إنفاق المستهلكين بالمملكة عبر نقاط البيع يتراجع إلى 11.27 مليار ريال خلال أسبوع
تاريخ النشر: 21st, November 2023 GMT
الرياض – مباشر: سجل إنفاق المستهلكين بالمملكة العربية السعودية عبر عمليات نقاط البيع انخفاضا بنسبة 2% خلال الفترة من 12 إلى 18 نوفمبر/ تشرين الثاني الجاري، مقارنة مع الأسبوع السابق، ليواصل تراجعه للأسبوع الثاني.
وبلغت قيمة المبيعات الأسبوعية؛ وفقاً للتقرير الأسبوعي الصادر عن البنك المركزي السعودي "ساما"، اليوم الثلاثاء، 11.
وانخفض عدد عمليات نقاط البيع المنفذة خلال الأسبوع الماضي بنحو 3% إلى 180.22 مليون عملية، مقابل 185.87 مليون عملية في الأسبوع السابق.
وتركز إنفاق المستهلكين عبر عمليات نقاط البيع بالمملكة خلال الأسبوع الماضي في قطاع المطاعم والمقاهي؛ بقيمة 1.76 مليار ريال عبر تنفيذ 54.02 مليون عملية، يليه قطاع الأطعمة والمشروبات بـ 1.65 مليار ريال بعد تنفيذ 41.81 مليون عملية، ثم قطاع السلع والخدمات المتنوعة ثالثاً بحجم إنفاق بلغ 1.31 مليار ريال بعد تنفيذ 20.96 مليون عملية.
وبلغ الإنفاق في محطات الوقود 776.54 مليون ريال عبر تنفيذ 14.27 مليون عملية، يليه قطاع الملابس والأحذية بقيمة 735.38 مليون ريال عبر 5.41 مليون عملية تم تنفيذها، ثم النقل بإنفاق بلغ 698.87 مليون ريال عبر 2.57 مليون عملية، والصحة بواقع 681.63 مليون ريال عبر 7.23 مليون عملية.
وتصدرت مدينة الرياض المدن السعودية في حجم الإنفاق خلال الأسبوع المنتهي في 18 نوفمبر/ تشرين الثاني الجاري؛ بقيمة 3.85 مليار ريال (مسجلاً انخفاضا نسبته 0.9% عن الأسبوع السابق) عبر تنفيذ 55.64 مليون عملية.
وحلت مدينة جدة في المرتبة الثانية بإنفاق المستهلكين بواقع 1.59 مليار ريال (بنمو نسبته 1.4%) من خلال تنفيذ 21.3 مليون عملية، ثم الدمام بإنفاق بلغ 558.9 مليون ريال من خلال 7.51 مليون عملية تم تنفيذها.
للتداول والاستثمار في البورصات الخليجية اضغط هنا
المصدر: معلومات مباشر
كلمات دلالية: إنفاق المستهلکین الأسبوع السابق ملیون ریال عبر خلال الأسبوع ملیون عملیة ملیار ریال نقاط البیع
إقرأ أيضاً:
حماس: الأوضاع الكارثية في قطاع غزة تستدعي إطلاق عملية إغاثة عاجلة
أفادت قناة "القاهرة الإخبارية" ، في نبأ عاجل عن "حماس" أن الأوضاع الإنسانية الكارثية في قطاع غزة تستدعي إطلاق عملية إغاثة عاجلة.
واعترفت إسرائيل، قبيل الانتقال إلى المرحلة الثانية من إعادة إعمار غزة، بأن حركة حماس تمكنت من استعادة قوتها على الرغم من الخسائر الفادحة التي تكبدتها خلال الحرب.
وقال شالوم بن حنان، الضابط السابق في الشاباك، لصحيفة نيويورك تايمز: "لقد تضررت حماس بشدة، لكنها لم تهزم وما زالت صامدة".
وأكد أن الحركة لا تزال تضم نحو 20 ألف مقاتل، محذرا: "إذا تراخى الطرفان، ستكون الحملة القادمة أشد وطأة بكثير".
ومنذ انسحاب الجيش الإسرائيلي من أجزاء من غزة في أكتوبر، وسعت حماس نفوذها بسرعة، حيث عادت قوات الشرطة التابعة لها إلى الشوارع، وأعاد قادتها ترتيب صفوف المقاتلين، وفرضوا ضرائب على بعض السلع المستوردة.