صحافة العرب:
2025-06-25@03:50:29 GMT

علاج مضاد للشيخوخة... هل يبصر النور؟ صحة

تاريخ النشر: 12th, July 2023 GMT

علاج مضاد للشيخوخة... هل يبصر النور؟ صحة

صحة، علاج مضاد للشيخوخة . هل يبصر النور؟،بعد أكثر من 30 عاما من تحديده باعتباره جينًا رئيسيًا لطول العمر ، تم استخدام بروتين .،عبر صحافة لبنان، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر علاج مضاد للشيخوخة... هل يبصر النور؟ ، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

علاج مضاد للشيخوخة... هل يبصر النور؟
بعد أكثر من 30 عاما من تحديده باعتباره "جينًا رئيسيًا لطول العمر"، تم استخدام بروتين كلوثو لتعزيز الوظيفة الإدراكية ومكافحة الشيخوخة لدى قرود المكاك الريسوسية، مما يمهد الطريق للتجارب البشرية، وفقًا لما نشره موقع New Atlas نقلًا عن دورية Nature Aging. وتبعا لنتائج حديثة لتجارب على حيوانات المختبر، توصل فريق دولي من العلماء إلى أن الذاكرة العاملة وقدرات إنجاز المهام لدى 18 من قرود المكاك الريسوسية، يبلغ متوسط أعمارها 22 عامًا (أي ما يعادل 65 عامًا في عمر الإنسان)، قد تم تعزيزها عندما يتم حقنها ببروتين كلوثو.

ومن بين الباحثين علماء من جامعة كاليفورنيا وسان فرانسيسكو ومعهد ويل لعلوم الأعصاب، الذين ركزوا دراساتهم على كلوثو والوظيفة الإدراكية المتجددة لأكثر من خمسين عامًا.

نتائج القردة أفضل من الفئرانفي الدراسة، كان على القرود التنقل بشكل متكرر في متاهات سهلة وصعبة للعثور على طعام، من أجل معرفة مدى تذكرهم للمسار الأكثر مباشرة.

كما كررت الحيوانات المهام بعد أربع ساعات. بعد تناول جرعات بروتين كلوثو، أظهرت حيوانات المختبر تحسنًا بنسبة 6٪ فقط في المتوسط للمتاهات السهلة، في حين كان أداؤها أفضل بنسبة 20٪ في المهام الأصعب. تم عرض زيادة الذاكرة لمدة أسبوعين على الأقل. ومن المثير للاهتمام أن الجرعة كانت أقل نسبيًا مما كانت عليه في تجارب الفئران.

وتتكون عائلة بروتين الغشاء كلوثو klotho من ثلاث فصائل فرعية، بما فيها أكثر أنواع ألفا كلوثو المشار إليها في كثير من الأحيان، والتي تم تحديدها فقط في عام 1997 وما زالت وظيفتها غير مفهومة تمامًا. لكن تبين أنها تلعب دورًا رئيسيًا في الشيخوخة، حيث تنظم العديد من المسارات مثل مستويات الفوسفات وإشارات الأنسولين.

غزل خيوط الحياة البشريةإن البروتين، الذي سُمي على اسم الإلهة اليونانية كلوثو، التي غزلت خيوط الحياة البشرية، يتم إنتاجه بشكل طبيعي في الكلى وينضب مع تقدم العمر.

كما يعد نقصه عاملاً في تصلب الشرايين وارتفاع ضغط الدم وتآكل الأوعية الدموية، من بين العديد من الحالات الصحية الأخرى المرتبطة بالعمر.

في السابق، أظهرت الدراسات كيف عزز تعبير بروتين كلوثو الوظيفة الإدراكية في تجارب على فئران المختبر، بدءًا من كيفية تأثير الصيام المتقطع على مستوياته إلى كيف أدى نقل البلازما من الحيوانات الأصغر إلى الأكبر سنًا إلى تجديد العضلات.

