برج الجوزاء.. حظك اليوم الثلاثاء 28 نوفمبر 2023.. خطوة جديدة في حياتك
تاريخ النشر: 28th, November 2023 GMT
برج الجوزاء (21 مايو - 21 يونيو)، ومن سمات مواليده، قوي البصيرة، حكيم، ذكي، لطيف، سريع البديهة، ساحر وجذاب لكل من حوله.
ونستعرض توقعات برج الجوزاء وحظك اليوم 11/28 /2023 على الصعيد العاطفي والصحي والمهني والمالي خلال السطور التالية.
برج الجوزاء فى حظك اليوم 28/11/2023
العمل هو الشيء الذى يستمتع به مولود برج الجوزاء، فهو يرى أن النجاح والتميز فى العمل أفضل الأهداف التى يجب تحقيقها، كما أنه يربط أى استقرار مادى أو معنوى بالعمل والجد، فهو عادة ما يبحث عن الفرص المميزة.
حظك اليوم برج الجوزاء مهنيا
عليك أن تشارك اليوم زملاءك فى إنجاز الكثير من المهام، وتسليمها فى مواعيدها دون أى تأخير، لأن ذلك قد يؤثر بالسلب فى عملك الفترة المقبلة، فالعمل الجماعي س يشعرك بمتعة قد تجعلك تعمل أكثر طوال الوقت.
برج الجوزاء اليوم صحيا
هذا هو الوقت المناسب للتركيز على صحتك البدنية وإعطاء الأولوية للرعاية الذاتية، فعليك دمج التمارين والأكل الصحى وممارسة تمارين اليوجا، أو أى نشاط جديد يجعلك تشعر بالحيوية والنشاط.
برج الجوزاء اليوم عاطفيا
الحب يملأ حياة برج الجوزاء اليوم، سواء كنت أعزب أو فى علاقة، تشجعك النجوم على احتضان حواسك والتواصل مع قلبك، فهذا هو الوقت المناسب للتعبير عن رغباتك والدخول فى تجارب جديدة.
توقعات علماء الفلك لمواليد برج الجوزاء الفترة المقبلة:
لديك القدرة على تحقيق أى شىء تضعه فى ذهنك، فالفترة المقبلة، سواء كنت تبدأ مشروعا جديدا أو تتخذ خطوة جديدة فى حياتك المهنية، فهذا هو الوقت المناسب لاتخاذ الإجراءات اللازمة والمضى قدما لتحقق أهدافك، وتذكر أن تثق بحدسك وتدع صوتك الداخلي يرشدك نحو النجاح.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: برج الجوزاء برج الجوزاء وحظك اليوم برج الجوزاء عاطفيا برج الجوزاء صحيا برج الجوزاء حظک الیوم
إقرأ أيضاً:
رسائل وصلتنا :هل نذهب للانتخابات ؟ فهذا جوابنا!
بقلم : د. سمير عبيد ..
أولا:- ترددتُ كثيراً بل اعترف أني ” تملصت” في موضوع الأجابة على رسائل ومسجات الأخوة العراقيين والذين سألوني ويسألوني ( ماهو رأيك في الانتخابات العراقية القادمة ؟ وهل نذهب للأنتخابات ،اي نشارك بها ؟) .. ان الجواب على هكذا سؤال حسب رأيي هو مسؤولية كبيرة جدا ” شرعية وأخلاقية ووطنية”. فلا أخفي ثقل هذا السؤال على ضميري وتفكيري . فأن بقيت أتملص ولا أجيب سيعذبني ضميري .وان قررت الأجابة فيجب ان اكون صادق وأمين في الأجابة وهنا سوف يزعل كثيرين، وسوف يتعرض امواتنا للشتائم من المنافقين والانتهازين والنصابين والمستفيدين من استمرار الوضع كما هو . وبالتالي فهو قرار صعب .ولكني سأخوض في الاجابة بلا مجاملات بعد التوكل على الله !
