سفير مصر فى نيوزيلندا لـ«الوطن»: مستعدون لاستقبال 5 آلاف ناخب
تاريخ النشر: 30th, November 2023 GMT
أكد السفير جورج عازر، سفير مصر فى نيوزيلندا، أن السفارة المصرية أنهت جميع الاستعدادات لاستقبال الناخبين من أبناء الجالية المصرية فى نيوزيلندا، الذين يقدر عددهم بحوالي 5000 مواطن، خاصة وأن نيوزيلندا أول دولة يجري بها التصويت بشأن الانتخابات الرئاسية، والتي تستمر حتى يوم الأحد المقبل.
وقال للسفير جورج عازر لـ «الوطن»، إنه تم التواصل مع الجالية الجالية ودعوتهم وحثهم للمشاركة في الانتخابات، وذلك عبر الصفحة الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك».
جاءت تصريحات السفير المصري في نيوزيلندا قبل ساعات قليلة من انطلاق الانتخابات الرئاسية 2024 خارج مصر، ومن المنتظر أن تكون نيوزيلندا الدولة الأولى التي تبدأ بها الانتخابات الرئاسية، حيث ستبدأ الليلة في تمام العاشرة مساءً بتوقيت القاهرة والتاسعة صباحا بتوقيت نيوزيلندا.
يذكر أن الهيئة الوطنية للانتخابات أعلنت الجدول الزمني للانتخابات الرئاسية، من المقرر أن تُقام الانتخابات على مدار أيام الجمعة والسبت والأحد الموافقين 1 و2 و3 من ديسمبر، على أن تبدأ الانتخابات يوميا في تمام التاسعة صباحا حسب التوقيت المحلي لكل دولة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الانتخابات انتخابات الرئاسة نيوزلندا الانتخابات الرئاسية
إقرأ أيضاً:
روسيا: مستعدون لمحادثات إسطنبول الثلاثية
أعلن فلاديمير ميدينسكي، رئيس الوفد الروسي المشارك في المحادثات بشأن الحرب في أوكرانيا، أن موسكو تتوقع وصول ممثلي أوكرانيا إلى إسطنبول صباح الجمعة لبدء جولة جديدة من المناقشات.
وأوضح أن الاجتماع الثلاثي المرتقب سيبدأ عند الساعة العاشرة صباحًا بالتوقيت المحلي. وجاء ذلك في مقطع فيديو نُشر في ساعة متأخرة من مساء الخميس على تطبيق "تيليجرام"، حيث أكد ميدينسكي: "إننا مستعدون للعمل".
الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي عبّر عن تشككه في نوايا موسكو، قائلاً إن "روسيا لا تأخذ المحادثات على محمل الجد"، وهو الموقف ذاته الذي تبنته الولايات المتحدة.
وفي تصريحات للصحفيين أثناء توجهه من قطر إلى الإمارات، قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب: "لا أعتقد أن أي شيء سيحدث، أعجبكم الأمر أم لا، حتى نلتقي أنا وهو"، مشيرًا إلى الرئيس الروسي فلاديمير بوتين.
وفي السياق ذاته، أعرب وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو عن رؤيته المتشائمة للمفاوضات، موضحًا أن التمثيل الروسي لم يكن على المستوى المتوقع. وأضاف: "أريد أن أكون صريحًا. لا أعتقد أن لدينا توقعات كبيرة حيال ما سيحدث... آمل أن أكون مخطئًا، وآمل أن يحققوا اختراقات هائلة غدًا".
وعلى خلفية المحادثات، شهدت الساحة السياسية تصعيدًا في اللهجة بين موسكو وكييف. فقد وصف زيلينسكي الوفد الروسي بأنه "صوري" وغير جاد، وردت موسكو بوصفه بأنه "مهرّج" و"زعيم مثير للشفقة"، مما زاد من تعقيد الأجواء قبل المحادثات الثلاثية المقررة.