وتقارن دينا دوبال، أحد الباحثين المشاركين في الدراسة الحالية، الاختبارات المعرفية بتجارب العالم الواقعي مثل الحاجة إلى تذكر المكان، الذي يترك فيه الشخص سيارته في موقف للسيارات، أو تذكر سلسلة من الأرقام، وهما مهارتان تتراجعان مع التقدم في العمر.

إطالة فترة "الصحة" الجيدةوتقول دكتورة دوبال، وهي حاليًا طبيب باحث في معهد ويل لعلوم الأعصاب بجامعة كاليفورنيا، إنه يتم حاليًا دراسة إمكانات إطالة عمر بروتين كلوثو لسنوات، مما يمكن أن يؤدي إلى زيادة فترة "الصحة" والقيام بالأشياء التي تساعد على العيش بشكل أفضل".

في حين لا يزال هناك الكثير غير معروف عن الآليات المتضمنة في القدرات التصالحية لبروتين كلوثو، قالت دكتورة دوبال إن نتائج البحث الحالي توفر "سببًا قويًا للغاية للقفز إلى التجارب السريرية البشرية الآن".(العربية) 

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

خبراء يحذرون: تعليم القراءة في سن الثالثة قد يُعيق نمو الطفل

تتعدد الآراء حول العمر الأنسب لبدء تعليم الأطفال القراءة، إلا أن العديد من الخبراء يشددون على أن السنوات الأولى من عمر الطفل يجب أن تركز على اللعب وتطوير المهارات الشفوية، لا على القراءة المبكرة. وتشير الأبحاث إلى أن البلدان التي تؤخر تعليم القراءة مثل فنلندا والدانمارك حتى سن 6 أو 7 سنوات، وتمنح الأولوية للعب والاكتشاف، تظهر معدلات أعلى في إجادة القراءة، مع معدلات أقل في صعوبات التعلم.

القراءة في سن الثالثة

بحسب سوزان نيومان، أستاذة تعليم الطفولة ومحو الأمية في جامعة نيويورك، فإنه رغم إمكانية تعليم الطفل الحروف في عمر 2.5 إلى 3 سنوات، إلا أن هذا لا يعد مناسبا من الناحية النمائية. في هذا العمر، يتعلم الأطفال بشكل أفضل عبر التفاعل اللفظي مع الكبار الذين يتحدثون إليهم ويغنون ويقرؤون لهم. وتؤكد نيومان على أهمية الأناشيد وقوافي الأطفال، التي تُعد أدوات قوية في ترسيخ اللغة.

اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2ماذا تفعل حين يقرر طفلك التوقف عن رياضته المفضلة؟list 2 of 2التربية الفكاهية.. دليل الآباء للتخلي عن الغضب مع الحفاظ على الجديةend of list

كما تشير الدراسات إلى أن المهارات الشفوية، مثل المفردات الغنية والتفاعل اللغوي، تعد مؤشرات أقوى على الاستعداد المدرسي في الصف الرابع مقارنة بالقراءة المبكرة. فالأطفال الذين يتعلمون الحروف في سن مبكرة قد يُظهرون جاهزية مدرسية أولية، لكن سرعان ما يلحق بهم أقرانهم.

ما العمر "المناسب" لتعلم القراءة؟

ترى ماريان وولف، مديرة مركز عسر القراءة والتعلم المتنوع والعدالة الاجتماعية في جامعة UCLA، أن سن 5 إلى 7 هو الوقت المثالي لتعليم الأطفال القراءة، إذ يكون الدماغ قد وصل إلى مرحلة من التطور العصبي تُعرف بـ"التمغنط" (Myelination)، والتي تتيح الربط بين مناطق الدماغ المختلفة المسؤولة عن اللغة والتفكير.

وتضيف وولف أن محاولة تعليم القراءة قبل سن الخامسة قد يؤدي إلى نتائج عكسية، مثل نفور الطفل من القراءة. فالضغط على الطفل لتعلُّم فك الحروف في عمر مبكر قد يحرمه من لحظات اللعب والاكتشاف، وهي تجارب أساسية لنموه العقلي واللغوي.

