وزارة الطاقة تعلن تمديد الخفض التطوعي للمملكة البالغ مليون برميل يومياً من بداية يوليو إلى نهاية الربع الأول من عام 2024
تاريخ النشر: 30th, November 2023 GMT
المناطق_واس
أعلن مصدرٌ مسؤول في وزارة الطاقة، أن المملكة العربية السعودية ستُمدد خفضها التطوعي، البالغ مليون برميل يوميًا، الذي بدأ تطبيقه في شهر يوليو 2023م، حتى نهاية الربع الأول من عام 2024م، وذلك بالتنسيق مع بعض الدول المشاركة في اتفاق أوبك بلس، وبذلك سيكون إنتاج المملكة ما يقارب 9 ملايين برميل يومياً، حتى نهاية شهر مارس من عام 2024م، ودعماً لاستقرار السوق، ستتم إعادة كميات الخفض الإضافية هذه، تدريجياً، وفقاً لظروف السوق.
أخبار قد تهمك وزارة الطاقة تحقّق المستوى الرابع في تقييم التميز والنضج في إدارة المشروعات (p3m3) 30 نوفمبر 2023 - 10:50 صباحًا وزارة الطاقة تحقق المستوى الثاني من الاعتماد المؤسسي للتميز والجودة 30 نوفمبر 2023 - 9:57 صباحًا
كما بيّن المصدر أن هذا الخفض هو بالإضافة إلى الخفض التطوعي، البالغ 500 ألف برميل يومياً، الذي سبق أن أعلنت عنه المملكة، في شهر أبريل من عام 2023م، والممتد حتى نهاية شهر ديسمبر من عام 2024م.
وأكد المصدر أن هذا الخفض التطوعي الإضافي يأتي لتعزيز الجهود الاحترازية التي تبذلها دول أوبك بلس بهدف دعم استقرار أسواق البترول وتوازنها.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: وزارة الطاقة وزارة الطاقة من عام
إقرأ أيضاً:
"هيئة النقل": أكثر من 35 مليون راكب استخدموا قطارات المملكة خلال الربع الأول من عام 2025
حقق قطاع النقل بالقطارات في المملكة العربية السعودية رقما استثنائيًّا خلال الربع الأول من عام 2025م بتسجيله أكثر من 35 مليون راكب تنقلوا باستخدام القطارات، طبقًا لما أعلنت عنه الهيئة العامة للنقل اليوم.
وأوضحت "هيئة النقل" أن قطاع النقل السككي بين المدن شهد نموًّا لافتًا بعدما سجل أكثر من 3.4 ملايين راكب تنقلوا عبر القطارات بين المدن خلال الربع الأول من عام 2025م؛ مما يعكس الإقبال الكبير والمتزايد خلال الأشهر القليلة الماضية.
وعلى صعيد القطارات داخل المدن، أظهرت الإحصائيات التي نشرتها الهيئة العامة للنقل تسجيل أكثر من 32.3 مليون راكب تنقلوا باستخدام القطارات داخل المدن، إذ احتل قطار الرياض صدارة قائمة القطارات الأعلى في عدد الركاب بواقع أكثر من 25 مليون راكب، فيما سجل الناقل الآلي بمطار الملك عبدالعزيز الدولي في جدة أكثر من 6 ملايين راكب، في حين بلغ عدد ركاب الناقل الآلي بجامعة الأميرة نورة بنت عبدالرحمن في الرياض أكثر من 900 ألف راكب.
وفيما يتعلق بنقل البضائع والمعادن، أوضحت الهيئة العامة للنقل أن أكثر من 3.8 ملايين طن وأكثر من 239 ألف حاوية شُحنت عبر خطوط السكك الحديدية؛ مما يعكس الدور الحيوي للقطارات في دعم الاقتصاد السعودي والمساهمة في تعزيز سلاسل الإمداد، لا سيما في قطاعات الصناعة والتعدين، وذلك ضمن مساهمتها لتحقيق أهداف الإستراتيجية الوطنية للنقل والخدمات اللوجستية.
وتسهم حركة القطارات في تسهيل تنقلات الركاب، والبضائع، وتوفير وسائل نقل آمنة وملائمة؛ مما يسهم بدوره في تقليل نسب الانبعاثات الكربونية.