الاحتلال يزعم مقتل 8 جنود بـنيران صديقة خلال عدوانه البري شمال غزة
تاريخ النشر: 28th, November 2023 GMT
زعمت وسائل إعلام إسرائيلية، أن ثمانية جنود من جيش الاحتلال، قتلوا بـ"نيران صديقة" خلال أسبوع في شمال قطاع غزة.
وذكرت هيئة البث الإسرائيلية، أن جيش الاحتلال يقول إن 8 جنود قتلوا خلال أسبوع واحد في شمالي قطاع غزة، نتيجة إطلاق النار على بعضهم البعض وانفجار عبوة ناسفة.
ووفقا لهيئة البث الرسمي، فإن خمسة جنود قُتلوا من جراء إطلاق جنود آخرين النار عليهم، وثلاثة جنود آخرين قُتلوا من جراء انطلاق رصاصة بشكل عفوي وتفجير لغم
وأضافت أن عشرات الجنود أصيبوا في حوادث عملياتية، فيما يم يحدد جيش الاحتلال الفترة التي قتل وأصيب فيها هؤلاء الجنود.
وتشير معطيات إحدى الفرق العسكرية التي تشارك في التوغل البري، إلى أن "جزءا من الإصابات بنيران صديقة تحدث بين قوات المدرعات وقوات المشاة".
وكشفت صحيفة "يديعوت أحرنوت"، أنه خلال التوغل البري كانت هناك حوادث سقطت فيها ذخيرة من الجو، مثل قنابل مضيئة، على آليات مدرعة. ولم تقع إصابات.
وخلال الأسابيع الأخيرة، أعلن الجيش مقتل العشرات من عناصره في معارك بشمالي قطاع غزة منذ بدء عملياته البرية في 27 تشرين الأول/ أكتوبر الماضي، فيما تقول المقاومة الفلسطينية إنها كبدت الاحتلال خسائر أكبر خلال التوغل البري، بعكس الأرقام التي يعلن عنها.
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة مقابلات سياسة دولية سياسة دولية الاحتلال نيران صديقة غزة الجيش غزة الاحتلال الجيش العدوان نيران صديقة سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة
إقرأ أيضاً:
تايلاند.. مقتل جنود ونزوح مئات الآلاف باشتباكات حدودية مع كمبوديا
أعلنت وزارة الدفاع التايلاندية اليوم الخميس مقتل 9 جنود تايلانديين هذا الأسبوع في اشتباكات تجددت على الحدود مع كمبوديا، فيما أصيب أكثر من 120 آخرين.
وقالت المتحدثة باسم الوزارة سوراسانت كونغسيري خلال مؤتمر صحفي إن إجمالي عدد القتلى من العسكريين التايلانديين وصل إلى 9، مع تسجيل إصابات كبيرة بين صفوف الجنود.
وتأتي هذه الاشتباكات في ظل تصاعد التوتر الحدودي بين البلدين، الذي أدى إلى نزوح مئات الآلاف من المدنيين على جانبي الحدود، فيما تعود جذور النزاع إلى خلافات إقليمية طويلة الأمد حول مناطق حدودية متنازع عليها، خاصة في محيط المعابد التاريخية والممرات الجبلية.
وفي يوليو الماضي، تدخل الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لفرض وقف إطلاق نار استمر خمسة أيام، وأعلن اليوم أنه يعتزم التحدث هاتفياً مع قائدي البلدين لمحاولة تهدئة الوضع مجددًا.
وأكد رئيس وزراء تايلاند أنوتين شارنفيراكول استمرار العمليات العسكرية، فيما تعهد رئيس مجلس الشيوخ القومي الكمبودي هون سن برد قوي على أي اعتداءات على حدود بلاده.
وكان البلدان قد وقّعا في أكتوبر 2025 معاهدة سلام برعاية دولية تضمنت آليات لمراقبة وقف إطلاق النار وترسيم حدود مؤقتة وتعزيز التعاون الأمني لمنع تجدد الاشتباكات، لكن التطورات الأخيرة تشير إلى هشاشة هذا الاتفاق.