رئيس المنتدى الأوروبي العربي يكشف مستجدات العملية التصويتية في سويسرا
تاريخ النشر: 1st, December 2023 GMT
قال أيمن نصرى رئيس المنتدى الأوروبى العريى للحوار وحقوق الإنسان في جنيف، إن تصويت المصريين في سويسرا في الانتخابات الرئاسية يكون في السفارة، والقنصلية في جنيف، لافتا إلى أن الإقبال المصريين في سويسرا ضعيف؛ لأن يوم الجمعة، هو يوم عمل.
تويتر - يوتيوب HD.. مشاهدة مباشرة الهلال ضد النصر مرددة اسم ميسي.. جماهير الهلال تستقبل رونالدو بهجوم كبير الانتخابات الرئاسية
وأضاف "نصري"، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج الحياة اليوم، المذاع على قناة الحياة، اليوم الجمعة أن الكثافة التصويتية للمصريين في الخارج بالانتخابات الرئاسية شهدت ربط الجيل الثانى والثالث بالجيل الأولتزيد يومى السبت والأحد بسبب الإجازات، منوها بأن اليوم الأول للتصويت كان احتفالى اليوم وكان هناك أسر تذهب للتصويت في الانتخابات.
الانتخابات الرئاسية شهدت ربط الجيل الثانى والثالث بالجيل الأولوأشار إلى أن الانتخابات الرئاسية شهدت ربط الجيل الثانى والثالث بالجيل الأول، حيث إن الأسر كانت تصطحب أفرادها بالكامل ويصوتون في الانتخابات، لافتا إلى أن المصريين في الخارج كان ينظر فيهم في السابق أن يأتون بالعملة الصعبة فقط ولكن الآن أصبح لدهم دور كبير في المشاركة السياسية وفي العملية الانتخابية وأصبحت كتلة تصويتية تؤثر على العملية الانتخابية.
يوجد 12 مليون مصريوتابع: "يوجد 12 مليون مصري في الخارج ولهم دور رئيسي في الانتخابات بالخارج"، معربا عن أمله أن يكون عدد الذين يدلون أصوتهم لا يقل عن 3 ملايين مواطن.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: أيمن نصري جنيف تصويت المصريين في سويسرا في الانتخابات الرئاسية الانتخابات الرئاسية
إقرأ أيضاً:
نائب رئيس حزب الاتحاد: التنافسية الحقيقية سر نجاح الانتخابات
أكد محمد أمين، نائب رئيس حزب الاتحاد، أن التنافسية هي المحرك الأساسي لإنجاح أي ماراثون انتخابي، مشيرًا إلى أن مشاركة المواطنين لا تتحقق إلا في ظل منافسة حقيقية بين المرشحين والقوائم.
وقال أمين، خلال استضافته بندوة صدى البلد حول انتخابات مجلس الشيوخ 2025، إن الحزب استعد للانتخابات من خلال تنظيم قطار الوعي الذي جاب عددًا من المحافظات، إلى جانب عقد مؤتمرات جماهيرية حاشدة، موضحًا أن هذه المبادرة كانت ركيزة أساسية في اختيار المرشحين، حيث اعتمد الحزب على الكوادر التنظيمية وليس على "شراء اللاعبين" أو الرهانات المؤقتة، مضيفًا: "نراهن على كوادرنا لأنها ستظل داعمة للحزب في المستقبل، والتوفيق من عند الله".
وأضاف نائب رئيس حزب الاتحاد أن الحزب لجأ إلى التواصل المباشر مع المواطنين، من خلال طرق الأبواب واستخدام منصات التواصل الاجتماعي، نظرًا لعدم امتلاكه الإمكانيات المالية لإطلاق حملات إعلامية ضخمة، لافتًا إلى أن الحملات الرقمية أصبحت وسيلة مؤثرة في الوصول إلى الناخبين.
وأشار إلى أن الحزب تبنى آلية واضحة في اختيار المرشحين، تعتمد على تمكين الشباب والمرأة، موضحًا أن 50% من المرشحين، وعددهم 9 مرشحين، تتراوح أعمارهم بين 35 و40 عامًا، بالإضافة إلى تمثيل نسائي قوي ضمن القوائم.
وفيما يتعلق بالنظام الانتخابي، قال أمين إن الحزب كان يدعم القائمة النسبية، لكن ما حدث قد حدث، داعيًا إلى انفتاح أكبر في الانتخابات المقبلة، بحيث تكون المشاركة الحزبية هي الضامن لتمثيل الفئات المختلفة، بدلاً من الاعتماد على قوانين تفرض "كوتة" محددة، مؤكدًا أن هذا هو الدور التوعوي الحقيقي للأحزاب.
كما أشاد أمين بدور الهيئة الوطنية للانتخابات في تطبيق تقنيات حديثة خلال العملية الانتخابية، معربًا عن أمله في استمرار التطوير والوصول إلى تجارب متقدمة مثل التصويت بالبريد لكبار السن، مضيفًا: "نحتاج إلى نظام تسجيل اختياري في قاعدة البيانات، بحيث يكون الناخب حريصًا بالفعل على المشاركة".
واختتم نائب رئيس حزب الاتحاد تصريحاته بالتأكيد على أن مشاركة الحزب لأول مرة بهذا الحجم في الانتخابات تُعد تجربة محفزة، متوقعًا أن تعكس النتائج مستوى الجهد المبذول، قائلاً: "التنافسية هي التي تصنع المشاركة وتمنح العملية الانتخابية مصداقيتها الحقيقية".