مأرب برس:
2025-07-12@05:51:28 GMT

من بينهم 6000 طفل.. 14532 شهيدا و35 ألف مصاب في غزة

تاريخ النشر: 23rd, November 2023 GMT

من بينهم 6000 طفل.. 14532 شهيدا و35 ألف مصاب في غزة

أعلن المكتب الإعلامي الحكومي في قطاع غزة عن ارتفاع حصيلة ضحايا العدوان إلى 14532، بينهم نحو 6000 طفل، فضلا عن 7000 مفقود تحت الأنقاض أغلبهم من النساء والأطفال، إضافة إلى أكثر من 35 ألف مصاب.

وقال المكتب الحكومي الأربعاء 22 نوفمبر، إن القطاع الصحي دفع أرواح 205 شهداء من أطباء وممرّضين، إضافة إلى استشهاد 25 من طواقم الدفاع المدني و64 صحفيا.

كما تسبب قصف الاحتلال في خروج 26 مستشفى و55 مركزا صحيا عن الخدمة، وهو ما دفع المكتب الحكومي في غزة إلى المطالبة بتزويد جميع مستشفيات القطاع بالمستلزمات الطبية اللازمة لإعادة تشغيلها. وبخصوص تأثيرات العدوان في البنية التحتية في القطاع،

قال المكتب الحكومي إن أكثر من 60% من مباني غزة تضررت بسبب القصف. في الجهة المقابلة، أعلن الجيش الإسرائيلي مقتل أحد جنوده في غزة ما يرفع عدد قتلاه إلى 72 منذ بدء العملية البرية في القطاع. ومن المنتظر أن تتوقف العمليات العسكرية في القطاع خلال الساعات القادمة تنفيذا للهدنة المعلنة اليوم والتي ستستمر أربعة أيام مبدئيا.

ومن بنود الهدنة، إفراج حماس عن 50 أسير من النساء والأطفال ما دون 19 عاما، مقابل تحرير 150 أسيرا فلسطينيا من السجون الإسرائيلية، (من الأطفال والنساء).

المصدر: مأرب برس

إقرأ أيضاً:

15 شهيدا بغزة ومشاهد لتكدس حديثي الولادة بالمستشفيات

#سواليف

واصل #جيش_الاحتلال قصفه مناطق عدة في #غزة مما خلف 15 شهيدا منذ فجر اليوم الجمعة، في حين أظهرت مشاهد تكدس #أطفال_حديثي_الولادة ( #الخدج ) داخل أحد مستشفيات القطاع بسبب انقطاع الكهرباء، وتوقف عمل المولدات جراء نفاد الوقود.

وأوضحت مصادر في #مستشفيات_غزة أن #شهداء اليوم بنيران #جيش_الاحتلال بينهم 10 من منتظري #المساعدات.

وقد أفاد مجمع ناصر الطبي باستشهاد فلسطينيين اثنين إثر قصف إسرائيلي على منطقة السطر شمال غربي مدينة خان يونس (جنوبي قطاع غزة).

مقالات ذات صلة شاهد.. سرايا القدس تقنص جنديا إسرائيليا شرقي غزة 2025/07/11

من جهة أخرى، أفاد مراسل الجزيرة بإصابة عدد من الفلسطينيين في قصف مدفعي إسرائيلي على حي الصفطاوي (شمالي غرب مدينة غزة) مشيرا إلى أن مسيّرة إسرائيلية قصفت منازل في حييْ الصبرة والزيتون (جنوبي مدينة غزة).

كما قالت وسائل إعلام فلسطينية إن قوات الاحتلال الإسرائيلي نفذت -فجر اليوم- عمليات نسف كبيرة للمنازل في المناطق الشرقية لمدينة غزة.

وفي وقت سابق، توغلت دبابات وآليات عسكرية إسرائيلية في منطقة جنوب مدينة خان يونس، وأظهرت صور حصلت عليها الجزيرة قيام جرافات إسرائيلية بأعمال حفر وتجريف في منطقة كانت مكتظة بخيام النازحين، حيث فر المئات تاركين خيامهم ومستلزماتهم.

وقد نشرت وسائل إعلام فلسطينية صورة تظهر تكدس أطفال حديثي الولادة (خدج) في حضانة واحدة داخل أحد مستشفيات قطاع غزة بسبب انقطاع الكهرباء، وتوقف عمل المولدات جراء نفاد الوقود.

