صدى البلد:
2025-07-02@06:03:05 GMT

علاجات لفطريات الشفاه

تاريخ النشر: 19th, November 2023 GMT

قدمت الدكتورة سوسن غزال خبيرة التغذية عبر صفحتها الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك ، علاجات فطريات الشفاه ….


·  الزبادي يعتبر الزبادي من أفضل العلاجات التي تُستخدم في علاج فطريات الشفاه، وذلك بسبب احتوائه على مواد مضادة للبكتيريا لها القدرة الفعالة على القضاء على فطريات الشفاه، ويُستخدم من خلال وضع كمية كافية من الزبادي في الفم وحول الشفاه، والمضمضة به، وتركه لمدة لا تقل عن عشر دقائق، ثم غسل الفم بالماء الدافئ، مع تكرار هذا العلاج مرتين أسبوعياً، للحصول على نتيجة فعالة خلال فترة زمنية قصيرة.


· طحينية السمسم تُطبق هذه الوصفة عن طريق وضع القليل منها على الشفاه وحولها، وتحديداً على المناطق المصابة، مع التدليك الجيد لمدة لا تقل عن دقيقتين تقريباً، وتركه لمدة لا تقل عن عشر دقائق، مع مراعاة الامتناع عن تناول الطعام، ثم المضمضة بالماء الدافئ، مع استخدام هذه الوصفة مرتين في اليوم، لعلاجها بشكل نهائي.


·  العسل الطبيعي يعد العسل من المواد التي تلعب دوراً كبيراً في علاج الفطريات، بالإضافة إلى الكثير من الأمراض التي يعاني منها العديد من الأشخاص، نظراً لاحتوائه على مواد مطهرة وعلى العديد من المعادن والفيتامينات المهمة والضرورية، ويستخدم بوضع مقدار ملعقة كبيرة منه على المنطقة التي تنتشر عليها الفطريات، وتركه لمدة قليلة، ثم غسله بالماء جيداً.


·  القرنفل يُستخدم القرنفل من خلال غلي كمية كافية منه بالماء المغلي، والمضمضة به جيداً، ثم غسل الفم جيداً بالماء الدافئ، مع تكرار هذا العلاج مرتين في اليوم، مرة في الصباح ومرة في المساء قبل الخلود إلى النوم. العلاج الطبي تُعالج الفطريات التي تظهر حول الشفاه طبياً باستخدام بعض أنواع الأدوية التي تكون على شكل أقراص مخصصة لعلاج فطريات الشفاه، ويمكن تناولها من خلال استشارة الطبيب المختص.

المصدر: صدى البلد

إقرأ أيضاً:

تقرير اقتصادي يسعرض أبرز التحولات التي طرأت على خارطة التمويل الدولي لليمن ويحذر من تبعات تقليص الدعم الخارجي

   

حذر مركز الدراسات والإعلام الاقتصادي، من خطورة تداعيات تقليص المنح والمساعدات الخارجية لليمن في الوقت الذي تتفاقم فيه الأزمة الإنسانية والاقتصادية بصورة غير مسبوقة خلال المرحلة الراهنة.

وطالب المركز، في تقرير حديث صادر عنه، حول تداعيات التراجع في المنح والمساعدات المقدمة لليمن، بضرورة تقديم الدعم الطارئ والضروري لليمن والتحول التدريجي نحو العمل التنموي المستدام، مشيرًا إلى الآثار الخطيرة التي خلفها تراجع الدعم على النازحين والفئات الضعيفة في المجتمع وكذلك على الأوضاع الصحية والمعيشية لملايين اليمنيين.

ودعا مركز الدراسات والإعلام الاقتصادي، إلى ضرورة تغطية فجوة التمويل الراهنة سواء ضمن خطة الاستجابة الإنسانية التي أعدتها الأمم المتحدة للعام 2025، أو من خلال دعم البرامج التنموية الأخرى ومواصلة الجهود الدولية للتخفيف من واحدة من أسوأ الازمات الإنسانية في العالم.

واستعرض التقرير، مستجدات تقليص الدعم الدولي المقدم لليمن لاسيما الدعم من قبل الولايات المتحدة الأمريكية والذي مثل نسبة مهمة خلال فترة الحرب التي تشهدها اليمن على مدى عشرة أعوام وساهم بصورة واضحة في تخفيف الأزمة الإنسانية والمعيشية للشعب اليمني.

