عبدالحميد بسيوني: قدمنا مباراة كبيرة أمام أسوان.. وطلائع الجيش يستحق مكانة أفضل
تاريخ النشر: 11th, July 2023 GMT
أعرب عبدالحميد بسيوني المدير الفني للفريق الكروي الأول بنادي طلائع الجيش عن سعادته بالفوز الذي حققه فريقه على أسوان، بهدف دون رد، في المباراة التي أقيمت بينهما مساء الإثنين، ضمن مباريات الجولة الثالثة والثلاثين من بطولة الدوري الممتاز.
أخبار متعلقة
أحمد صالح : حققنا المعجزة مع طلائع الجيش والـ 3 نقاط أهم من الإداء
أسوان يفقد جهود حارسه الأساسي في مواجهة طلائع الجيش اليوم
وقال عبدالحميد بسيوني، في تصريحات عبر فضائية «أون تايم سبورتس»: «لعبنا مباراة كبيرة أمام أسوان، وهو فريق مميز ولديه لاعبين على مستوى عالي من الكفاءة الفنية».
وأضاف: «أقول للمسؤولين في طلائع الجيش لا تقلقوا، لأننا سنستمر في الدوري الممتاز إلى ما لا نهاية».
وتابع: «توليت مهمة تدريب طلائع الجيش، في توقيت صعب للغاية والفريق في المركز قبل الأخير، لكن اليوم نجحنا في الوصول للنقطة 36 وجمعنا 10 نقاط في المباريات الأربعة الأخيرة».
وأضاف: «هناك مدربين كبار جدا رفضوا تدريب طلائع الجيش، وأنا لم أتردد في قبول المهمة لان طلائع الجيش هو بيتي، وحققنا الفوز على فرق كبيرة في الدوري لأننا كنا نستحق مكانة أفضل».
طلائع الجيش عبد الحميد بسيونيالمصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: شكاوى المواطنين طلائع الجيش طلائع الجیش
إقرأ أيضاً:
بعد شغب جماهيري.. بقاء سامبدوريا في الدوري الإيطالي بفوزه على ساليرنيتانا
حقق سامبدوريا فوزًا رائعًا على ساليرنيتانا يوم الاثنين بعد إلغاء مباراة الإياب من ملحق الهبوط، ليضمن بذلك البقاء لموسم آخر في الدرجة الثانية الإيطالية.
أُلغيت مباراة ساليرنيتانا وسامبدوريا يوم الأحد بعد أن ألقى مشجعو الفريق المضيف قنابل دخان ومقاعد على أرض الملعب، ليقرر قاضٍ رياضي من دوري الدرجة الثانية منح سامبدوريا الفوز.
حقق سامبدوريا فوزًا بنتيجة 5-0 في مجموع المباراتين بعد فوزه في مباراة الذهاب، مؤكدًا بذلك نجاته مما كان يبدو هبوطًا مؤكدًا إلى الدرجة الثالثة قبل شهر واحد فقط.
هبط نادي جنوة إلى دوري الدرجة الثالثة الإيطالي لأول مرة في تاريخه الممتد لـ 78 عامًا في مايو، قبل أن يُمنح طوق نجاة بعد خصم نقاط بريشيا بسبب مخالفات مالية، ليتراجع خلف سامبدوريا. أما ساليرنيتانا، فقد انتهى الموسم بنهاية سيئة للغاية، حيث أُمر نادي ساليرنو أيضًا بخوض مباراتين بدون جمهور، مسجلًا هبوطه الثاني على التوالي في موسمين.