غدا.. أحمد فهمي يكشف لأول مرة تفاصيل انفصاله عن هنا الزاهد لـ أنس بوخش
تاريخ النشر: 27th, November 2023 GMT
كشف الإعلامي أنس بوخش عن نجم حلقته الجديدة من برنامج ABtalks الذي يقدمه عبر قناته الرسمية على موقع يوتيوب.
ويستضيف أنس بوخش، النجم أحمد فهمي في أول ظهور إعلامي بعد الإعلان عن انفصاله رسميا عن النجمة هنا الزاهد.
ونشر أنس بوخش عبر حسابه الرسمي على فيسبوك، برومو الحلقة الجديدة مع أحمد فهمي.
وعلق أنس بوخش: «أحمد فهمي، ممثل وسيناريست مصري قدير، مشهور بأدواره في المسلسلات المصرية سفاح الجيزة، وريح المدام، هو ضيفنا هذا الأسبوع».
وأضاف: «يقدم لنا أحمد فهمي لمحة نادرة عن حياته الشخصية ومعتقداته، بدءا من بداياته المتواضعة، وعلاقته بعائلته ووالديه وأخيه كريم، وحتى سبب قراره بتأجيل إنجاب الأطفال في الوقت الحالي.. كما يأخذنا في رحلة عبر مسيرته التمثيلية، منذ أيامه الأولى مع زملائه في تمر هندي، ومسيرته في التمثيل الفردي، وموقفه الحالي من التمثيل.. انضم إلينا هذا الثلاثاء، حيث نكشف عن الإنسان خلف الممثل المصري المحبوب أحمد فهمي».
وكانت هنا الزاهد كشفت يوم 15 نوفمبر الماضي، عن انفصالها رسميا عن زوجها النجم أحمد فهمي، بعد زواج استمر 4 سنوات.
وكتبت هنا الزاهد عبر خاصية القصص القصيرة على تطبيق إنستجرام: «الحمد لله، تم الانفصال بيني وبين أحمد بعد 4 سنوات زواج.. وربنا يكتب لكل واحد فينا الخير».
اقرأ أيضاًمن أمام الكعبة.. أول ظهور لـ هنا الزاهد بعد انفصالها عن أحمد فهمي «فيديو»
هنا الزاهد في إقامة جبرية.. بعد انفصالها رسميا عن أحمد فهمي
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: هنا الزاهد الفنانة هنا الزاهد أحمد فهمي النجمة هنا الزاهد أحمد فهمي وهنا الزاهد هنا الزاهد وأحمد فهمي انفصال أحمد فهمي وهنا الزاهد أنس بوخش هنا الزاهد أحمد فهمی أنس بوخش
إقرأ أيضاً:
تفاصيل لأول مرة.. الجيش الهندي يقر بسقوط طائرات بقتال باكستان
(CNN)-- أقرّ الجيش الهندي لأول مرة بإسقاط عدد غير محدد من طائراته المقاتلة خلال غارات على الأراضي الخاضعة للسيطرة الباكستانية وسط قتال عنيف بين الجارتين في أوائل مايو/ أيار.
وعندما سأل مراسل بلومبرغ، السبت، رئيس أركان الدفاع في القوات المسلحة الهندية، أنيل تشوهان، عما إذا كانت باكستان على حق في ادعائها بإسقاط "6 طائرات هندية"، نفى في البداية صحة الادعاء، قائلاً: "غير صحيح على الإطلاق، وهذه ليست معلومات مهمة كما قلت"، لكنه تابع قائلاً: "المهم هو سبب سقوطها"، ملمحًا إلى إسقاط عدد من الطائرات خلال القتال بين الخصمين التاريخيين، رغم عدم تأكيده عددهم.
وقال في حديثه مع بلومبيرغ خلال حضوره حوار "شانغريلا"، وهو المنتدى الدفاعي الأبرز في آسيا، والمقام في سنغافورة: "هذا أهم بالنسبة لنا، وماذا فعلنا بعد ذلك؟ هذا أهم".
وأقرّ المسؤول أيضًا بارتكاب الجيش الهندي "خطأً تكتيكيًا"، ردًا على سؤال آخر حول ادعاء باكستان، قائلا: "الجيد في الأمر أننا تمكنا من فهم الخطأ التكتيكي الذي ارتكبناه، وعالجناه، ثم نفّذناه مجددًا بعد يومين، وحلّقنا بجميع طائراتنا، مستهدفين أهدافًا بعيدة المدى".
وكان المسؤولون الهنود قد رفضوا سابقًا تأكيد خسارة طائرة واحدة.
وزعمت باكستان أن طياريها أسقطوا خمس طائرات مقاتلة هندية في معارك جوية - بما في ذلك ثلاث طائرات رافال فرنسية الصنع متطورة - بعد أن شنت الهند عمليتها العسكرية ضدها في أوائل مايو، وقالت باكستان إنها استخدمت طائرات مقاتلة صينية الصنع لإسقاط الطائرات المقاتلة الهندية، بما في ذلك طائرات رافال.
ونفت الهند هذه المزاعم في البداية، حيث صرّح المتحدث باسم حزب بهاراتيا جاناتا الهندي، نالين كوهلي، لشبكة CNN بأنه "لو كان الأمر كذلك، ولو حدث شيء من هذا القبيل، لكنا قلنا ذلك".
وصرح مسؤول استخبارات فرنسي رفيع المستوى لشبكة CNN في ذلك الوقت بأن باكستان أسقطت طائرة مقاتلة من طراز رافال تابعة لسلاح الجو الهندي، وأن السلطات الفرنسية تبحث فيما إذا كان قد تم إسقاط أكثر من طائرة، وكما قال شهود عيان هنود لشبكة CNN إنهم رأوا طائرة تسقط من السماء مشتعلة.
وشكّل القتال تصعيدًا كبيرًا بين الجارتين الواقعتين في جنوب آسيا، وجاء ردًا على مقتل سياح في الجزء الخاضع لإدارة الهند من كشمير في أبريل، وحمّلت الهند باكستان مسؤولية الهجوم، وهو اتهام رفضته إسلام آباد، وأُعلن عن هدنة بين إسلام آباد ونيودلهي في العاشر من مايو/أيار.