اعتقلت شرطة منطقة مورسيا الإسبانية زعيم طائفة روحية كان يزوّد أتباعه بمستحضرات كيميائية من بينها "الزئبق المنقّى" بهدف استغلالهم مادياً.

اعلان

وقالت الشرطة الوطنية الإسبانية إن الاعتقال تم أثناء تفتيش مبنى كبير في بلدة أبانيلا تبلغ مساحته حوالي 100 ألف متر مربع، في المكان الذي كانت تنشط فيه الطائفة الروحية منذ حوالي 15 عاماً.

في شبكة من الكهوف تحت الأرض، كان زعيم الطائفة يعدّ خلطات كيميائية في المختبر، ويحاول صنع مادة تسمى "الزئبق المنقّى" والتي ادعى أن لها تأثيرات منشطة وحيوية على الأشخاص.

كما ترأّس الزعيم، الذي أطلق على نفسه اسم "التعالي التام"، احتفالات وخلوات زوّد خلالها امشاركين بمختلف المواد ذات التأثير العصبي والنفسي والتي قد تتسبب في أضرار جسيمة. 

وقال بيان صادر عن وزارة الداخلية الإسبانية إنه تمت مداهمة ثلاثة مواقع مرتبطة بالزعيم وأقرب أتباعه في وقت واحد، وتمت مصادرة 90 ألف يورو نقداً بالإضافة إلى مسدس و19 كيلوغراماً من من الماريجوانا و180 كيلوغراماً من الزئبق.

تجنباً لمحاكمة في إسبانيا بتهمة التهرب الضريبي.. شاكيرا تدفع غرامة تتجاوز 7 ملايين يورو شاهد: مواجهات عنيفة في إسبانيا بين الشرطة والمحتجين على قانون العفو عن الانفصاليين الكتالونيين بيدرو سانشيز يؤدي اليمين رئيسا لوزراء إسبانيا أمام ملك البلاد.. والمعارضة تواصل التظاهر

وبحسب البيان، فإن بعض أتباعه الذين ساعدوا في التجارب الكيميائية، بدأت تظهر عليهم أعراض التسمم بالزئبق، الذي يسبب اضطرابات عصبية مختلفة، ويُزعم أن النفايات الناجمة عن هذه التجارب تم التخلص منها برميها في خزان للصرف الصحي ما يشكّل مخاطر جسيمة على البيئة.

وقالت الوزارة إن المشتبه به تم حبسه احتياطياً واتهم بارتكاب جرائم ضد الصحة العامة وجرائم ضد البيئة وحقوق العمال من بين أمور أخرى.

شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية شاهد: قتلا في غارة إسرائيلية في جنوب لبنان.. تشييع مراسلة ومصور قناة الميادين شاهد: البابا فرنسيس يجتمع بفلسطينيين وأقارب رهائن محتجزين في غزة شاهد: إسرائيل تقصف مدرسة في دير البلح وتقتل ستة في الضفة الغربية اعتقال شرطة إسبانيا الصناعات الكيميائية اعلانالاكثر قراءة اليوم 49 من الحرب على غزة| أنباء عن اتفاق هدنة قريب، وارتفاع عدد ضحايا القصف إلى أكثر من 14 ألفا إسرائيل تعدل قانون زواج المثليين بعد مقتل جندي من مجتمع الميم في السابع من أكتوبر برلين تدعو المنظمات الإسلامية في ألمانيا إلى "إدانة" هجوم حماس على إسرائيل أحدهما كان ناشطا في حماس.. إسرائيل اعتقلت خلال الشهر الحالي غزّيَين تسللا في السابع من أكتوبر التغطية مستمرة| إجلاء أطفال خدج من مستشفى الشفاء إلى مصر وارتفاع عدد القتلى في القطاع إلى 13 ألفا اعلاناخترنا لك يعرض الآن Next عاجل. حرب غزة: اتفاق هدنة لأربعة أيام ووقف للنار صباح الخميس.. وإسرائيل تتوغل بالضفة الغربية يعرض الآن Next شاهد: كيف ينظر النازحون من شمال غزة إلى "الهدنة الإنسانية المؤقتة"؟ يعرض الآن Next لائحة المشاهير المطرودين من أعمالهم بسبب فلسطين بدأت تطول.. استبعاد ميليسا باريرا من فيلم "سكريم 7" يعرض الآن Next صحيفة: المخابرات التركية أنقذت "هاكر" مخترق القبة الحديد الإسرائيلية من أيدي الموساد يعرض الآن Next غاري لينيكر يتعرض لانتقادات بعد نشره فيديو عن "الإبادة الجماعية" للفلسطينيين في غزة

