أعضاء هيئة التدريس بجامعة سبها: نستنكر الخطف والإخفاء القسري والابتزاز لأعضاء النقابة
تاريخ النشر: 23rd, November 2023 GMT
أخبار ليبيا 24
استنكر، أعضاء هيئة التدريس بجامعة سبها، اليوم الخميس، أعمال الخطف والإخفاء القسري والابتزاز لأعضاء النقابة، وعلى رأسهم النقيب العام عبد الفتاح السائح.
وأعلن أعضاء هيئة التدريس، في بيان مصور، تضامنهم الكامل مع زملائهم، لما يبذلونه من جهود في أداء مهامهم لحماية حقوقنا، مدينين ما يحدث من أعمال الخطف والإخفاء القسري والابتزاز لأعضاء النقابة.
وطالب أعضاء هيئة التدريس بجامعة سبها، الحكومة بضرورة التعامل مع مسألة الاعتصام بجدية وموضوعية، مؤكدين أن مطالبتهم بحقوقهم أمر مشروع.
ودعا، أعضاء هيئة التدريس بجامعة سبها، بضرورة إيجاد حل سريع لهذه الإشكاليات، للحصول على حقوقهم، ولاستعادة مكانتهم العلمية.
الوسومليبياالمصدر: أخبار ليبيا 24
كلمات دلالية: ليبيا
إقرأ أيضاً:
الأونروا تحذر من تصاعد العنف وخطر التهجير القسري
حذر مدير شؤون الأونروا في الضفة الغربية رولاند فريدريك، من التدهور المقلق في الوضع الإنساني في خربة أم الخير ومسافر يطا جنوب الخليل، في ظل تصاعد اعتداءات المستوطنين، وتكثيف أوامر الهدم، والإجراءات التي تهدد بتهجير قسري وشيك لمئات العائلات البدوية.
وقال إنه منذ عدة سنوات، يواجه لاجئو فلسطين في خربة أم الخير، الواقعة في تلال جنوب الخليل وبمحاذاة مستوطنة "كرميئيل"، مضايقات وعنفا من قبل المستوطنين، إضافة لعمليات هدم منازل، وإجراءات إدارية تؤدي جميعها إلى تقويض حياة هذه التجمع البدوي الذي تُقدّم له الأونروا خدماتها.
وأضاف أن التوتر تصاعد خلال الأيام الأخيرة الماضية، بعد أن دخل مستوطنون مسلحون إلى هذا التجمع نهارا وليلا، وقاموا بتخريب الممتلكات، وحاولوا توسيع سياج المستوطنة داخل أراضي أم الخير.
وتابع: "يأتي هذا في وقت تواجه فيه التجمعات الفلسطينية في منطقة (إطلاق النار 918) المجاورة لمسافر يطّا خطر التهجير، ما يؤثر على 200 أسرة، تضم نحو 1,200 شخص، من بينهم 500 طفل، وبحسب القانون الدولي، فإن هذه المستوطنات غير قانونية.
وتواجه المجتمعات البدوية والرعوية النائية، مثل أم الخير وجميع تجمعات مسافر يطّا، خطر تهجير قسري وشيك، ويعكس ما يجري توجها أوسع في الضفة الغربية، متمثلا في الاستيلاء على الأراضي في المنطقة (ج)، وتصاعد عنف المستوطنين، وتزايد الإفلات من العقاب، ما يؤدي إلى خلق ظروف قسرية تثير القلق بشأن النقل القسري للسكان.
وشدد على أن إسرائيل تتحمل بصفتها قوة احتلال، مسؤولية حماية هذه التجمعات الفلسطينية من عنف المستوطنين، ومحاسبة الجناة.
وبحسب القانون الدولي، يجب وقف هدم الممتلكات الخاصة، ووضع حد لتصاعد التهجير القسري. كما يجب ضمان حق التجمعات البدوية والرعوية، التي عاشت على هذه الأراضي منذ أجيال، في العيش بكرامة وأمان.
المصدر : وكالة سوا اشترك في القائمة البريدية ليصلك آخر الأخبار وكل ما هو جديد المزيد من آخر أخبار فلسطين الاحتلال يقتحم عناتا وضاحية السلام بالقدس ويخرب منازل وممتلكات المواطنين 15 شهيدا في قصف الاحتلال رفح وخان يونس والشجاعية تفاصيل مقترح وقف إطلاق النار الجديد في غزة الأكثر قراءة وزير التربية والتعليم يتفقّد امتحانات الثانوية العامة في جنين منظمة دولية: مصدومون مما يحدث قرب مراكز توزيع المساعدات الأميركية في غزة صحة غزة تصدر أحدث حصيلة لعدد شهداء وإصابات الحرب مجزرة جديدة - 11 شهيدا بينهم 4 أطفال باستهداف سوق شعبي في غزة عاجلجميع الحقوق محفوظة لوكالة سوا الإخبارية @ 2025