حفل زفاف لعروسين في غزة رغم دمار بيت الزوجية (فيديو)
تاريخ النشر: 27th, November 2023 GMT
أقيم حفل زفاف لعروسين في مدرسة للإيواء بقطاع غزة رغم دمار بيت الزوجية وقاعة الأفراح، وسط فرحة للغزيين.
وزير الصحة يبحث مع سفير الاتحاد الأوروبي لدى مصر سبل دعم أهالي قطاع غزة نشرة التوك شو.. أزمة أسعار السكر تشعل الغضب.. ومفاوضات لمد هدنة غزةواحتفل ماجد وسارة بزفافهما في مدارس الإيواء ليضفي حالة من السعادة والبهجة المفقودة في غزة بعد الحرب التي شنها الاحتلال على القطاع.
ولم تحقق سارة حلمها بارتداء فستان زفافها الأبيض ولا إقامة الاحتفال في صالة الأفراح التي تمنتها ولا في المنزل الذي أمضت شهورا تجهزه، إلا أن الأهالي حاولوا تعويض العروسين بإقامة احتفالات لهم.
فرصة الهدنة في غزةوحذرت وزارة الخارجية والمغتربين الفلسطينية، من مغبة إضاعة فرصة الهدنة، وعدم تحويلها لوقف مُستدام لإطلاق النار بهدف وقف العدوان الإسرائيلي الشامل على قطاع غزة وفي الضفة الغربية المحتلة بما فيها القدس الشرقية.
وأدانت الوزارة، في بيان صحفي، التصعيد الحاصل في انتهاكات وجرائم قوات الاحتلال وميليشيات المستوطنين المُسلحة ضد المواطنين الفلسطينيين وأرضهم ومنازلهم وممتلكاتهم ومزروعاتهم ومقدساتهم، بما في ذلك الاقتحامات الدموية المتواصلة التي تخلف باستمرار المزيد من الشهداء والمعتقلين بالجملة وتجريف البنى التحتية، إضافة إلى إمعان المُستوطنين في اعتداءاتهم على المزارعين الفلسطينيين.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: غزة الافراح حفل زفاف الوفد بوابة الوفد
إقرأ أيضاً:
فيديو لمستوطنين إسرائيليين يدخلون قطاع غزة: أرضنا
دخل مستوطنون إسرائيليون قطاع غزة مساء الأربعاء، حسبما أفادت مصادر رسمية وتقارير صحفية.
وأفاد الجيش الإسرائيلي أن عددا من "المدنيين الإسرائيليين" عبروا الحدود إلى قطاع غزة، قبل أن تعتقلهم قواته.
ولاحقا كشفت صحيفة "تايمز أوف إسرائيل"، أن أصحاب الواقعة "ناشطين استيطانيين".
ويظهر فيديو رجلا يحمل شتلة يقول إنه ينوي غرسها في المنطقة، ويقول: "جئنا لنغرس من أجل المستوطنة اليهودية في غزة. كل أرض إسرائيل لنا".
وقال الجيش الإسرائيلي إن القوات المتمركزة في المنطقة ألقت القبض على المشتبه بهم وأعادتهم إلى إسرائيل، وسلمتهم إلى الشرطة لمزيد من الاستجواب.
وحاول إسرائيليون دخول غزة عدة مرات منذ بداية الحرب، غالبا ما يكونون مؤيدين للاستيطان يسعون لاستعادة المستوطنات التي أخلاها الإسرائيليون من القطاع عام 2005.
وحسب "تايمز أوف إسرائيل"، فإن الجانب الإسرائيلي من جدار غزة الحدودي غير محمي في بعض المناطق، نظرا لتمركز قوات الجيش في عمق القطاع.