LoaderSearchابحث مفاتيح اليوم إسرائيل حركة حماس غزة الصراع الإسرائيلي الفلسطيني الشرق الأوسط فلسطين بنيامين نتنياهو ضحايا قطاع غزة حزب الله طوفان الأقصى Themes My EuropeالعالمBusinessرياضةGreenNextسفرثقافةفيديوبرامج Servicesمباشرنشرة الأخبارالطقسجدول زمنيتابعوناAppsMessaging appsWidgets & ServicesAfricanews Games Job offers from Amply عرض المزيد About EuronewsCommercial Servicesتقارير أوروبيةTerms and ConditionsCookie Policyتعديل خيارات ملفات الارتباطسياسة الخصوصيةContactPress OfficeWork at Euronewsتابعونا النشرة الإخبارية Copyright © euronews 2023 - العربية EnglishFrançaisDeutschItalianoEspañolPortuguêsРусскийTürkçeΕλληνικάMagyarفارسیالعربيةShqipRomânăქართულიбългарскиSrpskiLoaderSearch أهم الأخبار إسرائيل حركة حماس غزة الصراع الإسرائيلي الفلسطيني الشرق الأوسط فلسطين My Europe العالم Business رياضة Green Next سفر ثقافة فيديو كل البرامج Here we grow: Spain Discover Türkiye Discover Sharjah From Qatar أزمة المناخ Destination Dubai Explore Azerbaijan مباشرالنشرة الإخباريةAll viewsنشرة الأخبارجدول زمني الطقسGames English Français Deutsch Italiano Español Português Русский Türkçe Ελληνικά Magyar فارسی العربية Shqip Română ქართული български Srpski

المصدر: euronews

كلمات دلالية: اعتقال شرطة إسبانيا الصناعات الكيميائية إسرائيل حركة حماس غزة الصراع الإسرائيلي الفلسطيني الشرق الأوسط فلسطين بنيامين نتنياهو ضحايا قطاع غزة حزب الله طوفان الأقصى إسرائيل حركة حماس غزة الصراع الإسرائيلي الفلسطيني الشرق الأوسط فلسطين یعرض الآن Next

إقرأ أيضاً:

خرافة الزئبق الأحمر بالمغرب.. العلم يفكك الأسطورة

بعد فترة طويلة من انقطاع أخبار القبض على عصابات النصب باسم "الزئبق الأحمر"، التي تدّعي وجود تلك المادة التي تفتح لمن يمتلكها الأبواب الموصدة، ظن كثيرون أن التوعية التي مارستها وسائل الإعلام خلال السنوات الماضية قهرت الخرافات.

غير أن الخبر القادم من مدينة مراكش المغربية مؤخرا، والذي يشير إلى إلقاء القبض على شبكة إجرامية استطاعت الإيقاع بكثير من الضحايا تحت وهم بيع تلك المادة، ربما يشير إلى الحاجة لمزيد من الجهد من أجل تفكيك هذه الخرافة بشكل علمي.

