«أمريكي» يُقرب ديكلان رايس من الانضمام إلى أرسنال
تاريخ النشر: 12th, July 2023 GMT
اقترب نادي أرسنال من إتمام إجراءات التعاقد مع الدولي الإنجليزي ديكلان رايس، قائد وسط منتخب إنجلترا ونادي وست هام، خلال فترة الانتقالات الصيفية الجارية، ليقود الجانرز الموسم المقبل في الدوري الإنجليزي ودوري أبطال أوروبا.
أخبار متعلقة
أرسنال يجدد عقد ساليبا حتى 2027
أرسنال يضم نجم تشيلسي رسميًا
«أرتيتا»: أنا سعيد فى آرسنال.
وأفادت تقارير صحفية، اليوم الأربعاء 12-7-2023، بأن نادي وست هام وافق على عرض أرسنال لضم رايس مقابل 105 مليون جنيه استرليني، خاصة بعدما وافقت إدارة أرسنال على تسديد المبلغ على أقساط خلال 18 شهرا بدلا من 5 سنوات كما كانت ترغب إدارة الجانرز.
وأشارت التقارير إلى أن الدولي الأمريكي فلوريان بالوجان، مهاجم أرسنال المعار إلى ريمس الفرنسي، قد يكون السبب الأكبر في موافقة وست هام على انتقال ديكلان رايس إلى جاره اللندني.
ولعب بالوجان في صفوف ريمس معارا من أرسنال الموسم الماضي، وقدم أداء رائعا لفت إليه الأنظار بعدما سجل 21 هدفا في 37 مباراة خاضها مع الفريق ليختتم الموسم في المركز الرابع بترتيب جدول هدافي الدوري الفرنسي.
وأبدى نادي وست هام اهتمامه بالمهاجم الأمريكي، وسط تقديرات بأن أرسنال سيطلب مبلغا يقترب من 30 إلى 50 مليون إسترليني لحسم الصفقة، مما يعني أن أرسنال قد يوفر ما يقارب من نصف مبلغ انضمام ديكلان رايس.
ويسعى أرسنال لتدعيم صفوفه بالعديد من الصفقات القوية لتدعيم الفريق خلال الموسم المقبل في الدوري الإنجليزي الممتاز الذي ظل ينافس على لقبه الموسم الماضي حتى الجولات الأأخيرة، بالإضافة إلى عودته لمنافسات دوري أبطال أوروبا بعد غياب.
وكانت أولى صفقات أرسنال، ضم الدولي الألماني كاي هافيرتز من صفوف تشيلسي.
مباراة أرسنال و وست هام في الدوري الإنجليزي - صورة أرشيفية
المصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: شكاوى المواطنين ارسنال وست هام تشيلسي الدوري الانجليزي دوري ابطال اوروبا فی الدوری
إقرأ أيضاً:
مستشار أوروبي سابق: أوكرانيا لا تستوفي حتى الآن شروط الانضمام للاتحاد الأوروبي
قال عبدالغني العيادي، المستشار السابق بالبرلمان الأوروبي، إن الاتحاد الأوروبي وأوكرانيا يحتاج كل منهما إلى استراتيجية واضحة تجاه الآخر، سواء على المستوى السياسي أو العسكري.
وأوضح، خلال مداخلة على قناة القاهرة الإخبارية، أن طلب الانضمام الذي تقدّمت به كييف لم يكن طلبًا عاديًا، كما لم تتم الإجابة عليه وفق المنهجية التقليدية أو المعايير المتعارف عليها، إذ أدى الطابع الجيوسياسي لأوكرانيا إلى تسريع التعامل مع هذا الملف.
وأضاف العيادي أن أوكرانيا لا تستوفي حتى الآن شروط الانضمام وفق معايير اتفاقية كوبنهاجن، والتي تشمل وجود مؤسسات مستقرة وراسخة، وتراجع مستويات الفساد والرشوة، إضافة إلى اقتصاد سوق قادر على التأقلم مع المتغيرات العالمية، مشيرا إلى أن هذه المعايير «غير متوفرة في أوكرانيا حتى اللحظة».
ومع ذلك، يرى العيادي أن لدى أوكرانيا ميزة واحدة كبرى تجعلها أولوية للاتحاد الأوروبي، وهي دورها في تعزيز الأمن الأوروبي، موضحا أن القيادات الأوروبية، ولا سيما الفرنسية، ترى أن روسيا تتبع «نزاعات توسعية»، الأمر الذي يدفع أوروبا إلى اعتبار أوكرانيا حاجزًا أمنيًا أوليًا يجب دعمه ودمجه سياسيًا.
من عالم العقارات إلى الدبلوماسية الفظة.. كيف انعكست النزعة الفوقية في هفوات خطاب توم براك؟