بيان عاجل من الصليب الأحمر بشأن عملية إطلاق سراح الرهائن الإسرائيليين
تاريخ النشر: 26th, November 2023 GMT
أعلن الصليب الأحمر الدولي، اليوم الأحد، نجاحه في تيسير إطلاق سراح ونقل 17 رهينة محتجزين لدى حركة “حماس” في قطاع غزة.
وأضاف الصليب الأحمر الدولي، عبر منصة “إكس”، “لم نشارك في مفاوضات إطلاق سراح الرهائن وكان دورنا تسهيل الاتفاق كوسيط محايد”.
وفي وقت سابق من اليوم، قال المتحدث باسم جيش الاحتلال الإسرائيلي، إن المحتجزين الأربعة المفرج عنهم وصلوا إلى معبر رفح وهم 3 تايلنديين وروسي.
وأضاف أن “مواطنة إسرائيلية نقلت على متن مروحية عسكرية إلى مستشفى سوروكا”.
ولفت إلى أن “وحدة نخبة ترافق 12 مختطفا في طريقهم إلى قاعدة حتسريم الجوية”.
وأكد المتحدث باسم جيش الاحتلال الإسرائيلي “وصول 12 إسرائيليا أفرج عنهم من قطاع غزة إلى قاعدة حتسريم الجوية”.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الصليب الاحمر غزة قطاع غزة حماس
إقرأ أيضاً:
عاجل| الاحتلال الإسرائيلي يستهدف بالمدفعية حوض اليرموك غربي درعا السورية
شنت آليات الاحتلال الإسرائيلي قصفا مدفعيا عنيفا، مساء الثلاثاء، استهدف منطقة حوض اليرموك الواقعة غرب محافظة درعا جنوب سوريا.
وأفادت وكالة الأنباء السورية الرسمية «سانا» عبر حسابها على منصة «إكس»، بأن قصفًا مدفعيًا نفذته قوات الاحتلال الإسرائيلي استهدف منطقة حوض اليرموك، دون أن تذكر مزيدًا من التفاصيل حول الأضرار أو الخسائر المحتملة.
وجاء هذا العدوان بعد ساعات من ادعاء وسائل إعلام عبرية أن صاروخين أُطلقا من الأراضي السورية باتجاه هضبة الجولان المحتلة، وسقطا في منطقة مفتوحة دون وقوع إصابات.
وذكرت هيئة البث الإسرائيلية الرسمية إن «صاروخين أُطلقا من مدينة درعا جنوب سوريا، دون أن تُعرف الجهة المسؤولة عن إطلاقهما، وقد سقطا في منطقة غير مأهولة».
وأكدت القناة 13 العبرية أن أجهزة الإنذار دُفعت للعمل في الجولان المحتل، بعد رصد إطلاق الصاروخين، لكنها لم تسجل إصابات.
وأعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي فتح تحقيق في الحادثة، وسط تكهنات إسرائيلية بوجود جهات سورية غير نظامية تقف خلف الإطلاق، وهي ادعاءات لم تصدر بشأنها أي تعليقات من دمشق حتى مساء الثلاثاء.
وكثف الاحتلال الإسرائيلي منذ أواخر 2024، بعد الإطاحة بالرئيس السوري السابق بشار الأسد، عدوانه على الأراضي السورية، عبر شنّ غارات جوية استهدفت مواقع عسكرية ومدنية، أسفرت عن مقتل عشرات المدنيين وتدمير ممتلكات ومنشآت حيوية.
ومنذ عام 1967 تحتل إسرائيل الجزء الأكبر من هضبة الجولان السورية، وقد استغلت حالة الفوضى عقب إسقاط النظام السابق لتوسيع نفوذها، لتحتل المنطقة العازلة، معتبرة أن اتفاقية فض الاشتباك لعام 1974 قد انهارت فعليًا.
اقرأ أيضاًصفارات الإنذار تدوي في جنوب الجولان بعد إطلاق صواريخ من سوريا
وزير الخارجية يؤكد خلال اجتماعه مع «الناتو» ضرورة استقرار سوريا وليبيا وفلسطين
بيان «أمريكي- تركي» مشترك يؤكد الالتزام برؤية سوريا مستقرة وآمنة
زلزال تركيا .. طفلة تفارق الحياة رعبا و69 مصابا