أكدت الفنانة الكبيرة صفية العمري، رفضها مصطلح السينما النظيفة الذي انتشر مؤخرا في وسائل الاعلام، قائلة: "السينما النظيفة كلمة وحشة ومهينة ومينفعش نقول كده والسينما فن راقي بتقدم مواضيع فيها فن وفيها تجارة ولكن الكلمة معصباني وده كلام عيب قوي".

صفية العمري: تعرضت لنصب وابتزاز من ناس مستغلين اسم الشيخ الشعراوي.

. فيديو صفية العمري: خايفة من الموت يجي وأولادي بعيد عني

وأوضحت صفية العمري، خلال حوار ببرنامج "حبر سري"، مع الاعلامية اسما ابراهيم، على قناة القاهرة والناس، أن نجوم الزمن الجميل وأفلام الأبيض وأسود كان في مشاهد تقدم ولكن لم يحدث أي تعليق مهين أو غير اخلاقي على الملابس أو المشاهد والملابس كانت شيك، مؤكدة أن الناس هي التي تغيرت مع اختفاء الثقافة والقراءة والموسيقى.

 

وأقرت صفية العمري، ندمها المشاركة في الجزء السادس من مسلسل ليالي الحلمية، مضيفة: "مكنتش عايزة اعمل الجزء السادس من ليالي العلمية وامتنعت ورفضت ولكن الهام شاهين وهشام سليم طلبوا مني انزل لكن كنت معترضة وشايفة الشخصية دورها خلص ومينفعش تعمل الجزء ده ولكن مع الضغط نزلت والجزء السادس هو ليالي الحلمية بالاسم فقط".

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: الإعلامية أسما ابراهيم أسما إبراهيم إلهام شاهين السينما النظيفة القاهرة والناس صفیة العمری

إقرأ أيضاً:

“من السكون إلى المستقبل” منصة معرفية لتعزيز وعي المجتمع بالطاقة النظيفة

المناطق_واس

نقلت أساليب التشويق والترفيه المصممة في فعالية “سُكون”، الزوار إلى عوالم المعرفة بالطاقة المتجددة، وأهميتها في الاستدامة، ودورها في ازدهار المستقبل، عبر تقديم محتوى علمي مُبتكر يُبسّط المفاهيم ويعزز الثقافة العلمية بأسلوب تفاعلي يناسب مختلف الفئات العمرية.

وإسهامًا من مدينة الملك عبدالله للطاقة الذرية والمتجددة، في بناء مجتمع معرفي وابتكاري، جاءت الفعالية تحت عنوان “من السكون إلى المستقبل” لتعكس التوجّه نحو الطاقة النظيفة، من خلال برامج توعوية وتدريبية تدمج التعليم بالابتكار، وتعريف المجتمع بأهمية الطاقة النووية ودورها في تحقيق مستهدفات رؤية المملكة 2030، إلى جانب تسليط الضوء على مصادر الطاقة المتجددة وغير المتجددة وسبل الاستفادة منها.

وأثرت مختلف محطات الفعالية التي احتضنها مركز مشكاة التفاعلي بالرياض، إحدى مبادرات المدينة، تجربة مختلف الفئات، من خلال العروض العلمية، والتجارب الحسية، والعروض المرئية، لتحلق بالمدارك نحو آفاق الطاقة النظيفة، وإسهامها في دعم المسارات التنموية، ولترتقي بالمعارف إلى استكشاف إمكاناتها المتجددة وتعزز الوعي بالاستخدام الأمثل للموارد الطبيعية.

ولغاية هدفها “ترسيخ الثقافة العلمية”، عكست الفعالية، التزام المدينة بدورها التوعوي في مجالات الطاقة، وتعزيز الثقافة المجتمعية، عبر باقة منوعة من العروض والبرامج العلمية، من أبرزها عربة تفاعلية تُعرّف بأساسيات الطاقة للفئة العمرية من ست سنوات فما فوق، في بيئة تعليمية محفزة ومشوقة، لتكتمل التجربة بمسابقة تفاعلية محفزة على التفاعل مع المحتوى العلمي، وتُشجّع على اكتساب معلومات مبسطة حول الطاقة، وأثرها التنموي مستقبلاً.

وفي سياق إثراء المحتوى المعرفي المقدم لزوّار الفعالية في المدة من 29 يونيو إلى 3 يوليو الجاري، شملت العروض التفاعلية مجموعة من الأنشطة المميزة، من أبرزها “مزيج الطاقة”، وهو عرض علمي يُبرز الفروقات بين مصادر الطاقة المتجددة وغير المتجددة، ويُوضح آلية الدمج بينهما لتحقيق مزيج مثالي لإنتاج الكهرباء، إلى جانب ورشة “تحدي الطاقة النووية”، التي أتاحت فرصة التعرّف على الأدوات والملابس المستخدمة في المجال ذاته، واستكشاف مواقع العناصر الأساسية لها في الطبيعة، والاطلاع على كيفية عمل الروبوتات في بيئة العمل.

وأضفت محطات “من السكون إلى المستقبل” بُعدًا تفاعليًا عبر برامجها المتعددة، ومنها “العرض النووي”، وفيلم “عالم ديميتري”، لاستكشاف الذرات، وفيلم “إلى كوكب إكس”، الذي روى رحلة جيجا وإلكترو لاكتشاف سر اليورانيوم والانضمام لأكاديمية الطاقة، وقصة “رحلة الطاقة” المُخصصة لرياض الأطفال، للتعرف على استخدام مصادر متجددة كالرياح والشمس والأمواج، وخُتمت بورشة للرسم وصناعة لعبة تُدار بأحد هذه المصادر.

مقالات مشابهة

  • “من السكون إلى المستقبل” منصة معرفية لتعزيز وعي المجتمع بالطاقة النظيفة
  • باربوسا: تحقق العدل ولكن يبقى الجرح!
  • مدرب دورتموند: نحن الطرف الأضعف أمام ريال مدريد ولكن سنحاول
  • جامعة الإسكندرية تحتفي بالليلة الخامسة عشرة من «ليالي اللغة العربية» بعرض فني عن كليوباترا
  • أسامة عباس لـ صدى البلد: النقد الفني حالياً أسهل من زمان
  • العمري: الهلال تفوق على مانشستر سيتي بشخصيته القوية
  • «سوربون أبوظبي» تعقد شراكة لتعزيز الطاقة النظيفة
  • أبو العينين: يجب الاهتمام بالاستثمار في مجالات الطاقة النظيفة لأنها المستقبل
  • أمل حجازي تتصدر المشهد من جديد بسبب خلع الحجاب.. إيه الحكاية؟
  • فوربس: شركات التكنولوجيا الكبرى تعود لقيادة السوق ولكن بأي ثمن؟