وحملت التقارير المنشورة عن إلقاء القبض على الشبكة الإجرامية الإشارة إلى أنهم كانوا يخدعون ضحاياهم من المهووسين بالتنقيب عن الكنوز والمعادن النفيسة بأن تلك المادة السحرية يمكن أن تعمل كمغناطيس يلتصق بالأماكن التي تحتوي على المعادن والكنوز، وهو الأسلوب الذي استخدمته سابقا شبكات إجرامية في مصر نجحت أيضا في خداع الراغبين في الثراء السريع.

دراسة برتغالية وجدت أن الأعمال الفنية القديمة اعتمدت على المصدر الطبيعي للزئبق الأحمر وهو حجر السينابار (شترستوك)لماذا ينتشر في المغرب؟

انتشار الحديث عن الزئبق الأحمر في المغرب والعديد من الدول يرتبط غالبا بـ3 دوائر متقاطعة، يغذي كل منها الآخر:

وهم الدفائن والكنوز والشفاء: يُباع الزئبق الأحمر كأنه مادة قادرة على كشف الكنوز، كما أن هناك استخدامات مزعومة أخرى مثل إشاعة قدرة تلك المادة على الشفاء من جميع الأمراض، أو "تجديد الخلايا"، أو علاج العقم وإطالة العمر أو قدرتها على تحويل المعادن العادية إلى ذهب أو استخدامها في إنتاج أسلحة نووية وكيميائية. سرديات مواقع التواصل: مع دخولنا إلى عالم وسائل التواصل، بات حضور الزئبق الأحمر واضحا، وعلى سبيل المثال في يوليو/تموز الماضي اشتعلت وسائل التواصل الاجتماعي المغربية بعد إعلان أحد "مؤثري اليوتيوب" عثوره على كنز بسبب الزئبق الأحمر، وباتت المقاطع التي تحتوي على كلمات مفتاحية مثل "كنز" تخلق موجات اهتمام وتعليقات وسوقا وهمية. القانون الصارم يحوّل الأمر إلى نشاط سري: فالتنقيب غير المرخّص عن الآثار في المغرب مُجرَّم وتحيط به إجراءات وترخيصات وعقوبات، بما يدفع بعض الباحثين عن الكنز السريع إلى العمل في الظل بدل اللجوء لقنوات رسمية، وهنا يصبحون هدفا سهلا للمحتالين، حيث لا يوجد استشارات أو فواتير أو تحقق.
الزئبق الأحمر التاريخي صبغة فنية قديمة تعرف علميا بكبريتيد الزئبق واستخدمها الفنانون لتلوين المخطوطات واللوحات (شترستوك) الأسطورة أصلها سوفياتي

وتعود جذور تلك المادة المزعومة إلى السبعينيات والثمانينيات، حين التقطت صحف غربية في الولايات المتحدة وبريطانيا الطعم الذي ألقته المخابرات السوفياتية، والذي كان عبارة عن تقارير غامضة عن مادة سوفياتية سرية تستخدم في تصنيع أسلحة نووية وأجهزة تفجير متقدمة.

إعلان

والحقيقة أنه لم تكن هناك مادة في الأساس، فمع انهيار الاتحاد السوفياتي في مطلع التسعينيات وانكشاف العديد من أسراره، ظهر تقرير استخباراتي أوضح أن "الزئبق الأحمر" كان جزءا من عملية تضليل استخبارية متعمدة، والهدف كان استدراج تجار السلاح والمجموعات الإرهابية الذين يبحثون عن طرق سريعة لصنع أسلحة متقدمة، وكانت الفكرة أن يلهث المشترون خلف مادة لا وجود لها، فيسهل تتبعهم والإيقاع بهم.

والمفارقة أن مصطلح "الزئبق الأحمر" بمجرد ظهوره في الإعلام الغربي خرج عن السيطرة، حيث التقطته وسائل الإعلام في الشرق الأوسط خلال التسعينيات ومطلع الألفية، لينتقل من سياق الاستخبارات إلى هالة من الغموض الشعبي، وتحول إلى أسطورة غذتها الشائعات والأساطير والمبالغات، حتى بات يربط بالسحر، والجن، وتجارة الآثار، وصناعة الأسلحة، رغم عدم وجود دليل علمي على وجوده أصلا.