ثانيا : السؤال الرئيسي: هل جاءت لكم وجوه جديدة واحزاب جديدة بقيادات جديدة ” أفرش” ونقصد أعمدة العملية السياسية التي تشرف على الانتخابات وتخوضها ؟ الجواب : كلا ، اليس كذلك ؟ .الوجوه هي الوجوه نفسها، والخطاب هو الخطاب نفسه، والاستقطاب الطائفي والمناطقي هو نفسه، واذلال الناس بالهدايا التي اصلها مسروق من قوت المواطن مثل ( المروحة، والمبردة، ” وطبعا ماكو كهرباء” وبقطعة قماش، وبوجبة طعام، وب ٢٥ ألف دينار، وبوعود بالتعيين “والموازنات لا يوجد فيها تعيين ” وارسال البعض للحج ” من عابت هيج حج بالنفاق والغش والعون للفاسد والظالم” … الخ ؟ . هل النظام الانتخابي تغير ؟ هل عمل وطريقة ومحاصصة المفوضية تغيرت ؟ الجواب : كلا ، وكل شيء نفسه مجرد اعادة تصدير لنفس الوجوه . اليس كذلك ؟
ثالثا : مرجعيتكم الدينية قالت لكم مراراً ” المُجرّب لا يُجرّب”.والله تعالى خلقكم أحرارًا وليس عبيدا . كما حرم الله تعالى الظلم وحرّم الإعانة عليه وحرّم تأييد وإعانة الظالم والركون إليه فقال سبحانه: ﴿ وَلا تَرْكَنُوا إِلَى الَّذِينَ ظَلَمُوا فَتَمَسَّكُمْ النَّارُ وَمَا لَكُمْ مِنْ دُونِ اللَّهِ مِنْ أَوْلِيَاءَ ثُمَّ لا تُنصَرُونَ ﴾ وانتم تعلمون ان هؤلاء الساسة ورؤساء الكتل منغمسين في الفساد والظلم واستعباد الناس وتدمير وحدة الوطن والمجتمع.. فكيف اذن تساندون بقاءهم واستمرارهم ؟رابعا:- ننتقل إلى الشق الجيوسياسي !
١-هل صدقت معكم الحكومات التي شكلتها تلك الطبقة السياسية يوما ؟ الجواب : كلا . هل تحقق شعار آخر حكومة عراقية وهي الحكومة الحالية عندما رفعت شعار( الخدمات ) ؟ الجواب : كلا . هل صدقت بمحاربة الفساد؟ الجواب : كلا .هل صدقت بمحاسبة الفاسدين والسراق ؟ الجواب : كلا .هل صدقت بوعدها بالتغيير الوزراي ” تغيير الوزراء الفاشلين والسراق واللصوص ؟” الجواب : كلا … والاسئلة كثيرة وكثيرة ونبقى حتى الصباح ونحن نعد بها ! . اذن ماهو سر تأييدكم ؟ وماهو سر عدم البحث عن البديل الذي يحترمكم ؟ هل هو ادمان على الظلم والعبودية أم ماذا؟
٢- هل الطبقة السياسية الحاكمة في العراق يتوفر فيها وبين فصائلها انسجام وثقة ولو ب ٤٠٪ ؟ الجواب : كلا .لا يتوفر ذلك . هل هذه الطبقة السياسية عملت وتعمل للعراق والعراقيين ام خلصتها تنازلات وبيع للعراق وآخرها خور عبد الله ؟ الجواب : نعم طبقة سياسية تعمل لمصالحها الحزبية والفئوية فقط . هل في العراق دولة وحكومة ؟ الجواب : كلا ، الدولة تمشي بقدرة الله، وداخل العراق اكثر من 10 حكومات ان صح التعبير. وجميعها تعتقد وتمارس تحركاتها على انها اقوى من الدولة الرسمية !
خامسا : حسب قناعتنا !
١- ان الانتخابات المقرر اجراءها في نوفمبر ٢٠٢٥ لن تُجرى ( والاموال التي رصدت لها وهي بعشرات المليارات من الدنانير ستذهب لجيوب الفاسدين ) . لأن هناك خضات سياسية وازمات كبرى سيشهدها العراق قريبا وفي الأشهر التي ستسبق موعد الانتخابات !
٢- هناك مشروع للتغيير السياسي في العراق وهو حاصل بنسب ٩٩٪ وان هذا المشروع ليس بيد الرئيس الاميركي ترامب الذي يريد حلب ( الطبقة السياسية قبل إرسالها لمزبلة التاريخ ) .بل هو قرار وافق عليه المجتمع الدولي وينتظر فقط ساعة الصفر (بحيث سينام العراقيون ليلا فيصبحون على وضع جديد ومختلف ) هكذا سرعته ،وهكذا قوته ( وتذكروا كلامي )!
الخلاصة : ويبقى القرار لكم . تريدون اللهاث وراء الفاسدين وماكينة احزابهم فأذهبوا نحو اختيار الباطل . تريدون طريق الأمل والحق فعليكم اما الانتظار لحين ساعة الخلاص او تتحزموا من الآن لأرضاء الله وضمائركم للمشاركة بالتغيير وكل من موقعه ( فالمجتمع غارق بالجهل والخرافة واليأس ..لذا واجب التنوير مهم للغاية ومبارك من السماء فباشروا بالتنوير والنصح ! ) … تصدوا للنفاق وأهله من اجل انتشال المجتمع والاجيال !
سمير عبيد
١ حزيران ٢٠٢٥