رودريغو: بيلينغهام ماكينة أهداف
تاريخ النشر: 30th, November 2023 GMT
قال البرازيلي رودريغو لاعب ريال مدريد إنه من الصعب تسجيل الأهداف أكثر من زميله في الفريق الإنجليزي جود بيلينغهام "لأنه يسجل في كل المباريات".
وافتتح رودريغو التسجيل أمام نابولي في المباراة التي أقيمت أمس الأربعاء ضمن الجولة الخامسة من دور المجموعات بدوري أبطال أوروبا وانتهت بفوز الريال 4-2، ليهز الشباك للمباراة الرابعة على التوالي ويلعب دوراً رئيسياً في خط هجوم الريال مع بيلينغهام.
#أنشيلوتي: #بيلينغهام هدية لكرة القدم
#RMPlay #UCL #RealFootball @MrAncelotti @BellinghamJude
https://t.co/iw1CmpASdL
وفي تصريحات صحفية عقب المباراة، أبدى رودريغو سعادته بالهدف الذي أحرزه قائلاً: "كان هدفاً كبيراً وأحببت الطريقة التي سجلته بها. الأمور تسير معي على نحو جيد. من الصعب تسجيل أهداف أكثر من بيلينغهام لأنه يسجل في كل المباريات، ولكن هذا لا يعني أن هناك منافسة بيننا. ما نريده هو مساعدة بعضنا البعض وتسجيل الكثير من الأهداف من أجل الفريق".
وعن تجاوزه اللحظات السيئة التي شهدها هذا الموسم قال رودريغو: "لا أعرف كيف أصف ما حدث لقد عملت من أجل تحسين الأمور عندما كانت سيئة ولكن علي أن أواصل العمل. العمل هو أفضل حل".
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: التغير المناخي أحداث السودان سلطان النيادي غزة وإسرائيل الحرب الأوكرانية عام الاستدامة رودريغو جويس ريال مدريد جود بيلينغهام
إقرأ أيضاً:
«التهمتها ماكينة درس البرسيم».. طرحة «رضا» أنهت رحلة كفاحها أثناء عملها لمساعدة أسرتها بالشرقية
عندما خرجت لتساعد أسرتها في الحقل، لم تكن بنت الريف البسيطة تعلم أن تلك اللحظات ستكتب الفصل الأخير من حياتها، يوم عادي، ككل أيامها، خرجت «رضا» وكل همّها كان مساعدة زوجها في أعمال الحقل.
تحمل ين يديها كومة من قش البرسيم، وسط ملامح تعبها تخفيها ابتسامتها الراضية، لم تتخيل للحظة أن غطاء رأسها، تلك «الطرحة» البسيطة، سيكون خيط النهاية في قصة كفاحٍ صامتة دامت سنوات.
ففي عزبة النجار التابعة لقرية الشيخ جبيل بمركز أبوحماد بمحافظة الشرقية، شهدت القرية حادثًا أليمًا راح ضحيته ربة منزل تبلغ من العمر 47 عامًا، إثر حادث مروّع أثناء قيامها بدرس محصول البرسيم.
تلقى اللواء عمرو رؤوف، مدير أمن الشرقية، إخطارًا من اللواء حسن النحراوي، مدير المباحث الجنائية، يفيد بوفاة «رضا. ع. س»، ربة منزل ومقيمة بعزبة النجار، أثناء قيامها بأعمال الزراعة داخل أرضها.
وأفاد شهود العيان بأن الضحية كانت تنقل كومة من قش البرسيم إلى ماكينة الدرس، وأثناء وقوفها بجوارها، التفّ غطاء رأسها «الطرحة» على سير الماكينة، ما أدى إلى ارتطام رأسها بجسمها المعدني، لتلفظ أنفاسها الأخيرة في الحال.
انتقلت الأجهزة الأمنية إلى موقع البلاغ، وتم نقل الجثمان إلى مستشفى أبوحماد المركزي، وتحرر محضر بالواقعة، فيما باشرت النيابة العامة التحقيق، وأصدرت قرارًا بالتصريح بدفن الجثمان عقب الانتهاء من الإجراءات اللازمة.