صحيفة اليوم:
2025-07-06@05:33:40 GMT

أبو الغيط يؤكد أهمية تنفيذ مخرجات COP27

تاريخ النشر: 1st, December 2023 GMT

أبو الغيط يؤكد أهمية تنفيذ مخرجات COP27

أكد الأمين العام لجامعة الدول العربية أحمد أبوالغيط، أهمية المضي قدمًا في تنفيذ الالتزامات التي من شأنها ضمان مناخ متوازن يوافق بين موارد الدول ومسؤوليتها.

وشدد على ضرورة تنفيذ المخرجات التي وافق عليها قادة العالم في قمة المناخ "COP27" بشرم الشيخ في مصر.

أخبار متعلقة وفد القمة العربية الإسلامية يبحث أوضاع غزة مع وزير الخارجية الصينيالوفد العربي الإسلامي يؤكد لوزير الخارجية الإسباني ضرورة حماية الشعب الفلسطينيوفد القمة العربية الإسلامية يبحث إحياء عملية السلام مع "ماكرون"

دعت منظمة الصحة العالمية ومجتمع الصحة العالمي، إلى اتخاذ إجراءات عاجلة بشأن المناخ.

#اليوم
للتفاصيل..https://t.co/HRh9ek8gQO pic.twitter.com/2TdVn4Hx72— صحيفة اليوم (@alyaum) November 27, 2023صفر انبعاثات

جاء ذلك خلال مشاركته في أعمال الشق رفيع المستوى لمؤتمر الأطراف في اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية لتغير المناخ "COP28"، المُنعقد تحت شعار "القمة العالمية للعمل المناخي" في مدينة إكسبو دبي بدولة الإمارات العربية المتحدة.

وأشاد أبو الغيط، بأهداف القمة التي تسعى لتسريع وتيرة تنفيذ خطط الانتقال إلى بيئة صفرية الانبعاثات بحلول عام 2050 دون التأثير على مسيرة تحقيق أجندة التنمية المستدامة، وحق الدول النامية في القضاء على الفقر وتنفيذ خططها التنموية.

المصدر: صحيفة اليوم

كلمات دلالية: واس دبي كوب 28 المناخ التغير المناخي

إقرأ أيضاً:

بعد اعتراف روسيا رسميا بإمارة أفغانستان الإسلامية ما الدول القادمة؟

أصبحت روسيا أول دولة تعترف رسميا بحكومة أفغانستان، منذ أن تولت حركة طالبان زمام الحكم في البلاد عام 2021.

فمنذ سيطرة طالبان على العاصمة كابل قبل 4 سنوات وإطاحتها بحكومة الرئيس السابق أشرف غني، بدأت عدة دول -بما فيها من كانت تعتبر الحركة عدوا تاريخيا- بتفعيل قنوات التواصل معها.

ورغم هذا الانفتاح الحذر، لم تُقدم أي دولة حتى الخميس الماضي على خطوة الاعتراف الرسمي بالحكومة الأفغانية، حتى بادرت روسيا بخطوة تعد نقطة تحول في الموقف العالمي تجاه طالبان.

فما الخطوة التي اتخذتها روسيا تحديدا تجاه طالبان، وهل يمهّد هذا التحرك الطريق أمام دول أخرى لإقامة علاقات دبلوماسية رسمية مع الحركة؟

روسيا أول دولة تعترف رسميا بحكومة طالبان منذ توليها الحكم (رويترز) ماذا قالت روسيا؟

أصدرت الخارجية الروسية بيانا أعلنت فيه أن اعتراف موسكو الرسمي بحكومة طالبان من شأنه أن يفتح الباب أمام تعاون ثنائي مثمر مع أفغانستان.

وذكرت الخارجية أن الاعتراف الرسمي بحكومة الإمارة الإسلامية في أفغانستان من شأنه أن يشكل دافعا لتعزيز العلاقات المشتركة بين البلدين على مختلف الأصعدة.

كما أكدت الوزارة الروسية سعيها لتطوير الشراكة الثنائية في مختلف القطاعات.

وزير الخارجية الأفغاني أمير خان متقي (رويترز) كيف ردت طالبان؟

من جهتها، ذكرت الخارجية الأفغانية -عبر منشور على منصة "إكس" يوم الخميس- أن السفير الروسي في كابل ديمتري جيرنوف التقى الوزير أمير خان متقي، وأبلغه بقرار الكرملين الاعتراف بالإمارة الإسلامية في أفغانستان.

وبدوره، أشاد متقي بالقرار الروسي واعتبره خطوة جريئة تستحق التقدير، معربا عن أمله في أن تحذو دول أخرى حذو موسكو في التعامل مع حكومة طالبان.

ما تاريخ العلاقات بين روسيا وأفغانستان؟

عام 1979، غزت القوات السوفياتية أفغانستان لإقامة حكومة شيوعية، مما أدى إلى حرب استمرت 10 سنوات مع المجاهدين الأفغان -الذين قيل إنهم تلقوا دعما من الولايات المتحدة- قُتل فيها نحو 15 ألف جندي سوفياتي.

