مي نور الشريف تحتفل بعيد ميلاد النجمة بوسي.. «كل سنة وأنتي تاج على رأسي»
تاريخ النشر: 28th, November 2023 GMT
احتفلت مي نور الشريف عبر حسابها بموقع تبادل الفيديوهات والصور انستجرام بعيد ميلاد والدتها الفنانة بوسي.
ونشرت مي نور الشريف صورة تجمعها بوالدتها بوسي وشقيقتها، وعلقت عليها قائلة: «كل عام وأنتي حبيبتي تاج فوق رأسي منورة حياتي وصحبتي وأمي، وربنا راضيكي يا زينة برج القوس».
عرض هذا المنشور على Instagram
تمت مشاركة منشور بواسطة Mai Nour El Sherif (@mai_nourelsherif_official)
أحدث ظهور للفنانة بوسيوكان أحدث ظهور للفنانة بوسي من خلال صور نشرتها ابنتها مي نور الشريف عبر حسابها بموقع تبادل الفيديوهات والصور انستجرام، وعلقت عليها قائلة: «بحب التصوير لقدرته أنه يحفظ لي لحظة حلوة عيشتها، وأنه وسيلة لزيارة ذكرى وحشاني، وساعات لتذكرني بمشواري من نجاحات وإخفاقات، من قرارات قليلة الخبرة، وقدرتي على تعلم الدرس واختياري الأمل والإصرار على اكتشاف الحياة، الصورة عندها قدرات غير عادية، أنها ترجعنا لشعور جميل حسينا بيه، وترسم على وجهنا ابتسامة وساعات قلبنا يدق دقة زيادة، الله يديم حبايبي وسندي وضهري فوق راسي، ويديم الابتسامة مش بس على شفايفهم وكمان جوا قلوبهم».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مي نور الشريف بوسي الفنانة بوسي نور الشريف نور الشریف
إقرأ أيضاً:
خبير أمن المعلومات: تقنيات الذكاء الاصطناعي جعلت من الصعب التمييز بين الفيديوهات الحقيقية والمفبركة
أكد المهندس وليد حجاج خبير أمن المعلومات، أن البرامج التي تقوم بالتزييف لم تعد مكلفة أو تحتاج إلى اتصال بالإنترنت، بل توجد برامج مفتوحة المصدر يمكن تنزيلها وتشغيلها على الكمبيوتر بسهولة وبسرعة عالية حسب إمكانيات الجهاز، ما يفتح المجال واسعًا لأي شخص لصناعة محتوى مزيف بشكل غير محدود.
وقال وليد حجاج، خلال مداخلة هاتفية لبرنامج "90 دقيقة"، عبر فضائية "المحور"، أن التكنولوجيا الحديثة التي تعتمد على الذكاء الاصطناعي وصلت إلى مرحلة متطورة جداً تجعل من الصعب على أي شخص عادي التمييز بين الفيديوهات الحقيقية والمفبركة، موضحًا، أن أدوات متطورة مثل تقنية "في يو" من جوجل قادرة على محاكاة حركة الشفاه ونطق الكلام بدقة، مما يسمح بإنشاء فيديوهات تظهر وكأن الشخص يقول أي كلام يرغب فيه صانع الفيديو.
وتابع خبير أمن المعلومات، أن هناك شركات استخدمت تقنيات حديثة في إعلانات، حتى أن بعض الفنانين المتوفين ظهروا في إعلانات باستخدام هذا الذكاء الاصطناعي، وهذا ما أثار جدلاً واسعاً لأنه معروف أن هؤلاء الأشخاص ليسوا موجودين فعلاً.