هؤلاء الأكثر عرضة لارتفاع الدهون الثلاثية وأمراض القلب مرأة
تاريخ النشر: 11th, July 2023 GMT
مرأة، هؤلاء الأكثر عرضة لارتفاع الدهون الثلاثية وأمراض القلب،يعد ارتفاع نسبة الدهون الثلاثية فى الدم من المشكلات الصحية الخطيرة التى ينتج عنها .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر هؤلاء الأكثر عرضة لارتفاع الدهون الثلاثية وأمراض القلب ، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
يعد ارتفاع نسبة الدهون الثلاثية فى الدم من المشكلات الصحية الخطيرة التى ينتج عنها مضاعفات عديدة إذا لم يتم اكتشفاها وعلاجها بسرعة وبشكل صحيح
يتسبب ارتفاع الدهون الثلاثية عن المعدلات الطبيعية إلى مشاكل فى مختلف أجزاء الجسم خاصة القلب والشرايين ويمكن أن تسبب النوبة والقلبية والسكتة الدماغية وكلاهما له مضاعفات خطيرة
ووفقا لما جاء فى موقع “clevelandclinic” نعرض لكم الأشخاص والفئات الأكثر عرضة للمعاناة من ارتفاع الدهون الثلاثية ، وهم:
من يتناولوا الكثير من الكحول . الأشخاص أصحاب التاريخ عائلي من ارتفاع الدهون الثلاثية المصابون بإحدى أمراض الكبد
المصابون بأمراض الكلى بعض الأدوية مثل مدرات البول والهرمونات والكورتيكوستيرويدات وحاصرات بيتا. النسا فى سن اليأس. من يعانون من البدانة. المدخنين. مرضى الغدة الدرقية. مرضى السكري غير المنظم. من يتناولوا السكر والكربوهيدرات المكررة بكثيرة
ماذا يفعل هؤلاء الأشخاص للوقاية اتباع نظام صحى والابتعاد عن العادات الخاطئة المسببة لارتفاع الدهون الثلاثية وعلاج الأمراض التى تزيد من حدوثها واجراء اختبارات أكثر كلما تقدم الشخص فى العمر
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
جُدُر ترامب والنتن!
«وسِوى الرومِ خلف ظهرِك رومٌ
فعلى أيِّ جانبيك تميلُ »
بهذا البيت الشعري النافذ المسافر خلوداً عبر الأزمان والأجيال خاطب شاعرُ العرب الأكبر أبو الطيب المتنبي منبها أحد حكام زمانه العرب الذي كان في ذروة المواجهة مع العدو الخارجي اللدود (الروم) قبل أكثر ألف عام.
وما أشبه الليلةَ بالبارحة، فعدا «رومِ» هذا الزمان أعداء البشرية الظاهرين.. ثمة رومٌ خلف الظهر كُثر بل ماأكثرهم في هذا الزمن الأعوج وما أوقحهم وأغباهم وأتفههم!!.
هؤلاء هم خوابير العدو الأجنبي الغريب وصنائعُه وجُدره، وهم مصداق قول الله تعالى «لايقاتلونكم إلا من وراء جدر»، وأمريكا لاتقاتل إلا من وراء الوكلاء والصنائع والأدوات..
مايجري في غزة بكل فجائعيته وغرائبيته ومفارقته المذهلة يلقي بظلال ثقيلة شديدة الوقع واللسع والإحترار من التساؤلات حول حول هؤلاء «الجُدر» الواقفين بثبات متبلد متجمد في وضعية الدرع للعدو المجرم وفي مربع التجاهل والخذلان لأعظم مظلوميات هذه الأمة وذروة مآسيها..هذا في ظاهر الأمر أما جوهره وواقعه فهو تواطؤ واصطفاف إلى جانب العدو وخيانة لالبس فيها.. وكأن القيم،الأخلاق،الكرامة،الصدق،الغيرة،الحَمية، الإنتماء،الحرية،العزة،الإباء ..أصبحت مقتنيات متحفية وديكورات خشبية ميتة..أصبحت قطعا أثرية لانبض فيها ولاحياة لدى هؤلاء المصطفين في طابور «التطبيع» والخزي و»البهذلة» والخيانة والصهينة والأمركة..فهم وياللعجب يعطون العدو الجزار مايطلب ومايريد بدون تحفظ ولا ممانعة، ويلومون وينقمون في المقابل على إخوتهم المظلومين والمقارعين للعدوان والطغيان والظلم ذودا عن هؤلاء المظلومين المقتولين قصفا وحصارا وتجويعا.. يعادون الشعب اليمني وشرفاء وأحرار الأمة لأنهم مازالوا على تلك المبادئ والقيم ويقدسون هذه المفاهيم والمرجعيات الراسخة في صميم دينهم وضميرهم ومصداقيتهم ويذودون عنها كأساسيات حياتية وجودية مصيرية لاغنى عنها ولامجال لديهم للتفريط فيها، بل يضحون بالغوالي والنفائس لأجلها .