إعلان عام 1992، أغلقت روسيا سفارتها في كابل بعد تعرضها لهجوم صاروخي من جماعات متمردة. الرئيس السابق محمد نجيب الله، المدعوم من موسكو، قُتل على يد طالبان عام 1996 بعد أن لجأ إلى مجمع تابع للأمم المتحدة. خلال التسعينيات، دعمت روسيا تحالف الشمال المناهض لطالبان بقيادة أحمد شاه مسعود. بعد هجمات 11 سبتمبر/أيلول 2001، كان الرئيس الروسي فلاديمير بوتين من أوائل القادة الذين اتصلوا بالرئيس الأميركي الأسبق جورج بوش معبرا عن دعمه، وسمحت روسيا باستخدام مجالها الجوي وقدمت معلومات استخباراتية. عام 2003، صنفت روسيا طالبان منظمة إرهابية. في السنوات الأخيرة، ومع تصاعد تهديد تنظيم "داعش (تنظيم الدولية)-خراسان" بدأت روسيا في التقارب مع طالبان التي تعتبر التنظيم عدوا لها. منذ عودة طالبان إلى الحكم عام 2021، أصبحت العلاقات أكثر انفتاحا، وشاركت وفود من طالبان بالمنتدى الاقتصادي الروسي في سان بطرسبورغ عامي 2022 و2024. كيف تعامل العالم مع طالبان؟

لا تعترف الأمم المتحدة رسميا بالحكومة التي شكلتها طالبان، وتصفها بـ"السلطات الفعلية". لكن العديد من الدول تتعامل دبلوماسيا مع طالبان دون الاعتراف الرسمي بها.

الصين: بدأت علاقاتها مع طالبان قبل انسحاب الولايات المتحدة، واستضافت قادتها عام 2019.

وقعت شركة تابعة لمؤسسة النفط الوطنية الصينية عقدا لاستخراج النفط من نهر آمو داريا لمدة 25 عاما، وذلك عام 2023.

عام 2024، اعترفت بموفد رسمي يمثل طالبان لكنها أوضحت أنها لا تعترف بالحكومة نفسها.

استضافت اجتماعا ثلاثيا لوزراء خارجية الصين وباكستان وحكومة طالبان الأفغانية، وذلك عام 2025.

باكستان: كانت الداعم الرئيسي لطالبان، لكن العلاقات توترت منذ 2021. تتهم إسلام آباد الحركة بإيواء طالبان الباكستانية (المعروفة بـ "تحريك طالبان باكستان") التي تنفذ هجمات داخل الأراضي الباكستانية، وهو ما تنفيه طالبان. في ديسمبر/كانون الأول 2024، شنت باكستان غارات جوية على ولاية بكتيا، مما أسفر عن مقتل 46 مدنيا وفقا لطالبان. بدأت باكستان ترحيل ملايين اللاجئين الأفغان. رغم التوترات، استمرت اللقاءات بين مسؤولي البلدين. الهند: أغلقت سفارتها في كابل عام 1996 بعد سيطرة طالبان، ورفضت الاعتراف بها. أعادت فتح السفارة بعد الإطاحة بطالبان عام 2001، لكنها تعرضت لهجمات متكررة. بعد عودة طالبان، غيرت الهند موقفها تدريجيا، وأعادت فتح سفارتها مؤقتا، وأرسلت دبلوماسيين للقاء مسؤولي طالبان. عام 2025، التقى وزير الخارجية الهندي فيكرام ميسري بنظيره الأفغاني متقي. إيران: كانت علاقاتها مع طالبان عدائية في التسعينيات، خاصة بعد مقتل دبلوماسييها في مزار الشريف عام 1998. تعتبر طهران أن تنظيم "داعش-خراسان" يشكل تهديدًا أكبر، مما دفعها إلى بدء التقارب مع حركة طالبان. في مايو/أيار 2025، قام متقي بزيارة طهران للمشاركة في منتدى الحوار الإيراني، حيث التقى خلالها الرئيس مسعود بزشكيان ووزير الخارجية عباس عراقجي. وزير الخارجية الإيراني عراقجي (يمين) يستقبل نظيره الأفغاني متقي (رويترز) هل ستعترف دول أخرى بطالبان بعد روسيا؟

من المرجح أن كل دولة ستقرر بنفسها متى وما إذا كانت ستعترف رسميا بحكومة طالبان، رغم أن العديد منها يتعامل مع الحركة بالفعل بأسلوب يقترب من مستوى الاعتراف الكامل.

إعلان

يقول كبير تانجا نائب مدير مؤسسة "أوبزيرفر ريسيرش فاونديشن" في نيودلهي -في تصريح لقناة الجزيرة- إن دول الجوار الأفغاني تجد نفسها مضطرة للتعامل مع حركة طالبان لأسباب إستراتيجية وأمنية بحتة.

وأضاف تانجا أن بعض دول آسيا الوسطى، إلى جانب الصين، قد تحذو حذو روسيا في الاعتراف بحركة طالبان.

وأشار إلى أن اعتراف روسيا بطالبان يُعد خطوة ذات أبعاد جيوسياسية، تعزز من موقع موسكو في كابل، وفي الوقت ذاته تمنح طالبان انتصارا دبلوماسيا مهما.

مقالات مشابهة

  • تنفيذًا لتوجيهات محافظ الإسكندرية.. بدء تطبيق قرار منع نزول البحر بعد المواعيد الرسمية
  • رئيس الوزراء الباكستاني يدعو إلى تعزيز التعاون الإقليمي للتعامل مع التحديات
  • الرئيس السيسي يؤكد أهمية خروج جميع القوات الأجنبية من ليبيا
  • بعد اعتراف روسيا رسميا بإمارة أفغانستان الإسلامية ما الدول القادمة؟
  • الصلابي: على الدول العربية الاعتراف بإمارة أفغانستان الإسلامية  
  • وزير الري يؤكد أهمية إدراج مبادئ الحوكمة في الخطة القومية للموارد المائية
  • روسيا تعترف رسميا بإمارة أفغانستان الإسلامية التي تقودها حركة طالبان
  • رئيس الحكومة العراقية يؤكد على ضرورة وقف العدوان على غزّة
  • مسرور بارزاني يبحث مع الحسان حل الخلافات مع بغداد: ضرورة احترام كيان الإقليم
  • «علوم البحار» يؤكد أهمية حماية الطيور البحرية ودورها في الحفاظ على التوازن البيئي