ميدفيديف لقد حان وقت “نفض الغبار” عن ذخائرنا العنقودية ردا على أوكرانيا
تاريخ النشر: 12th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الجزائر عن ميدفيديف لقد حان وقت “نفض الغبار” عن ذخائرنا العنقودية ردا على أوكرانيا، أعلن نائب رئيس مجلس الأمن القومي الروسي، دميتري ميدفيديف، أن البيان الأول الصادر عن قمة الناتو يعكس استحالة انضمام أوكرانيا للحلف.وكتب ميدفيديف .،بحسب ما نشر الجزائر تايمز، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات ميدفيديف لقد حان وقت “نفض الغبار” عن ذخائرنا العنقودية ردا على أوكرانيا، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
أعلن نائب رئيس مجلس الأمن القومي الروسي، دميتري ميدفيديف، أن البيان الأول الصادر عن قمة الناتو يعكس استحالة انضمام أوكرانيا للحلف. وكتب ميدفيديف عبر قناته على “تلغرام”: “النتائج الأولية لقمة الناتو هي تمامًا كما اعتقدنا، فخطة العمل لعضوية أوكرانيا في التحالف هي الإلغاء، اختصار أسرع لهذا المقصد”، بحسب سبوتنسك. دعوة دولة “404” (أوكرانيا) إلى الناتو، لكنهم سيقبلونها، لا يعرف أحد متى وتحت أي شروط، من المحتمل جدا أن لا يحدث ذلك أبدا، وهذا ما يخشى الواقعيون في التحالف أن يقولوه بصوت عالٍ. وذكر ميدفيديف أن “نية التحالف زيادة المساعدة العسكرية لنظام كييف بكل ما هو ممكن، كالصواريخ والذخائر العنقودية والطائرات”. لم يستطع الغرب المجنون تمامًا أن يأتي بأي شيء آخر، القدرة على التنبؤ بتصرفاتهم على أعلى مستوى، مما يعكس درجة البلاهة، في الواقع، إنه طريق مسدود، الحرب العالمية الثالثة تقترب. بالمناسبة أفادت التقارير بأن توكماك تعرضت للقصف بالذخائر العنقودية، لذا، حان الوقت “لنفض الغبار عن ترساناتنا من هذا السلاح اللاإنساني. وأضاف ميدفيديف: “ماذا يعني كل هذا بالنسبة لنا؟ كل شيء واضح ستستمر العملية العسكرية الخاصة بنفس الأهداف، أحدها (هذه الأهداف) رفض انضمام مجموعة كييف النازية إلى الناتو، وهو الأمر الذي أصررنا عليه منذ البداية (وهو أمر مستحيل)”. وختم: “هذا يعني أنه يجب القضاء على هذه المجموعة (وهو أمر ممكن وضروري)”.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
بريطانيا تعلن استعدادها لمواجهة مسلحة مع روسيا
يمن مونيتور/قسم الأخبار
اعتبر وزير دفاع بريطانيا جون هيلي أن بلاده مستعدة لمواجهة مسلحة مع روسيا، معتبرا أن زيادة إنفاق بلاده على القوات المسلحة وقاعدتها الصناعية جزء من الاستعداد للقتال إذا تطلب الأمر.
وفي تصريح له يوم أمس، كشف هيلي أن المملكة المتحدة ستنفق 3% من الناتج المحلي الإجمالي على الدفاع بحلول عام 2034، مؤكدا أنه “لا يملك أي شكوك” في قدرة البلاد على تحقيق هذا الهدف.
وفي الآونة الأخيرة، تصاعد الخطاب الغربي حول “مواجهة عسكرية” مع روسيا، وتتالت التصريحات في الغرب حول احتمال وقوع صراع مسلح مباشر بين حلف “الناتو” وموسكو، مع الإشارة إلى نشاط غير مسبوق بالقرب من الحدود الغربية لروسيا. كما يوسع “الناتو” مبادراته، واصفا إياها بـ”احتواء العدوان الروسي”.
من جهتها، أعربت موسكو مرارا عن قلقها من تعزيز قوات الحلف في أوروبا. وقد صرحت وزارة الخارجية الروسية بأن روسيا “تبقى منفتحة على الحوار مع الناتو”، ولكن على أساس المساواة، مشددة على ضرورة تخلّي الغرب عن سياسة “عسكرة القارة”.
بوتين: لا مصلحة لروسيا في مهاجمة “الناتو”
وأوضح الرئيس الروسي فلاديمير بوتين أكثر من مرة أن موسكو “لا تنوي مهاجمة دول الناتو”، مؤكدا أن ذلك “لا معنى له”
. وأوضح أن السياسيين الغربيين “يخوّفون شعوبهم باستمرار بتهديد روسي وهمي” بهدف صرف الانتباه عن مشاكلهم الداخلية، لكن “الأذكياء يفهمون جيدا أن هذا زيف”.
المصدر: نوفوستي