بوابة الوفد:
2025-10-16@11:05:53 GMT

إجمالي إيرادات فيلم The Marvels بالسينمات المصرية

تاريخ النشر: 22nd, November 2023 GMT

ارتفعت إيرادات فيلم The Marvels إلى مبلغ 2,962,602 جنيه منذ طرحه يوم 10 نوفمبر الجارى بدور العرض المصرية، ووصلت مدته إلى ساعة و45 دقيقة.

 فيلم The Marvels أبطال فيلم The Marvels 

ويعد فيلم The Marvels تكملة لفيلم Captain Marvel الذى طرح خلال عام 2019، ومن بطولة بري لارسون، صموئيل جاكسون، أشتون لدينا، بارك سيو جون، إيمان فيلاني، تيونا باريس، موهان كابور، كارولين سيمونيت، إميلي نج، جيسيكا تشو، ومن إخراج نيا دكوستا، وتأليف جين كولان، روي توماس.

 

وكانت كشفت الممثلة العالمية بري لارسون عن أنها كانت خائفة مما سيحدث لها عندما انضمت إلى عالم مارفل السينمائي، حيث أكدت الممثلة، التي ظهرت لأول مرة في عالم مارفل السينمائى في عام 2019، بشخصية كابتن مارفل، إن فكرة لعب دور بطل خارق أخافتها في البداية بسبب الاهتمام الذى يدور حولها.

 

صرحت لارسون لـ Harper’s Bazaar قائلة "كنت خائفة مما سيحدث لى، كنت مثل ماذا سيحدث بعد ذلك، ومن أهم صفات مهنتى هى طريقة تعاملى مع ما أشعر به".

وستعيد لارسون تمثيل دورها كابتن مارفل فى فيلم The Marvels خلال هذا العام، جنبًا إلى جنب مع إيمان فيلاني في دور السيدة مارفل، وتيونا باريس في دور مونيكا رامبو، وصمويل إل جاكسون في دور نيك فيوري، الفيلم من إخراج نيا دكوستا، التي أخرجت فيلم Candyman الذى طرح عام 2021.

فى الجزء الثانى من فيلم الأبطال الخارقين Captain Marvel، تنقل الشركة الأحداث من تسعينيات العقد الماضى إلى وقتنا الحالى، وذلك من خلال كتابة الفيلم بطريقة جديدة، مع إضافة العديد من الأحداث المبتكرة، وستقوم الكاتبة ميجان ماكدونال، بكتابة سيناريو العمل الجديد، وفقا للتقرير الذى نشره موقع "hollywoodreporter".

صبا مبارك تعبر عن رأيها فى الهدنة بين حماس والمحتل: "لا تعني نهاية الإبادة"

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: فيلم The Marvels إيرادات فيلم The Marvels فیلم The Marvels

إقرأ أيضاً:

السيناريو الذى فشل فى سيناء قبل غَزة!