وأوضح أن النصف الأول من العام 2025 شهد تراجعا غير مسبوق في حجم التمويل المخصص لخطة الاستجابة الإنسانية في اليمن، حيث لم تتجاوز نسبة التغطية 9% من إجمالي المتطلبات حتى منتصف مايو، في وقت يتزايد فيه عدد المحتاجين للمساعدات إلى أكثر من 19.5 مليون شخص، مما يعكس حجم الفجوة التمويلية التي تواجهها المنظومة الإنسانية.

وتناول التقرير، أبرز التحولات التي طرأت على خارطة التمويل الدولي لليمن، مشيرا إلى أن هذا التراجع الحاد في التمويل ترك أثرًا بالغًا على سير العمليات الإنسانية في مختلف القطاعات الحيوية، مثل الأمن الغذائي، والرعاية الصحية، والتعليم، وخدمات الحماية، كما أدى إلى توقف العديد من المشاريع الإغاثية والخدمية، وحرمان ملايين اليمنيين من الخدمات الأساسية، لا سيما في المناطق التي تأوي أعدادا كبيرة من النازحين.

وسلط الضوء على التأثيرات الكبيرة الناتجة عن قرار الولايات المتحدة الأمريكية تعليق جزء كبير من مساعداتها الإنسانية مطلع العام الجاري، حيث لم تتجاوز مساهمتها 16 مليون دولار خلال النصف الأول من عام 2025، مقارنة بـ 768 مليون دولار خلال العام 2024، الأمر الذي أدى إلى فجوة واسعة في تمويل البرامج الحيوية، وتدهور في أداء المنظمات الدولية والمحلية العاملة في المجال الإنساني، خاصة في محافظة مأرب التي تضم أكبر تجمع للنازحين داخليًا.

وأشار التقرير، إلى أن إجمالي المساعدات الدولية المقدمة لليمن منذ عام 2015 تجاوز 29 مليار دولار، بينها أكثر من 6.4 مليار دولار قدمتها الولايات المتحدة، عبر برامج متعددة دعمت قطاعات أساسية كالغذاء، والصحة، والتعليم، والمياه، في ظل الانهيار المستمر لمؤسسات الدولة.

وتضمن التقرير، تحليلا لتداعيات تراجع التمويل على مستوى المعيشة في اليمن، موضحا كيف أسهمت هذه التطورات في تفاقم معدلات الجوع، وتوقف المرافق الصحية، وتراجع خدمات الحماية، إلى جانب الانعكاسات الاقتصادية، بما في ذلك انخفاض قيمة الريال اليمني بنسبة تجاوزت 25% خلال فترة قصيرة، وارتفاع أسعار السلع الأساسية، وتراجع فرص العمل، الأمر الذي زاد من هشاشة الأوضاع المعيشية والاقتصادية في البلاد.

ودعا مركز الدراسات والإعلام الاقتصادي، إلى ضرورة تبني خطة انسحاب تدريجي ومنظم للمساعدات الإنسانية، تتزامن مع تعزيز مسارات التنمية المحلية، واستئناف تصدير النفط والغاز، وضمان صرف رواتب الموظفين، وتحفيز الاستثمارات، مشددًا على أهمية تعزيز الشفافية، وتوسيع قاعدة الشراكات مع المنظمات المحلية، وتبني نهج متكامل يربط بين الاستجابة الإنسانية والتنمية وبناء السلام

 

مقالات مشابهة

  • مسئولون إسرائيليون: مفاوضات خلال هدنة الـ 60 يومًا لإنهاء الحرب في غزة
  • حكم استخدام المناديل المبلَّلة بالماء في الوضوء.. الإفتاء تجيب
  • «البيئة - أبوظبي» أول جهة تنظيمية تحصل على شهادة الحياد الكربوني مرتين
  • مدبولي: التحديات التي تواجه الدول النامية تهدد الاقتصاد العالمي بأسره
  • تكبير الشفاه لم يعد حكرًا على النساء.. موضة رجالية في هذه الدولة
  • انقطاع المياه عن قرية درنكة فى أسيوط لمدة 3 ساعات يوميا غدا وبعد غدا
  • تقرير اقتصادي يسعرض أبرز التحولات التي طرأت على خارطة التمويل الدولي لليمن ويحذر من تبعات تقليص الدعم الخارجي
  • وزير الري يؤكد عمق العلاقات التي ترتبط مصر وألمانيا في مجال المياه
  • مختص: المؤتمر الدولي للعلاجات المناعية يستهدف علاجات موجهة دقيقة للأورام
  • عاجل. القناة 12 الإسرائيلية: إلغاء جلسات محاكمة نتنياهو التي كانت مقررة خلال الأسبوع المقبل