«الاعتماد والجودة»: لا علاقة لنا بأزمة نقابة المهندسين والأعلى للجامعات
تاريخ النشر: 29th, November 2023 GMT
أكد الدكتور علاء عشماوي، رئيس هيئة رئيس الهيئة القومية لضمان جودة التعليم والاعتماد، أنه لا توجد علاقة للهيئة في الأزمة الموجودة حاليا بين نقابة المهندسين والأعلى للجامعات بشأن اعتماد خريجي عدد من المعاهد الهندسية بالنقابة من عدمه، قائلا: «الهيئة ليست طرفا ولا علاقة بالأزمة وأنها جهة اعتماد ورقابة واستثناء المعاهد وشرطها أن تكون معتمدة لقيد خريجيها هو شيء يرجع لنقابة المهندسين».
وأضاف رئيس هيئة ضمان جودة التعليم والاعتماد في تصريحات خاصة لـ «الوطن»، أن الهيئة قامت بمد فترة التسجيل وتقديم للاعتماد من قبل الهيئة للمعاهد والكليات حتي نهاية ديسمير المقبل، موضحا أن مايقرب من 8 معاهد تقدمت للاعتماد أو قامت بفتح ملفات، وأن هناك 13 معهدا عاليا هندسيا معتمد فعليا.
اعتماد جودة العملية التعليميةوأضاف عشماوي أن دور الهيئة يتمثل في اعتماد جودة العملية التعليمية المقدمة من المؤسسات، لافتا إلى أن اعتماد أوراق المؤسسات التعليمية يستغرق عام كامل، ومتاح لأي جهة التقدم للاعتماد والتحقق من جودة العملية التعليمية بها.
وتابع بأن هناك اشتراطات لاعتماد للمؤسسات التعليمية موحدة على الجميع من جامعات ومعاهد.
وكانت نقابة المهندسين، أعلنت في وقت سابق عدم قبول قيد أي خريج من المعاهد العليا للهندسة غير الحاصلة علي اعتماد هيئة ضمان الجودة، مؤكدة أن 13 معهدا فقط هم الحاصلين علي الاعتماد ويحق لهم قيد خريجيهم في النقابة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الأعلى للجامعات نقابة المهندسين جودة التعليم الاعتماد والجودة
إقرأ أيضاً:
الاحتلال يحتجز رئيس هيئة مقاومة الجدار والمتضامنين بالضفة الغربية
أكدت وكالة الأنباء الفلسطينية، أن الاحتلال يحتجز رئيس هيئة مقاومة الجدار وعددا من المتضامنين والصحفيين الأجانب في قرية التوانة بالضفة الغربية، وذلك وفقا لنبأ عاجل، عبر فضائية “القاهرة الإخبارية”.
أفادت وكالة الأنباء الفلسطينية "وفا" بارتفاع عدد الشهداء بين صفوف الأسرى والمعتقلين الفلسطينيين في سجون الاحتلال الإسرائيلي، المعلومة هوياتهم منذ بدء حرب الإبادة على قطاع غزة إلى (65)، من بينهم طفل، و(40) شهيداً من غزة على الأقل، بعد الإعلان عن ارتقاء الأسير ناصر ردايدة من بيت لحم يوم أمس.
حرب الإبادةوأوضح نادي الأسير، في بيان، أن بين الأسرى الشهداء 74 شهيداً يواصل الاحتلال احتجاز جثامينهم، منهم 63 منذ بدء حرب الإبادة، فيما لا يزال عشرات الشهداء من معتقلي غزة رهن الإخفاء القسري.