ومن بين أبرز تلك الأساطير أن المومياوات الملكية المصرية القديمة تحتوي على الزئبق الأحمر المسؤول عن لعنات الفراعنة، وأن استخراجه منها يعطي من يمتلكه قوة خارقة، وهو ما نفاه علماء الآثار مرارا وتكرارا.

أسطورة الزئبق الأحمر تعود للحياة (شترستوك)بقاء رغم النفي المستمر

ورغم الجهد المبذول في التوعية، جاءت الحادثة المغربية الأخيرة لتثير تعجب المختصين من علماء الآثار والمصريات من بقاء تلك الأسطورة حية إلى الآن.

ويعزو بسام الشماع، المؤرخ وكاتب علم المصريات، بقاءها إلى الرغبة في الثراء السريع، وهي رغبة بشرية لا تتغير بتغير الزمن، وتجعل من الإنسان إن لم يحسن ضبطها صيدا سهلا للمحتالين.

ويقول للجزيرة نت: "ماذا علينا نحن المؤرخين أن نفعل للتوعية أكثر من التأكيد من حين لآخر أننا لم نعثر في أي مقبرة أو ورشة تحنيط على مادة يمكن تسميتها بالزئبق الأحمر، ولم يرد ذكرها في أي نص فرعوني أو بردية طبية".

ويجد المحتالون والنصابون، رغم نفي الشماع وغيره من المؤرخين والأثريين، طريقا سهلا لخداع الضحايا، بمساعدة بعض وسائل الإعلام التي تساعد من حين لآخر على إحياء تلك الأسطورة، كما حدث قبل 7 أعوام عندما عثر في محافظة الإسكندرية المصرية على تابوت أثري أثناء هدم أحد المنازل، ليفاجأ الحاضرون في مشهد فتح هذا التابوت، ومنهم صحفي أجنبي، بسائل أحمر، ليروج هذا الصحفي أنه "زئبق أحمر".

ورغم تأكيد وزارة الآثار المصرية، في بيان صحفي، أن التحليلات الكيميائية كشفت أن هذا السائل ما هو إلا صرف صحي تسلل إلى داخل التابوت من فتحة توجد بداخله، فإن المشهد كان مادة خصبة لمحاولة إحياء تلك الأسطورة لفترة من الزمن، قبل أن تأتي الحادثة المغربية الأخيرة لتؤكد أنها لم تمت.

عنصر الزئبق (غيتي)

ما "الزئبق الأحمر" الحقيقي؟

وربما يجد المحتالون طريقا للنفاذ إلى عقول ضحاياهم، بالإشارة إلى دراسات كيميائية أثرية تستخدم اسم "الزئبق الأحمر" كوصف للمادة التي تعرف باسم "الزنجفر".

ويقول الدكتور ماهر القاضي الأستاذ المساعد في قسم الكيمياء والكيمياء الحيوية بجامعة كاليفورنيا للجزيرة نت: "أعتقد أن إطلاق المخابرات السوفياتية اسم الزئبق الأحمر على المادة الوهمية كان ضربة تضليل ذكية اعتمدت على نصف الحقيقة، فهناك فعلا مادة أثرية معروفة بهذا الوصف في الكيمياء القديمة، لكن لا علاقة لها بالقدرات السحرية أو النووية التي نُسجت حولها الأسطورة، وهكذا استخدم جزء صحيح لإلباس الوهم ثوب العلم".

إعلان

والزئبق الأحمر التاريخي صبغة فنية قديمة تستخدم لوصف ما يعرف علميا بكبريتيد الزئبق، واستخدمها الفنانون منذ العصور القديمة وفي أوروبا القرون الوسطى لتلوين المخطوطات واللوحات، وهو مادة حقيقية وآمنة نسبيا عند التعامل معها بحذر، ولا تمتلك أي خصائص خارقة.