إعلان

وتؤكد: "الانتظار لا يضر، لكن الضغط قد يسبب الأذى".

وتقارن وولف بين التجربة الأميركية التي تميل إلى الإسراع، وبين الأنظمة التعليمية الأوروبية التي تمنح الأطفال وقتهم الكافي للنضج.

خبراء: محاولة تعليم القراءة قبل سن الخامسة قد يؤدي إلى نتائج عكسية (بيكسلز) التعليم المبكر ممكن بشرط التوازن

في المقابل، ترى تيريزا روبرتس، أستاذة سابقة في تنمية الطفولة بجامعة ولاية ساكرامنتو، أن تعليم أصوات الحروف للأطفال في سن الثالثة يمكن أن يكون فعالا إذا تم بطريقة مرحة وغير قسرية. وتشير أبحاثها إلى أن الأطفال بعمر 3 و4 سنوات يمكن أن يشاركوا بفعالية في دروس صوتيات قصيرة (15 دقيقة يوميا) دون التأثير على وقت اللعب أو بناء المفردات.

كيف نُعد الطفل للقراءة دون تعجل؟

يرى الخبراء أن محو الأمية المبكر لا يعني بالضرورة تعليم القراءة، بل تهيئة الطفل لغويا من خلال:

قراءة الكتب له منذ الولادة، خاصة الكتب القماشية أو الكرتونية.

التحدث معه باستمرار واستخدام مفردات غنية.

غناء الأغاني التعليمية مثل أغنية الحروف.

تعريفه بالألوان والأشكال والحروف بطريقة تفاعلية (مثل الحروف المغناطيسية على الثلاجة).

السماح له باللعب الحر، الذي يطوّر بدوره مهارات جسدية مهمة للقراءة والكتابة، مثل التوازن واستخدام اليدين.

وتؤكد ستايسي بنج، مؤلفة كتاب "أبجدية الطفل" (The Whole Child Alphabet)، أن النمو الجسدي جزء أساسي من الاستعداد للقراءة، لكنه غالبًا ما يُغفل في رياض الأطفال لصالح التعليم المباشر.

لا داعي للعجلة

قد يُبدي بعض الأطفال اهتماما بالحروف أو محاولة نسخها، وهذا طبيعي، لكن لا يجب أن يشعر الآباء بأن عليهم دفع الطفل لتعلم القراءة في سن مبكرة. وبدلا من ذلك، يُنصح بالتركيز على المحادثات الطويلة، القراءة اليومية، زيارة الأماكن المختلفة والتحدث عن العالم من حولهم.

تقول سوزان نيومان: "بدلا من تعليم الطفل القراءة قبل أوانه، لماذا لا نقرأ له ونغرس فيه حب القراءة؟ الأمر لا يتعلق فقط بما يتعلمه، بل بكيفية قضاء الوقت معه".

مقالات مشابهة

  • لأول مرة منذ سنوات.. اكتشاف فصيلة دم جديدة بالصدفة باسم «غوادا سالب»
  • خبراء يحذرون: تعليم القراءة في سن الثالثة قد يُعيق نمو الطفل
  • الدفاع المدني ينفذ 26 مهمة بغزة خلال الـ24 ساعة الماضية
  • انتحار موظف وعامل في عدن ومأرب
  • محمود بسيوني: الإخوان كيان مضاد للدولة.. وولاؤها للتنظيم لا للوطن
  • مشروع «مسام» ينزع 1.243 لغمًا من الأراضي اليمنية خلال أسبوع
  • “مسام” ينزع (1.243) لغمًا في الأراضي اليمنية خلال أسبوع
  • الكركم في الطب الشعبي والحديث: من وصفات الأجداد إلى أبحاث المختبرات
  • بروتين مضاد للشيخوخة.. دراسة تكشف «التأثير السحري» للتمارين الرياضية على صحة الجسم
  • بعد تريند الكركم .. ماذا تفعل ملعقة واحدة لجسمك عند تناوله؟