وزير الخارجية المصري يدين الجرائم التي تستهدف المسلمين ويستنكر حرق المصحف الشريف ويطالب بإيلاء الاهتمام اللازم لتفشي ظاهرة الإسلاموفوبيا
تاريخ النشر: 11th, July 2023 GMT
القاهرة – (د ب أ)- أدان وزير الخارجية المصري سامح شكري اليوم الثلاثاء الجرائم التي تستهدف المسلمين، واستنكر حوادث حرق المصحف الشريف. وجاء في بيان للخارجية المصرية تلقته وكالة الأنباء الألمانية(د.ب.أ) أن شكري ألقى، خلال كلمة مسجلة، بيان مصر أمام جلسة النقاش العاجل حول ” تصاعد أعمال الكراهية الدينية التي تتجلى في الانتهاك المتكرر للقرآن الكريم” التي عقدها مجلس حقوق الإنسان اليوم الثلاثاء، بناء على طلب من مجموعة الدول الإسلامية على خلفية حوادث إحراق القرآن الكريم الأخيرة.
المصدر: رأي اليوم
كلمات دلالية: وزیر الخارجیة
إقرأ أيضاً:
أكد دعمها لـ 54 دولة.. نائب وزير الخارجية: المملكة تتطلع لاستثمار 25 مليار دولار في أفريقيا
البلاد (الرياض)
أكد نائب وزير الخارجية المهندس وليد بن عبدالكريم الخريجي، تطلع المملكة إلى استثمار 25 مليار دولار في أفريقيا، وتمويل وتأمين 10 مليارات دولار من الصادرات، وتقديم 5 مليارات دولار تمويلات تنموية إضافية لأفريقيا حتى عام 2030م.
وقال خلال مشاركته نيابة عن صاحب السمو الأمير فيصل بن فرحان بن عبدالله وزير الخارجية في حفل الاستقبال؛ بمناسبة الذكرى السنوية ليوم أفريقيا، بقصر الثقافة في الرياض: إن المملكة قدمت أكثر من 45 مليار دولار لدعم المشاريع التنموية والإنسانية في 54 دولة أفريقية، مشيرًا إلى أن مساعدات مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية، بلغت أكثر من 450 مليون دولار في 46 دولة أفريقية. وأكّد الخريجي في كلمته، أن أفريقيا اليوم تُعدُّ قارة الفرص الواعدة بثرواتها الطبيعية، وشبابها الطموح، وإمكانياتها المتجددة، ورغم تحديات النزاعات والتغير المناخي تبقى روح التعاون الأفريقي وتطلعات شعوب القارة للسلام والعدالة والتنمية أقوى من أي تحدٍ. وأشار إلى أن الدول الأفريقية تحتل مكانةً مهمة في خريطة السياسة الخارجية للمملكة وشبكة علاقاتها الدبلوماسية، وقال:” تضم أفريقيا أكبر عدد من بعثات المملكة الدبلوماسية والقنصلية، وسترفع المملكة عدد سفاراتها في أفريقيا إلى أكثر من 40 سفارة خلال السنوات المقبلة- بمشيئة الله”. وأكد حرص المملكة على تطوير علاقات التعاون والشراكة مع الدول الأفريقية، وتنمية مجالات التجارة والتكامل، وتعزيز التشاور والتنسيق والدعم المتبادل في المنظمات الدولية تجاه القضايا ذات الاهتمام المشترك.