حازم عمر: رئاسة الجمهورية ليست غنيمة.. ولن أقامر بمستقبل شعب مصر
تاريخ النشر: 28th, November 2023 GMT
قال حازم عمر، المرشح الرئاسي في الانتخابات الرئاسية 2024، إنه يتوقع أن تصل نسبة التصويت في الانتخابات إلى 30%، متمنيا أن تصل إلى 50%، وأن يعبر المصريون عن رأيهم.
في حالة فوزه.. حازم عمر: "هعين رئيس وزراء المصريين يعرفوه ويجمع بين الحسنيين" حازم عمر: الوضع الاقتصادي يحتاج إلى إصلاح شامل يستغرق 3 سنواتوأشار عمر، خلال لقاء خاص مع الإعلامي عمرو أديب ببرنامج "الحكاية" المذاع عبر فضائية "إم بي سي مصر"، إلى أنه لم يفكر نهائيا في موقفه في الانتخابات من حيث الفوز أو الخسارة، معلقا: "لم أفكر نهائيا، ولو فكرت سيؤثر على قراراتي"، لافتا إلى أن رئاسة الجمهورية ليست غنيمة وإنما إرث ثقيل.
وأضاف حازم عمر، المرشح الرئاسي في الانتخابات الرئاسية 2024، "الواحد بعد الستين يميل للاستمتاع بما تبقى من العمر، وإحساسي بالمسئولية هو ما دفعني للترشح"، متابعا: "لو ربنا وفق غيري هقوله ربنا يعينك وبرنامجي أهو لو أتمنى يفيدك"، لافتا إلى أنه لم يترشح غير وهو واثق من قدرته على خدمة مصر، معلقا: "لن أقامر بمستقبل شعب مصر".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: حازم عمر المرشح الرئاسي الانتخابات الرئاسية 2024 الانتخابات عمرو أديب فی الانتخابات حازم عمر
إقرأ أيضاً:
رئيس بنغلاديش يعتزم التنحي في منتصف ولايته لشعوره بالإهانة
قال رئيس بنغلاديش محمد شهاب الدين، اليوم الخميس، إنه يعتزم التنحي عن منصبه في منتصف ولايته، عقب الانتخابات البرلمانية في فبراير/شباط، مؤكدا في تصريح لوكالة رويترز أنه يشعر بأن الحكومة المؤقتة، برئاسة محمد يونس الحائز على جائزة نوبل، قد أهانته.
وقال شهاب الدين، في أول مقابلة إعلامية له منذ توليه المنصب عبر تطبيق واتساب من مقر إقامته الرسمي في داكا، "أنا حريص على الرحيل، أنا مهتم بالخروج".
وأضاف "حتى إجراء الانتخابات، يجب أن استمر في منصبي… أنا متمسك بمنصبي وفقا لما ينص عليه الدستور".
ويشغل شهاب الدين، بصفته رئيسا للدولة، منصب القائد العام للقوات المسلحة، غير أن هذا الدور يظل رمزيا إلى حد كبير، بينما تتركز السلطات التنفيذية في يد رئيس الوزراء والحكومة في البلد ذي الأغلبية المسلمة، الذي يبلغ عدد سكانه نحو 173 مليون نسمة.
مع ذلك، اكتسب منصبه أهمية كبيرة بعد الانتفاضة الطلابية التي أطاحت برئيسة الوزراء الشيخة حسينة واجد التي شغلت المنصب لفترة طويلة ودفعتها إلى الفرار إلى نيودلهي في أغسطس/آب 2024، وهذا جعله آخر سلطة دستورية قائمة عقب حل البرلمان.
وسقط 1400 قتيل على الأقل معظمهم مدنيون بحسب الأمم المتحدة، خلال الاحتجاجات الشعبية التي قادها طلاب وأجبرت حسينة على الاستقالة ومغادرة البلد في الخامس من أغسطس/آب 2024 لتلجأ إلى الهند المجاورة بعد 15 عاما من إمساكها مقاليد السلطة.
وستجري بنغلادش انتخابات وطنية في 12 فبراير/شباط، حسبما أعلنت لجنة الانتخابات، اليوم، هي الأولى في هذا البلد منذ الاحتجاجات الشعبية التي أطاحت بواجد العام الماضي.
وسيُقام في اليوم نفسه استفتاء على ميثاق إصلاح ديموقراطي تاريخي، على ما أعلن رئيس لجنة الانتخابات.
وبعد الانتخابات سيتنحى رئيس الحكومة الانتقالية محمد يونس، والذي عاد من منفاه في أغسطس/آب 2024 بناء على طلب المتظاهرين لتشكيل حكومة تصريف أعمال.
إعلان