"تقلل الإصابة بمرض القلب"..طريقة تحضير شوربة العدس وفوائد تناولها
تاريخ النشر: 21st, November 2023 GMT
"تقلل الإصابة بمرض القلب"..طريقة تحضير شوربة العدس وفوائد تناولها..شوربة العدس هي وجبة شهية ومغذية تعتمد على العدس كمكون رئيسي، وتحتوي على العديد من الفوائد الصحية، حيث أنه مصدر غني بالبروتين النباتي، مما يجعلها خيارًا جيدًا للنباتيين والمتبعين لنظام غذائي نباتي.
تحتوي شوربة العدس على الألياف الغذائية التي تساعد على تعزيز عملية الهضم وتساعد على الشعور بالشبع لفترة أطول، كما أنه تحتوي على العديد من الفيتامينات والمعادن الأساسية مثل فيتامين C وفيتامين B6 والحديد والمغنيسيوم.
بالإضافة إلى ذلك، تعزز شوربة العدس صحة القلب وتقلل من خطر الإصابة بأمراض القلب والشرايين، وتساعد في تنظيم مستويات السكر في الدم وتسهم في إدارة مرض السكري.
وتعزز شوربة العدس صحة الجهاز الهضمي وتساعد في منع الإمساك، وتحتوي على مضادات الأكسدة التي تساعد في مكافحة الالتهابات وتقوية جهاز المناعة.
مكونات تحضير شوربة العدس: "لحظات طهى لا تضاهي".. كيف تحضر كباب الحلة بأسلوبك الخاص "أكلات ومقبلات"..طريقة تحضير كباب الحلة والطحينة في المنزل في أقل من ربع ساعة طريقة تحضير كباب اللحم والأرز بالزعفران- كوب واحد من العدس المجروش
- بصلة متوسطة الحجم، مفرومة
- حبة ثوم مفرومة
- ملعقة كبيرة زيت زيتون
- ملعقة صغيرة كمون مطحون
- ملعقة صغيرة كزبرة مطحونة
- ملعقة صغيرة كركم
- ملعقة صغيرة ملح
- رشة فلفل أسود
- 4 أكواب من الماء الساخن
- عصير ليمونة واحدة (اختياري)
- بقدونس مفروم للتزيين
1. قومي بغسل العدس جيدًا تحت الماء الجاري لإزالة أي شوائب.
2. سخني الزيت في وعاء عميق على نار متوسطة، ثم أضيفي البصل والثوم وقلبيهم حتى يذبل البصل ويصبح ذهبي اللون.
3. أضيفي العدس المجروش إلى الوعاء وقلبي جيدًا لمدة دقيقتين.
4. أضيفي التوابل (الكمون، الكزبرة المطحونة، الكركم، الملح، والفلفل الأسود) واستمري في التقليب لمدة دقيقة أخرى.
5. صبي الماء الساخن فوق العدس والتوابل، وقلبي المكونات جيدًا.
6. اتركي الشوربة تغلي على نار متوسطة، ثم قلبيها واتركيها تغلي لمدة 20-30 دقيقة أو حتى يصبح العدس طريًا.
7. اسكبي الشوربة في خلاط كهربائي واخفقيها حتى تصبح ناعمة ومتجانسة.
8. رجعي الشوربة إلى الوعاء وسخنيها لبضع دقائق إضافية.
9. إذا رغبتِ في إضافة نكهة حمضية، يمكنك إضافة عصير الليمون وتقليب الشوربة.
10. قدمي الشوربة الساخنة وزينيها بالبقدونس المفروم.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: طريقة تحضير شوربة العدس طريقة عمل شوربة العدس عمل شوربة العدس شوربة العدس تحضير شوربة العدس ملعقة صغیرة
إقرأ أيضاً:
5 عادات يومية بسيطة للوقاية من مرض باركنسون.. نصائح تدعم صحة الدماغ
يُعد مرض باركنسون أحد الاضطرابات العصبية المزمنة التي تؤثر على الحركة بشكل تدريجي، نتيجة تضرر الخلايا العصبية المسؤولة عن إنتاج مادة الدوبامين في الدماغ، وهو ما يؤدي إلى أعراض تظهر ببطء مثل تيبّس العضلات، وبطء الحركة، ومشكلات التوازن، إضافة إلى مجموعة أخرى من الاضطرابات المصاحبة.
ومع توقعات بزيادة عدد المصابين حول العالم، يتجه العلماء اليوم نحو التركيز على العوامل البيئية وأسلوب الحياة باعتبارها عناصر مهمة يمكن أن تساهم في تقليل مخاطر الإصابة.
