برلماني: المرشح عبدالفتاح السيسي نجح في معركة بقاء الدولة واستعادة الأمن والاستقرار
تاريخ النشر: 1st, December 2023 GMT
قال النائب محمد إسماعيل، عضو مجلس النواب عن تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين، إن المرشح الرئاسي عبدالفتاح السيسي، نجح في معركة بقاء الدولة، ونجح في استعادة الأمن والاستقرار، وبعدها بدأ في بناء مؤسسات الدولة المصرية وتنمية مقدراتها.
جاء ذلك، خلال مؤتمر التيار الاصلاح الحر بالإسكندرية، بحضور كل من المستشار رضا صقر رئيس حزب الاتحاد المنسق العام للتيار، والدكتور هشام عبد العزيز، رئيس حزب الإصلاح والنهضة، والمستشار روفائيل بولس، رئيس حزب مصر القومي، وعدد من قيادات التيار الإصلاحي الحر و وفد من تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين، وعامر أبو زيد، أمين عام حزب الاتحاد بمحافظة سوهاج، وقطاع الصعيد سعد الجمل، أمين مساعد حزب الاتحاد، وأمين الحزب بالإسكندرية.
وأضاف، إننا لا نستطيع أن نعدد الإنجازات التي قدمها المرشح عبد الفتاح السيسي خلال السنوات العشر الأخيرة، فهي لا تعد ولا تحصى وفي جميع المجالات.
وأكد، أن الانتخابات ليست محسومة ولابد من التكاتف لمساندة المرشح عبدالفتاح السيسي، من أجل استكمال مسيرة البناء والحفاظ على الأمن والاستقرار لهذا الوطن.
وطالب إسماعيل من المواطنين النزول بكثافة إلى صناديق الاقتراع أيام 10 و11 و12 ديسمبر من أجل دعم الرئيس عبدالفتاح السيسي، مضيفا: "كلنا على قلب رجل واحد لدعم الرئيس السيسي لفترة جديدة للحفاظ على الأرض وعلى الوطن والأمن القومي المصري".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: عبدالفتاح السيسي تنسيقية شباب الاحزاب مجلس النواب الانتخابات الرئيس السيسي عبدالفتاح السیسی
إقرأ أيضاً:
جوزيف عون: تطبيق حصر السلاح سيراعي مصلحة لبنان والاستقرار الأمني
بيروت (الاتحاد)
أخبار ذات صلةأكد الرئيس اللبناني جوزاف عون أمس، أن تطبيق حصر السلاح سيراعي مصلحة الدولة والاستقرار الأمني والأهلي فيها، فيما شدد على أن وحدة اللبنانيين هي المدخل الأساسي لمواجهة الصعوبات والمخاطر التي تهدد لبنان.
جاء ذلك في بيان نقلته الرئاسة اللبنانية عن عون خلال استقباله وفد مجلس العلاقات العربية والدولية برئاسة محمد الصقر وعضوية الرئيسين السابقين أمين الجميل وفؤاد السنيورة، إضافة إلى نائب رئيس الحكومة الأسبق طارق متري في قصر بعبدا.
وأضاف عون أن قرار حصر السلاح بيد الدولة قد اتخذ ولا رجوع عنه وهو من أبرز عناوين السيادة الوطنية، معتبراً أن تطبيق القرار سيراعي مصلحة الدولة والاستقرار الأمني والسلم الأهلي في لبنان.
ولفت إلى أن «تبدل الظروف الإقليمية يساهم في تسهيل إيجاد الحلول المناسبة للمسائل الدقيقة التي يواجهها لبنان»، داعياً الأفرقاء اللبنانيين إلى التجاوب والتعاون مع الدولة كعامل ضروري لحماية البلاد وتحصينها من أي «مؤامرات محتملة».
وشدد الرئيس اللبناني على أن قرار الحرب والسلم هو من صلاحيات مجلس الوزراء الذي يتخذ بناء على مصلحة لبنان العليا، مؤكداً أن «خطاب القسم الذي ألقاه عند انتخابه رئيسا للجمهورية في يناير الماضي سينفذ بشكل تدريجي بناء على أسس وطنية سليمة».