عقب بدء العمل بالهدنة.. انتشال جثث 17 قتيلا فلسطينيا في حي النصر
تاريخ النشر: 24th, November 2023 GMT
انتشلت فرق الإنقاذ اليوم الجمعة جثامين 17 فلسطينيا من حي النصر في قطاع غزة تم نقلهم إلى المستشفى المعمداني.
وأفاد مراسل RT في وقت سابق بالعثور على أعداد كبيرة من القتلى والجثث المتحللة في عدة مناطق بقطاع غزة مع بدء الهدنة بين حركة "حماس" وإسرائيل اليوم الجمعة.
ويأتي ذلك عقب بدء العمل بالهدنة المؤقتة بين الحكومة الإسرائيلية وحركة "حماس" صباح اليوم الجمعة، حيث ستستمر 4 أيام.
وقبيل بدء العمل بالهدنة اقتحم الجيش الإسرائيلي المشفى الإندونيسي في قطاع غزة وقتل امرأة وأصاب 3 أشخاص وقام باعتقال 3 آخرين، حسب وكالة الأنباء الفلسطينية.
فيما أفادت المقررة الأممية المعنية بحقوق الإنسان، أن الحرب على غزة أسفرت عن وقوع أكثر من 15 ألف قتيل، إلى جانب آلاف الجثث التي لا تزال تحت الأنقاض، مشيرة إلى أن الجيش الإسرائيلي ارتكب جرائم ضد الإنسانية في غزة، ويعمل على محو القطاع.
وأكدت أن - إسرائيل انتهكت القانون الدولي، وأنه ليس من حقها شن حرب على شعب غزة.
ومع دخول الحرب على غزة يومها الـ49 بلغت حصيلة القصف الإسرائيلي للقطاع أكثر من 14800 قتيلا بينهم أكثر من 6150 طفلا وأكثر من 4 آلاف امرأة.
أما على الجانب الإسرائيلي فقد قتل أكثر من 1200 شخص وأصيب أكثر من 5 آلاف، إلى جانب مقتل 392 عسكريا إسرائيليا.
المصدر: RT
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: الاستيطان الإسرائيلي الجهاد الإسلامي الجيش الإسرائيلي الحرب على غزة القضية الفلسطينية جرائم جرائم حرب جرائم ضد الانسانية حركة حماس سرايا القدس قطاع غزة كتائب القسام أکثر من
إقرأ أيضاً:
إيران تعلن العثور على 10 آلاف مسيّرة تجسسية لدى عملاء العدو الإسرائيلي في طهران
الثورة نت/..
عثرت السلطات الإيرانية منذ بدء العدوان الصهيوني في 13 يونيو الجاري على أكثر من 10 آلاف مسيّرة صغيرة لدى عملاء العدو الإسرائيلي، كانت مخصصة للتجسس والتخريب في طهران.
وذكرت وكالة أنباء “فارس”، اليوم الاثنين، أن تلك المسيرات كانت مخصصة بشكل رئيسي للتجسس والتخريب، في العاصمة طهران، منذ بدء العدوان الصهيوني.
وأفادت بأن الطائرات المسيرة كانت أداة رئيسية في أيدي المتعاونين مع استخبارات العدو الإسرائيلي ومن خلالهم حقق العدو اختراقات كبيرة في الجبهة الداخلية لإيران.
وفي الفترة الأخيرة شهدت إيران حالات تسلل طائرات مسيرة مجهولة، بعضها استهدف منشآت حيوية مثل منشأة نطنز النووية، وقواعد عسكرية في أصفهان وطهران، ما دفع أجهزة الاستخبارات الإيرانية إلى تعزيز إجراءات الرصد الجوي والأمن السيبراني المرتبط بالتحكم عن بعد.