ووفقًا لتقرير نشره موقع CNN، تشير توقعات الصحة العامة إلى أن عدد المصابين بمرض باركنسون قد يتجاوز 25 مليون شخص بحلول عام 2050، وهو رقم يسلط الضوء على أهمية تبني عادات يومية تساهم في حماية الدماغ والوقاية من تأثير السموم البيئية.
أسباب الإصابة بمرض باركنسونتُظهر الأبحاث أن العوامل الوراثية تمثل بين 10% و15% فقط من إجمالي الحالات، بينما يرتبط الجزء الأكبر من الإصابة بعوامل بيئية قد يتعرض لها الإنسان يوميًا دون أن يشعر بها، مثل تلوث الهواء والمياه، والمواد الكيميائية المستخدمة في الزراعة والتنظيف والصناعة.
هذه السموم يمكن أن تصل إلى الدماغ وتؤثر تدريجيًا على الخلايا المسؤولة عن الحركة، مما يجعل الوقاية وتقليل التعرض لها خطوة أساسية في حماية الجهاز العصبي.
5 عادات يومية تقلل خطر الإصابة بباركنسون1. شرب مياه نظيفة ونقيةتُعد المياه الملوثة أحد أهم المصادر التي قد تحمل مواد كيميائية ضارة تصل مباشرة إلى الجسم. ويساعد استخدام فلتر كربوني بسيط في المنزل على تقليل نسبة السموم الدقيقة التي قد لا تُرى بالعين المجردة، لكنها تُجهد الجهاز العصبي على المدى الطويل.
المياه النظيفة تخفف العبء الكيميائي الذي تتعامل معه الأمعاء والدماغ يوميًا، وتساهم في تحسين وظائف الجسم الحيوية وتقليل تأثير العوامل البيئية الضارة.
2. التنفس في بيئة خالية من الملوثاتتلوث الهواء يُعد أحد أكبر المخاطر البيئية المرتبطة بمرض باركنسون، إذ يمكن للجسيمات الدقيقة أن تدخل عبر الأنف وتصل إلى الدماغ مباشرة. ولهذا يُنصح باستخدام أجهزة تنقية الهواء في المنزل ومكان العمل.
تنقية الهواء الداخلي تساهم في حماية المسار العصبي الممتد من الأنف حتى الدماغ، مما يقلل تراكم المحفزات والمواد السامة التي قد تسبب تلفًا عصبيًا بمرور الوقت.
3. غسل الطعام جيدًا قبل تناولهحتى الأطعمة العضوية قد تحمل بقايا من المبيدات والمواد الكيميائية. لذا يُنصح بغسل الفواكه والخضروات جيدًا قبل تناولها، مع فرك القشرة الخارجية لإزالة أي بقايا ضارة.
تعمل هذه الخطوة البسيطة على تقليل تراكم السموم داخل الجسم، ما يخفف الضغط على الخلايا العصبية والميتوكوندريا المسؤولة عن إنتاج الطاقة داخل الجسم.
4. ممارسة الحركة والنشاط البدني يوميًاتُظهر الأبحاث أن النشاط البدني يساعد بشكل مباشر على الوقاية من مرض باركنسون، ويقلل من سرعة تقدّم الأعراض لدى المصابين بالفعل.
الرياضة تعمل على تنشيط الدورة الدموية وتحسين مرونة العضلات وتحفيز الدماغ على إنتاج الدوبامين.
حتى 30 دقيقة من المشي السريع يوميًا قد تُحدث فرقًا كبيرًا في حماية صحة الدماغ على المدى الطويل.
5. الحصول على قدر كافٍ من النومالنوم العميق ليس مجرد راحة للجسد، بل هو وقت إصلاح وتجديد للدماغ. خلال ساعات النوم الجيد، يعمل الجسم على تنشيط نظام “التنظيف الداخلي” الذي يطرد السموم المتراكمة في الخلايا العصبية.
يساعد النوم المنتظم وعالي الجودة على حماية الدماغ من التلف، ويقلل من مخاطر الإصابة بمرض باركنسون، كما ثبت أن تحسين النوم يسهم في تخفيف الأعراض لدى المصابين بالمرض.
القهوة والشاي.. حماية إضافية للدماغتشير الدراسات الحديثة إلى أن تناول القهوة أو الشاي المحتوي على الكافيين قد يساعد على تقليل خطر الإصابة بمرض باركنسون؛ ويرجع ذلك إلى قدرة الكافيين على حماية الخلايا العصبية المسؤولة عن إنتاج الدوبامين من التأثيرات السامة البيئية، مما يساهم في تعزيز صحة الدماغ على المدى البعيد.