوته وملامح وجهه الخاصة، وهو ما لا يبدو أنه الطريقة التي يحمي بها القانون الحالي الناس من الذكاء الاصطناعي التوليدي".
وأوضح: "يمكن تشغيل البشر من خلال آلة النسخ الرقمية وإساءة استخدامهم لجميع أنواع الأغراض وأنا لست على استعداد لقبول ذلك".
وتأتي هذه الخطوة، التي يُعتقد أنها تحظى بدعم تسعة من كل عشرة أعضاء في البرلمان، وسط تطور سريع لتكنولوجيا الذكاء الاصطناعي التي جعلت من السهل أكثر من أي وقت مضى إنشاء صورة أو مقطع فيديو أو صوت مزيف مقنع لتقليد ملامح شخص آخر.
من الناحية النظرية، ستمنح التغييرات التي سيتم إدخالها على قانون حقوق النشر الدنماركي، بمجرد الموافقة عليها، الأشخاص في الدنمارك الحق في مطالبة المنصات عبر الإنترنت بإزالة مثل هذا المحتوى إذا تمت مشاركته دون موافقة.
وقالت الحكومة إن القواعد الجديدة لن تؤثر على المحاكاة الساخرة والهجاء، والتي ستظل مسموح بها.
وقال شميدت: "بالطبع هذه أرض جديدة نستكشفها، وإذا لم تلتزم المنصات بذلك، فنحن على استعداد لاتخاذ خطوات إضافية".
ويأمل أن تحذو دول أوروبية أخرى حذو الدنمارك. ويعتزم استغلال رئاسة الدنمارك المقبلة للاتحاد الأوروبي لمشاركة خططها مع نظرائه الأوروبيين.
وقال إنه إذا لم تستجب منصات التكنولوجيا للقانون الجديد بالشكل المناسب، فقد تُعرَّض لغرامات باهظة، وقد يُحال الأمر إلى المفوضية الأوروبية. وأضاف: "لهذا السبب أعتقد أن منصات التكنولوجيا ستأخذ هذا الأمر على محمل الجد".
يُحمّل مشروع القانون شركات التواصل الاجتماعي مسؤولية إزالة مقاطع التزييف العميق المُخالفة، لكنه لا يُعاقب المستخدمين الذين ينشرونها. وفي حال عدم إزالة هذه المقاطع، فقد تُغرّم، وفقًا لما ذكرته وزارة الثقافة الدنماركية.
قال بعض الخبراء إن مشروع القانون الدنماركي غامض، خاصةً في ظل غياب إجماع رسمي حول ما يُعتبر تزييفًا عميقًا. ورغم وجود حماية للسخرية، لا يوجد معيار موضوعي لما يُعتبر فكاهة، لذا قد يضطر المستخدمون إلى اللجوء إلى المحاكم للبت في مثل هذه النزاعات، وفقًا لما أقرت به وزارة الثقافة.
أخيرًا، سيُطبّق القانون على الأراضي الدنماركية فقط، ما يعني أن نطاقه سيكون محدودًا.
الذكاء الاصطناعيالدنماركمنح المواطنين حقوق نشر صور وجوههمقد يعجبك أيضاًNo stories found.