كشف صحفي أمريكي، أجرى تحقيقا بشأن مزاعم الاحتلال، بحصول "مذابح" خلال عملية طوفان الأقصى، بأن أغلب الإسرائيليين قتلوا بواسطة الدبابات والنيران الإسرائيلية.

وقال الصحفي ماكس بلومنتال، خلال لقاء مع منصة "أندر جراوند" الذي درج على تتبع روايات الاحتلال، بأن الاحتلال يقف وراء قصف وحرق عائلات وأطفال إسرائيليين في مستوطنة بئيري.



وأشار إلى أن السيارات التي كانت تهرب من مهرجان الطبيعة، القريب من قاعدة رعيم العسكرية، على تخوم غزة، كانت متفحمة بالكامل وذائبة، والكثير من الجثث بداخلها متفحمة.

وأشار إلى أن كافة هذه الصور نقلت إلى الإعلام الغربي، في العديد من المناسبات والمواقع، من أجل "تصوير حركة حماس بالهمجية".

ولفت إلى أن دبابات الاحتلال، تلقت أوامر عليا، بقصف المنازل في كيبوتس بئيري، من أجل القضاء على عناصر حماس، والرهائن بحوزتهم.

وقال إن منسق الأمن في مستوطنة بئيري، ويدعى توفال إسكابا، صرح بأنهم قصفوا المنازل فوق ساكنيها حتى لو كانوا إسرائيليين.



وكشفت في تحقيقه المثير، أن مزاعم الاغتصاب نشرها أحد المواقع، ويظهر امرأة عارية مجردة من الملابس وقتلت، وتعود لمقاتلة كردية والصورة نشرت عام 2022.

ونفى المزاعم التي ساقها المسؤولون الأمريكيون لقطع رؤوس أطفال إسرائيلين وقطع أقدامهم، وقال إنه لا أساس لها من الصحة.

Part of our interview with @MaxBlumenthal translated into Arabic, exposing Israel’s and Biden’s lies surrounding the events of October 7th, including the Israeli army shelling Kibbutz Be’eri and fake atrocity propaganda imagery

Full interview: https://t.co/616rhGxuqL pic.twitter.com/kFnd871MXt — Going Underground (@GUnderground_TV) November 21, 2023

المصدر: عربي21

كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة مقابلات سياسة دولية سياسة دولية الاحتلال غزة غزة الاحتلال فبركة طوفان الاقصي سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة

إقرأ أيضاً:

حماس: لا نعلم عدد الرهائن الأحياء.. والحرب "رد فعل"

قال مسؤول في حركة حماس الفلسطينية، في لقاء مع شبكة "سي إن إن" الأمريكية، إن أي اتفاق لإطلاق سراح المحتجزين الإسرائيليين يجب أن يتضمن ضمانات بوقف دائم لإطلاق النار، والانسحاب الكامل للقوات الإسرائيلية من غزة.

وقال المتحدث باسم الحركة أسامة حمدان، في لقاء مع الشبكة، أمس الخميس، إنه "لا أحد لديه فكرة" عن عدد الأحياء من المتحجزين الإسرائيليين،

وبعد تحرير 4 محتجزين في عملية إسرائيلية معقدة قبل أسبوع في مخيم النصيرات، أثيرت تساؤلات كثيرة حول مصير الباقين منهم، وعددهم يقدر بـ120 شخصًا، ويشكلون أهمية بالغة لأي اتفاق مستقبلي بين حماس وإسرائيل لوقف الحرب المستمرة في غزة منذ أكثر من 8 أشهر.

وعرض حمدان نظرة ثاقبة على موقف الجماعة المسلحة من محادثات وقف إطلاق النار المتوقفة، ووجهة نظره حول ما إذا كانت حماس تندم على قرارها مهاجمة إسرائيل في السابع من أكتوبر الماضي، بالنظر إلى ارتفاع عدد القتلى الفلسطينيين جراء الحرب الإسرائيلية، وتعليقًا على رسائل من رئيس الحركة في غزة، يحيى السنوار، صانع القرار النهائي بشأن أي اتفاق.
وأكد حمدان في العاصمة اللبنانية بيروت، أن الاقتراح الأخير المطروح على الطاولة، – وهو خطة إسرائيلية أعلن عنها الرئيس الأمريكي جو بايدن لأول مرة أواخر الشهر الماضي –، لا يلبي مطالب الحركة بإنهاء الحرب.
وقال حمدان إن حماس بحاجة إلى "موقف واضح من إسرائيل لقبول وقف إطلاق النار، والانسحاب الكامل من غزة، والسماح للفلسطينيين بتحديد مستقبلهم بأنفسهم، وإعادة الإعمار، ورفع الحصار، وصفقة عادلة بشأن تبادل الأسرى".

وتكثفت المفاوضات حول الاقتراح المدعوم من الولايات المتحدة في الأيام الأخيرة، لكنها توقفت الأربعاء الماضي، بعد رد حماس المتأخر على المقترح.

وعن سبب تأخر الرد، أوضح حمدان أن مدة وقف إطلاق النار كانت قضية رئيسية بالنسبة للحركة، التي تشعر بالقلق من أن إسرائيل ليس لديها أي نية لمتابعة المرحلة الثانية من الصفقة.

وأضاف أن "نهاية الأعمال العدائية يجب أن تكون دائمة، ويجب على إسرائيل أن تنسحب من غزة بشكل كامل".

وقال المتحدث باسم الحركة، إن "الإسرائيليين يريدون وقف إطلاق النار لمدة 6 أسابيع فقط، ثم العودة إلى القتال، وأعتقد أن الأمريكيين، حتى الآن، لم يقنعوا الإسرائيليين بقبول وقف دائم لإطلاق النار".

ولم تلتزم إسرائيل علنًا بالصفقة، على الرغم من أن البيت الأبيض أكد مرارًا وتكرارًا أنها خطة إسرائيلية قبلتها الحكومة.

وتجنب حمدان مرارًا وتكرارًا أي أسئلة حول دور حماس في معاناة الفلسطينيين في غزة. ووصف هجمات 7 أكتوبر، التي أشعلت الحرب الحالية في غزة، بأنها "رد فعل ضد الاحتلال".

مقالات مشابهة

  • القضاء الإسرائيلي يوقف التحقيق مع جيش الاحتلال بشأن هجوم حماس في 7 أكتوبر
  • ‏هنية: نتنياهو فشل في تحقيق أهداف الحرب رغم الوحشية التي مارسها الجيش الإسرائيلي في غزة
  • قصف إسرائيلي على غزة وتصاعد التوتر عند الحدود مع لبنان
  • حماس: لا نعلم عدد الرهائن الأحياء.. والحرب "رد فعل"
  • حماس: إسرائيل قتلت اثنين من المحتجزين بقصف على مدينة رفح
  • "وحيدة في سيناء".. إسرائيلية تكشف ما حدث خلال توجهها إلى مصر بعد 7 أكتوبر
  • حماس: ليس لدينا أو لدى أحد أي فكرة حول عدد المحتجزين الأحياء
  • حماس: ليست لدينا أو لدى أحد أي فكرة حول عدد المحتجزين الأحياء
  • الدبابات الإسرائيلية تتوغل في رفح.. وتحذير أممي من الجوع والموت
  • شاهد| مجموعة السبع تدعو حماس للموافقة على خطة وقف إطلاق النار في غزة