بهدوء وحتى لا نغرق فى تفاصيل أوراق وبنود اتفاق السلام فى شرم الشيخ أمس الأول.. وحتى لا تُنسينا بهجة عودة سكان غَزة لرُكام بيوتهم المُهدمة حقيقة ما حدث خلال 24 شهرًا.. يجب أن نستعيد المواقف والحكايات الحزينة والقرارات غير السليمة الممزوجة بدماء الأبرياء الذين سقطوا نتيجة فِعلٍ أهوج لتنظيم سياسى اسمه «حماس» لم يشاور أحدًا فيما فعله قادته من خطف لعشرات الأفراد من الكيان الصهيونى، فكان الثمن سبعين ألف شهيد نصفهم من النساء والأطفال.. بالإضافة إلى مائة وسبعين ألف جريج وأحد عشر ألفًا من المفقودين!!
ما أقوله لا ينفى توصيف نتنياهو بالمجرم وإسرائيل بالكيان اللقيط والحكومة الإسرائيلية بالعدو.. ولكن كل النتائج تقول إن ما حدث فى السابع من أكتوبر لم يكن مدروسًا، ولكنه فعلٌ أهوج لتنظيمٍ قاده هواة فقتل شعبه وكاد يحرق المنطقة، ويُنهى على ما تبقى من قضية كافحت أجيالٌ متعاقبة لجعلها قائمة.. فلم يكن صاحب قرار«الخطف» وليس«الحرب» دارسًا للفارق بين الحرب مع كيان مُجرم وبين توجيه ضربات مقاومة فاعلة.. فصنع فخًا لأبناء شعبه ليتم التهامهم، وبدلًا من إحداث الوجع فى قلب إسرائيل، تمت صناعة المبرر لتهجير سكان القطاع إلى سيناء!! ولولا صمود مصر لتم تنفيذ المخطط الإجرامى الخطير!!
ستقول لى ولكن حماس كانت تحارب بالفعل.. نعم رجالها فى الخنادق كانوا يحاربون، ولكن قادتها كانوا يخططون لما أسموه تحريك القضية حتى لو مات نصف سكان غَزة وجاعوا وتشردوا!
ما أريد ألا ننساه هو أن هؤلاء القادة الحمساوية كانوا يحاولون الضغط على مصر لكى تدخل فى حرب مباشرة مع إسرئيل اعتقادًا منهم أن جيشها الذى قاوم إرهاب حماس من قبل سوف يذهب لحرب لم يقررها أو يضع استراتيجيتها أو يحدد أهدافها.. وكانت القيادة المصرية عاقلة عندما حافظت على قوتها وصلابتها وقدراتها لحماية حدودها.. فتعرضت لهجوم إخوانى أحمق ليس له مثيل ولا يقل شراسة عن الهجوم الذى تعرضت له عندما تم التخلص من تنظيمهم الإرهابى فى مصر للأبد.. لتتكشف خيوط مؤامرة «عدم ممانعة» الجماعة الإرهابية فى تهجير الفلسطينيين من غَزة إلى مصر بدعوى حمايتهم من الموت الذى صنعوه هم وليس غيرهم.. بل إنهم تظاهروا ضد مصر فى شوارع تل أبيب.. وأمام سفاراتها فى عدد من الدول الأوروبية لتحقيق قلاقل داخلية- من وجهة نظرهم- ليقتنع المصريون بأن دولتهم باعت القضية ليهتز الأمن فيتفكك النظام السياسى ليعبر من يعبر من سكان غَزة خلال فوضى تتم صناعتها فى الداخل - على غِرار ما حدث فى 2011 - فيعبر المسلحون مرة أخرى إلى سيناء بدعوى حماية من عبروا، فيقومون بالاستيلاء على سيناء ليرفعوا عليها راية غير العلم المصرى، فإذا واجه الجيش المصرى هؤلاء المسلحين لإفساد المخطط - الصهيونى القديم للتهجير مثلما فعل خلال سنوات ما بعد رحيل الإخوان كان سيتم - طبقًا للمخطط - اتهامه من قبل شعبه قبل خصومه، بأنه جيشٌ عديم الرحمة لأنه يقاوم الباحثين عن الحياة!
المخطط كان كبيرًا.. وكان هدفه سيناء.. ولكن مصر كانت أكبر.. وفهمها ووعى أجهزتها ومؤسساتها أكبر من قدرة هؤلاء الذين لا يعرفون سوى التآمر واستهداف تراب هذا الوطن حتى لو على حساب الشرف والنزاهة.. أو حتى على حساب أراضى وطنهم!!!
ما تم توقيعه لا يقل أهمية عن كامب ديفيد.. فقد أعاد الرئيس السادات من خلالها سيناء كاملة بعد احتلالها لعشر سنوات كاملة.. وفى اتفاق شرم الشيخ أنقذ السيسى الشعب الفلسطينى فى غزة من استمرار مخطط قتله وطرده ودفعه نحو سيناء التى احتفظ بها كقطعة غالية من أراضينا وأبقى السيادة المصرية عليها بدون حرب!
احذروا.. فقد يتكرر السيناريو بتفاصيل أخرى فى السنوات القادمة.. لأن سيناء ستبقى هدفًا لهم!

مقالات مشابهة

  • التحفظ هو الرد!
  • إجمالي إيرادات فيلم هيبتا 2 في أول أسبوعين عرض
  • إجمالي إيرادات الأفلام.. أمير كرارة يفاجئ الجميع والسقا يلاحقه
  • تغير موعد عرض فيلم "السادة الأفاضل" بالسينمات.. تفاصيل
  • السيناريو الذى فشل فى سيناء قبل غَزة!
  • جهد كبير
  • 448 مليون ريال إيرادات السينما السعودية في 6 أشهر
  • 7.8 تريليون جنيه إجمالي تداولات البورصة خلال الـ 6 أشهر الأولى من 2025
  • مصر تصنع السلام
  • ارتفاع إجمالي إنتاج المصافي في سلطنة عُمان بنسبة 6.2 بالمائة