وكان باحثون برتغاليون قد نجحوا في تصنيعها باستخدام مواد وأدوات تشبه ما كان متاحا للفنانين في العصور الوسطى، وذلك بالاعتماد على وصفة تاريخية مدونة في مخطوط يهودي برتغالي قديم بعنوان "كتاب كيفية صناعة الألوان"، وأعلنوا عن ذلك قبل 11 عاما في دورية "دايز آند بيجمنتس".

وقام الباحثون خلال الدراسة بمزج الزئبق مع الكبريت، ثم تسخين الخليط تدريجيا في ظروف مشابهة للأفران القديمة، وخلال التسخين تحولت المادة من السوداء إلى الأحمر عند حوالي 235 درجة مئوية.

بعد ذلك، طحنت الصبغة ومزجت مع غراء طبيعي لتصبح جاهزة للتلوين، تماما كما كان الفنانون والرهبان يفعلون في المخطوطات واللوحات الأوروبية القديمة.

وقارن الباحثون الصبغة المصنعة حديثا بالصبغات الأصلية في المخطوطات، وتبين أن الأعمال الفنية البرتغالية القديمة اعتمدت غالبا على المصدر الطبيعي للصبغة، وهو حجر "السينابار" وليس على النسخة الصناعية.

تجربة طريفة من زغرب

وفي تجربة عملية طريفة لبيان خداع المحتالين باسم "الزئبق الأحمر"، تحولت أسطوانة معدنية صغيرة صادرتها شرطة زغرب بكرواتيا من أحدهم إلى مادة علمية لباحثين من معهد "رودر بوسكوفيتش".

وخلال الدراسة المنشورة قبل 18عاما، قام الباحثون بتحليل العينة باستخدام تحليل التنشيط بالنيوترونات بطاقة 14.1 ميغا إلكترون فولتا، الذي كشف العناصر الكيميائية في العينة، وتحليل الأشعة السينية المعزز بالطاقة، لتحديد أي العناصر موجودة داخل المادة وأيها في الحاوية المعدنية نفسها.

وأظهرت النتائج أن الأسطوانة تحتوي على 4 عناصر، وهي: الزئبق، والحديد، والكروم، والنيكل. وأثبت تحليل الأشعة السينية أن الحديد والكروم والنيكل موجودون فقط في جدار الحاوية المعدنية، بينما كانت المادة الداخلية عبارة عن زئبق نقي.

ويبدي القاضي إعجابه بتعاون السلطات في زغرب مع الباحثين قائلا "ما أحوجنا في العالم العربي لتجارب عملية من هذا النوع، فربما تنجح مثل هذا التجارب عند تنفيذها والإعلان عن نتائجها في القضاء على أسطورة الزئبق الأحمر".

مقالات مشابهة

  • المتعة الحرام.. الشرطة تداهم وكرا لممارسة الرزيلة داخل نادي صحي بالشروق
  • شاهد الآن: السعودية وفلسطين في ربع نهائي كأس العرب 2025
  • أراوخو قائد برشلونة يثير الجدل بزيارة روحية إلى إسرائيل
  • مقتل رجل في تفجير سيارة على شارع 73 قرب نهلال شمال إسرائيل
  • خرافة الزئبق الأحمر بالمغرب.. العلم يفكك الأسطورة
  • الشرطة تداهم مقر الاتحاد الأرجنتيني بتهمة غسيل أموال
  • شاهد الآن.. بث مباشر بجودة عالية لمباراة مصر والأردن
  • شاهد الآن Egypt vs Jordan live.. بث مباشر مباراة مصر والأردن في كأس العرب 2025
  • الشرطة تداهم الاتحاد الأرجنتيني وأندية كبرى في تحقيق فساد مالي
  • نتنياهو: سنركز الآن على نزع السلاح.. تركيا تستعد لإرسال قوات إلى غزة