بعد إصابة إيمان البحر درويش بها.. تعرف على أسباب حدوث جلطة المخ مرأة
تاريخ النشر: 12th, July 2023 GMT
مرأة، بعد إصابة إيمان البحر درويش بها تعرف على أسباب حدوث جلطة المخ،أوضحت الإعلامية سهير جودة من خلال برنامجها الستات المذاع عبر قناة النهار، إن .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر بعد إصابة إيمان البحر درويش بها.. تعرف على أسباب حدوث جلطة المخ، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
أوضحت الإعلامية سهير جودة من خلال برنامجها الستات المذاع عبر قناة النهار، إن الفنان إيمان البحر درويش بيعاني من جلطة في المخ وغيبوية كاملة .
أسباب الجلطة في المخوتحدث الجلطة في المخ بسبب تكون تكتلات دموية، والتي تتشكل عندما يتعرض الجسم للإصابة؛ لتعمل على وقف النزيف، وبعد أن تقوم بمهمتها، فإن الجسم يفككها وتتدفق في الدورة الدموية، ولكن في بعض الأحيان تتشكل الجلطة داخل الأوعية الدموية ولا تتحلل فتعيق تدفق الدم لأحد أجزاء الجسم، ووفقًا لمكان الوعاء الدموي فإنها قد تسبب تأثيرات غاية في الخطورة.
وتحدث جلطات الدماغ إذا أُصيبت أحد الأوعية الدموية التي تغذي المخ فتتشكل جلطة في مكان الإصابة، وإذا لم تتفكك هذه الجلطة فإنها تعيق تدفق الدم وتسبب عدم وصول العناصر الغذائية والأكسجين بشكل كافِ للمخ.
وإذا أصبحت الجلطة كبيرة بما يكفي لقطع إمداد الدم عن الدماغ، فإنها قد تؤدي إلى تلف أنسجة دماغية معينة أو ما يُعرف بالسكتة الدماغية، وفقا لما نشر في موقع “ مايو كلينك” الطبي.
أسباب الجلطة في المخوقد تحدث الجلطة أيضًا في جزء آخر من الجسم وعادةً في الساق ثم تنتقل إلى الأوعية الدموية في الدماغ أو الرئة وفي هذه الحالة تُعرف بالصمة، ومن أبرز أسباب حدوث جلطة المخ، ما يلي :
_ إصابات الرأس:
قد تؤدي الارتطامات والصدمات والإصابات الناجمة عن السقوط أو الحوادث إلى إصابة الأوعية الدموية وحدوث نزيف في الدماغ، ما يحفز الجسم على تكوين جلطة لوقف النزيف، وإذا لم تتفتت الجلطة بعدها فإنها تعيق تدفق الدم، وقد يصل الأمر لسكتة دماغية.
_ الجلطات المتنقلة (الصمة):
وهي جلطات تتشكل في أي جزء من الجسم، ثم تنتقل إلى وعاء دموي في منطقة أخرى كالدماغ، وعادةً ما تسبب هذه الجلطات المتنقلة أضرارًا لأجزاء أخرى من الجسم قبل أن تصل إلى الدماغ.
_ تصلب الشرايين:
ويحدث نتيجة تراكم الكوليسترول ومواد أخرى على جدران الأوعية الدموية، تتعرض الشرايين المتصلبة لخطر التمزق، ما قد يتسبب في تكوين جلطة في المنطقة المتضررة.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: قناة موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
السفير علي درويش: الاندماج الاقتصادي يحافظ على السيادة الجماعية للدول الإفريقية
أكد رئيس الوفد الدائم للاتحاد الإفريقي لدى جامعة الدول العربية السفير علي درويش، أن تحقيق الاندماج بين الدول الإفريقية، سواء كان اقتصادياً أو تجارياً أو بشرياً، لم يعد خياراً مطروحاً أمام القارة الإفريقية، بل بات ضرورة للحفاظ على السيادة الجماعية وتحقيق التنمية المستدامة في إفريقيا.
وقال رئيس الوفد الدائم للاتحاد الإفريقي لدى جامعة الدول العربية - في تصريحات لوكالة أنباء الشرق الأوسط اليوم /السبت/ - إن إفريقيا لا ينقصها الموارد ولا المواهب ولا الفرص، ولكن ما تحتاجه هو الإرادة السياسية، وإبرام الشراكات الحقيقية لبناء إفريقيا متكاملة، مزدهرة، وقوية التأثير.
وأضاف أن مصر تنطلق من موقعها الجغرافي الفريد، ومن تاريخها، ومن ثقلها الاقتصادي والبُنى التحتية التي تمتلكها، ومن التزاماتها الدبلوماسية الثابتة؛ لتكون جسراً طبيعياً يربط إفريقيا بالعالم، مبينا أنها تواصل اليوم أيضاً أداء دور محوري في تعزيز التبادلات البينية داخل القارة، وفي تشجيع الاستثمار، وفي الإسهام في ترسيخ السلم والأمن في المنطقة وفي العالم.
وتابع السفير درويش، أنه من المؤكد أن الاندماج الاقتصادي لا يتحقق بالنصوص وحدها، بل يجب أن يتحقق على أرض الواقع عبر مشاريع ملموسة، وهو ما يؤكد عليه العديد من الخبراء على ضرورة إنشاء بنية تحتية اقتصادية ملائمة، من طرق وموانئ ومطارات وسكك حديدية، إذ تُعد هذه العناصر شروطاً لا غنى عنها لتحقيق تكامل اقتصادي حقيقي.
وأشار إلى أنه بطبيعة الحال، فإن وجود شركات إفريقية كبرى تنشط عبر مختلف دول القارة يُسهم بدور حاسم في دفع الاقتصادات الإفريقية نحو النمو، منوها بعدد من الشركات المصرية التي تمتلك حضوراً واسعاً في العديد من العواصم الإفريقية، خاصة في مجال الأشغال العامة وإنجاز المشروعات الكبرى والبناء، لافتا إلى أن هذه الشركات يمكن أن تسهم في رفع مستوى العديد من الاقتصادات الإفريقية وتعزيز التبادل والاندماج الاقتصادي بشكل عام.
وفي ما يتعلق بالأمن والإرهاب، وهما من أهم العوامل التي تعيق التنمية في إفريقيا.. أوضح رئيس الوفد الدائم للاتحاد الإفريقي لدى جامعة الدول العربية، أنه لا يمكن تصور أي اندماج دون استقرار، ودون أمن وسلام دائمين على مستوى القارة.. معربا عن أسفه إزاء ما تشهده في الآونة الأخيرة دول ومناطق إفريقية من تفاقم أعمال إرهابية وفوضى أمنية.
وتابع قائلا: إن "هناك دولا رائدة في مجال مكافحة الإرهاب وتمتلك خبرة طويلة في مواجهة هذه الآفة، وتمكنت من القضاء على هذا الظاهرة بصورة مثالية منها، على سبيل المثال، مصر والجزائر.. أعتقد أنّ على جميع الدول الإفريقية الاستفادة من هذه التجربة من أجل تجاوز هذه العقبات".. مؤكدا أنه لا يوجد تنمية اقتصادية، ولا تنمية اجتماعية، ولا اندماج حقيقي دون سلام، ودون استقرار، ودون أمن شامل في جميع أنحاء القارة الإفريقية، فهذه كلها شروط أساسية لا غنى عنها لأي مشروع تنموي.