وكان ستيفان دوجاريك المتحدث باسم الأمين العام للأمم المتحدة، قال إنه سُمح للمنظمة بإدخال 75 ألف لتر من الوقود إلى غزة -أول أمس- مشيرا إلى أن هذه الكمية لا تكفي لتغطية يوم واحد من متطلبات الطاقة في القطاع.
إعلان

ويتزامن ذلك مع ما تعانيه مستشفيات قطاع غزة من نقص حاد في توفير وحدات الدم ومكوناته للجرحى والمرضى.

وقد أكدت وزارة الصحة في غزة أن ما يتم توفيره من وحدات أقل بكثير من الاستهلاك الشهري، مطالبة بضرورة تعزيز أرصدة بنوك ووحدات الدم للاستجابة الطارئة للجرحى والمنقذة للحياة.

ومن جهتها، قالت “أطباء بلا حدود” إنه -مع توسيع إسرائيل توغلها غرب خان يونس- بات النازحون محشورين في مساحة أصغر أقرب إلى البحر.

وذكرت المنظمة أن فرقها الطبية اضطرت لإخلاء عيادة العطار، وأن توغل جيش الاحتلال تسبب في وقف حركة سيارات الإسعاف إلى مستشفى ناصر.

وقد أدانت الأمم المتحدة “بشدة” في وقت سابق استمرار استهداف المدنيين في قطاع غزة، في وقت تتزايد فيه التحذيرات من “دمار هائل” نتيجة تواصل العدوان الإسرائيلي على الضفة الغربية المحتلة.

وأفاد المكتب الأممي لتنسيق الشؤون الإنسانية (أوتشا) -في بيان- بأن الجيش الإسرائيلي يواصل قصفه وتوغلاته البرية في مختلف أنحاء القطاع الفلسطيني، مشيرا إلى سقوط عشرات الضحايا، غالبيتهم من النساء والأطفال، جراء قصف استهدف مجموعة من المواطنين الذين كانوا بانتظار الحصول على الغذاء في مدينة دير البلح وسط القطاع.

وأشار المكتب إلى أن الشركاء الميدانيين أنشؤوا 626 مساحة تعليمية مؤقتة في غزة منذ أكتوبر/تشرين الأول 2023 تضم نحو 240 ألف طالب، نصفهم تقريبا من الفتيات. إلا أن 299 منها فقط لا تزال تعمل حاليا بسبب أوامر النزوح المستمرة.

وأمس، كشف المدير العام للمكتب الإعلامي الحكومي في غزة إسماعيل الثوابتة عن الفلسطينيين الذين يستشهدون أثناء انتظارهم أو تسلمهم المساعدات وفقا للآلية التي تنفذها قوات الاحتلال الإسرائيلي في أنحاء القطاع وأن 80% منهم من فئة الشباب، معتبرا ما يحدث تحت عنوان “مساعدات” فصلا دمويا من فصول الإبادة الجماعية يجب أن يخضع لتحقيق دولي مستقل.

وبعيدا عن إشراف الأمم المتحدة والمنظمات الدولية بدأت إسرائيل والولايات المتحدة منذ 27 مايو/أيار الماضي تنفيذ خطة لتوزيع مساعدات محدودة عبر ما تُسمى “مؤسسة غزة الإنسانية”.

ويأتي ذلك في وقت تواصل إسرائيل بدعم أميركي إبادة جماعية في غزة منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023، خلفت أكثر من 195 ألف فلسطيني بين شهيد وجريح معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 10 آلاف مفقود، فضلا عن مئات آلاف النازحين.

مقالات مشابهة

  • تقرير حقوقي: 112 جريمة ارتكبها الحوثيون بصنعاء
  • 15 شهيدا بغزة ومشاهد لتكدس حديثي الولادة بالمستشفيات
  • مستشفيات غزة تستقبل 15 شهيدا بينهم 10 من منتظري المساعدات
  • وزارة الصحة بغزة: 82 شهيدًا و247 مصابًا خلال 24 ساعة
  • ارتفاع حصيلة العدوان الإسرائيلي على غزة إلى 57,762 شهيداً
  • إرتفاع ضحايا منتظري المساعدات إلي 773 شهيدا وأكثر من 5 آلاف مصاب
  • صحة غزة: 57 ألفا و680 شهيدا حصيلة العدوان الإسرائيلي
  • حصيلة العدوان على غزة ترتفع إلى 57,680 شهيدا و137,409 إصابة
  • ارتفاع حصيلة الإبادة الإسرائيلية في غزة إلى 57 ألفا و680 شهيداً
  • احصائيات العدوان الصهيوني على ايران: استشهاد 700 مدني وآلاف الجرحى بينهم أطفال