إستونيا تُقرر تركيب حواجز خرسانية على حدودها مع روسيا
تاريخ النشر: 24th, November 2023 GMT
قررت "السلطات الإستونية"، تركيب حواجز خرسانية إضافية، تُعرف باسم "أسنان التنين"، على الحدود مع روسيا، استعدادًا لإغلاق محتمل للحدود مع موسكو، حسبما أفادت وكالة "نوفوستي" الروسية، اليوم الجمعة.
روسيا تكشف عن خسائر فادحة في الجيش الأوكراني روسيا والأمم المتحدة تُطالبان بوقف فوري لإطلاق النار في غزةوذكرت إذاعة "إي آر آر" الحكومية، اليوم الجمعة، أن الأعمدة الخرسانية الأولى تم وضعها على الجسر الحدودي في نارفا يوم 16 نوفمبر بعد وصول 19 مواطنا من الصومال وسوريا إلى الحدود الإستونية من روسيا وحاولوا دخول البلاد بطريقة غير قانونية عبر معبر نارفا الحدودي.
ونقلت الإذاعة عن مسؤول في شرطة الحدود الإستونية، قوله: "نحن نستعد لاحتمال إغلاق نقطة التفتيش الحدودية في نارفا. في الأسبوع الماضي قمنا بتركيب حواجز هناك، وفي المستقبل القريب سنعزز حماية معبر نارفا الحدودي من خلال تركيب حواجز خرسانية إضافية".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: روسيا الحدود إستونيا بوابة الوفد
إقرأ أيضاً:
قوات الاحتلال تنصب حواجز في ريف القنيطرة جنوب سوريا
جدد جيش الاحتلال الإسرائيلي انتهاكاته لسيادة سوريا، صباح السبت، حيث توغل في قرية صيدا الحانوت بريف القنيطرة جنوبي البلاد، وفتش 4 منازل، ونصب 4 حواجز.
وقالت قناة "الإخبارية السورية" الرسمية، إن "قوات الاحتلال الإسرائيلي توغلت بـ6 آليات عسكرية في قرية صيدا الحانوت بريف القنيطرة الجنوبي، صباح اليوم، قبل أن تقوم بتفتيش 4 منازل ونصب 4 حواجز".
ومساء الجمعة، أفرج جيش الاحتلال الإسرائيلي، عن شابين سوريين بعد ساعات من اعتقالهما عند حاجز أقامه بين بلدة أم باطنة وقرية العجرف بريف القنيطرة، وفق المصدر نفسه.
وأصبحت التوغلات الإسرائيلية في الجنوب السوري لاسيما القنيطرة، شبه يومية خلال الآونة الأخيرة، وتتخللها اعتقالات ونصب حواجز، ما أدى إلى تصاعد الغضب الشعبي.
ورغم أن الحكومة السورية الحالية لم تشكل أي تهديد لتل أبيب، يتوغل الجيش الإسرائيلي مرارا داخل البلد العربي، ويشن غارات جوية قتلت مدنيين ودمرت مواقع وآليات عسكرية وأسلحة وذخائر تابعة للجيش.
وبعد إسقاط نظام بشار الأسد في 8 كانون الأول/ ديسمبر 2024، أعلن الاحتلال الإسرائيلي انهيار اتفاقية فصل القوات المبرمة مع سوريا عام 1974، فيما طالبت دمشق مرارا بوقف انتهاكات تل أبيب.