أشرف زكي وأيمن عزب يرافقان جثمان طارق عبدالعزيز بأحد مستشفيات زايد لاستخراج التصاريح
تاريخ النشر: 26th, November 2023 GMT
نُقل جثمان الفنان طارق عبدالعزيز لأحد مستشفيات الشيخ زايد، وذلك بجوار لوكيشن تصوير مسلسل «وبقينا اتنين» الذي توفي بداخله، وذلك بصحبة فريق عمل المسلسل.
وفد نقابة المهن التمثيلية يرافق جثمان الراحل طارق عبدالعزيزوأكد منير مكرم، لـ«الوطن»، أن هناك وفدا من نقابة المهن التمثيلية يرافق جثمان الراحل طارق عبدالعزيز من أجل استخراج تصريحات الدفن، يرأسه أشرف زكي نقيب المهن التمثيلية وأيمن عزب عضو مجلس النقابة.
ولم يتم تحديد حتى الآن موعد ومكان الجنازة والعزاء، ومن المقرر أن يتفق أشرف زكي مع معتصم ابن الراحل من أجل هذه التفاصيل.
وكان كريم أبو ذكري صرح لـ«الوطن» أن الراحل كان لا يعاني من أي شيء اليوم، وتوفي عن طريق الفجأة أثناء دخوله لتصوير أحد المشاهد.
ومسلسل «بيقنا اتنين» الذي من المقرر عرضه مطلع ديسمبر المقبل، يشارك في بطولته بجانب طارق عبد العزيز كل من شريف منير، رانيا يوسف، ميمي جمال، تامر فرج، مروة عبد المنعم.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: طارق عبد العزيز أشرف زكي وفاة
إقرأ أيضاً:
خاص.. طارق الشناوي: "محمود عبدالعزيز متدين جدا ومستحيل يسمح بحاجة تمس سمعته"
أكد الناقد الفني طارق الشناوي" للفجر الفني" أن التصريحات الأخيرة المتداولة حول علاقة الفنان الراحل محمود عبد العزيز بالإعلامية بوسي شلبي، قد تسببت في حالة من الجدل، مشيرًا إلى أن تأثير هذه التصريحات يمتد إلى صورة الفنان بعد وفاته. وأوضح أن محمود عبد العزيز كان معروفًا بتدينه وهدوئه، وأن طبيعته الشخصية بعيدة تمامًا عن أي جدل أو استعراض لحياته الخاصة، مضيفًا أن الكثيرين قد يظنون أنه عاش حياته بطريقة مختلفة، لكن من يعرفونه عن قرب يدركون مدى التزامه.
وأشار الشناوي إلى أن العلاقة بين محمود عبد العزيز وبوسي شلبي كانت ممتدة لثلاثة عقود، وكانا يظهران معًا في كل المناسبات والمهرجانات، الأمر الذي يجعل أي تشكيك في طبيعة العلاقة بينهما مثيرًا للاستغراب، خاصة بعد مرور تسع سنوات على رحيله دون أن يخرج أي طرف مقرب منه لينكر هذه العلاقة أو يعارض ما تقوله بوسي شلبي.
وتساءل الشناوي: كيف يمكن أن تصف إعلامية شهيرة رجلًا راحلًا بـ "زوجي العزيز" علنًا، ولا يتدخل أحد لتكذيبها أو توضيح الحقيقة؟ وأكد أنه لو لم تكن العلاقة كما تقول، لكان محمود عبد العزيز بنفسه قد خرج في حياته لنفيها، مضيفًا: "محمود لم يكن بالشخصية التي تقبل السكوت عن أمور تمس حياته الخاصة، ولو كان هناك خطأ أو مغالطة، لكان هو أول من يوضح الحقيقة للناس".
وفي ختام حديثه، شدد الشناوي على ضرورة العودة إلى التعقل، مؤكدًا أن من أشعل فتيل الأزمة عليه أن يكون أول من يسعى لإخمادها، حفاظًا على صورة فنان له مكانته وتاريخه، ولإنهاء حالة الجدل التي لا تخدم أحدًا.