«القاهرة الإخبارية»: الجانب المصري يتسلم المحتجزين من الصليب الأحمر
تاريخ النشر: 28th, November 2023 GMT
أعلنت قناة القاهرة الإخبارية، في نبأ عاجل، بدء استلام الجانب المصري المحتجزين من الصليب الأحمر.
وأوضحت أن 3 سيارات تابعة للصليب الأحمر تنقل المحتجزين عند معبر رفح.
.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: القاهرة الإخبارية قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
عاجل- إسرائيل تستعد لتأمين ممر آمن لخروج عيدان ألكسندر من غزة بالتنسيق مع الصليب الأحمر
أفادت وسائل إعلام إسرائيلية، بأن الجيش الإسرائيلي يتواصل مع الصليب الأحمر الدولي لتنسيق عملية تسلم الجندي المحتجز لدى حركة حماس، عيدان ألكسندر، وسط استعدادات لتأمين ممر آمن يتيح له الخروج من قطاع غزة بسلام.
وأكدت مصادر إسرائيلية أن هناك مهلة حتى الساعة الثامنة مساءً لخروج ألكسندر من القطاع، إلا أنه من المتوقع أن تتم العملية في وقت مبكر، بالتنسيق مع مسؤولين بارزين من ضمنهم "ويتكوف".
ترامب يعلق على حرب غزة: الصراع وحشي وإطلاق سراح ألكسندر خطوة أولى نحو النهاية عاجل- إسرائيل تعلن وقف إطلاق النار في غزة ظهرًا تمهيدًا للإفراج عن عيدان ألكسندر تفاصيل الاتفاق والإفراج المرتقبوكانت حركة حماس قد أعلنت سابقًا أنها ستطلق سراح عيدان ألكسندر، الجندي الإسرائيلي الذي يحمل أيضًا الجنسية الأمريكية، وذلك في إطار التفاهمات المتعلقة بوقف إطلاق النار، وفتح المعابر، والسماح بدخول المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة المحاصر.
وأتى هذا الإعلان في وقت أعلنت فيه إسرائيل وقفًا لإطلاق النار بدءًا من الساعة 12 ظهرًا، ضمن الترتيبات الخاصة بعملية الإفراج، وسط مراقبة دولية حثيثة لتطورات الوضع الميداني.
ترامب يشيد بالدور المصري والقطريمن جهته، عبّر الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عن امتنانه للجهود التي بذلتها كل من مصر وقطر لإنهاء ما وصفه بـ "الحرب الوحشية في قطاع غزة"، مشيرًا إلى أن الإفراج عن عيدان ألكسندر يمثل خطوة إيجابية على طريق خفض التصعيد.
وكتب ترامب عبر حسابه الرسمي على "تروث سوشيال":
"يسعدني أن أعلن أن عيدان ألكسندر، المواطن الأمريكي المحتجز منذ أكتوبر 2023، سيعود إلى منزله وعائلته. نشكر كل من ساهم في تحقيق هذه النهاية السعيدة، وخصوصًا مصر وقطر."
ووفق ما نقله الإعلام الإسرائيلي، من المنتظر أن يُنقل ألكسندر إلى مستشفى إيخيلوف في تل أبيب فور خروجه من غزة، حيث سيخضع لفحوصات طبية شاملة بعد احتجازه لأشهر طويلة.
وتأتي هذه الخطوة وسط ترقب دولي وإقليمي كبيرين، إذ يُنظر إليها على أنها مقدمة لصفقة تبادل أوسع أو تهدئة طويلة الأمد إذا ما تم البناء عليها سياسيًا.
جهود إنسانية وسط تصعيد عسكري سابقويُعد إطلاق سراح ألكسندر جزءًا من تحركات أوسع يقودها الوسطاء الدوليون من أجل إعادة الهدوء إلى القطاع، وتحسين الوضع الإنساني، خصوصًا بعد أسابيع من التصعيد العسكري الذي أدى إلى سقوط مئات الضحايا وتدمير البنى التحتية.
ويُشكل التنسيق مع الصليب الأحمر الدولي نقطة مفصلية لضمان سلامة العملية، وهو ما تؤكده المصادر الإسرائيلية والفلسطينية على حد سواء.