“خارجية الحكومة الليبية” تعلن رغبتها في التعاقد مع إحدى شركات تقديم الخدمات
تاريخ النشر: 4th, December 2023 GMT
أعلنت وزارة الخارجيه والتعاون الدولي بالحكومه الليبيه عن رغبتها في التعاقد مع إحدى الشركات المتخصصة في مجال تقديم الخدمات المتمثلة في السفرجة والبستنة والخدمات.
وتشمل المواقع المراد التعاقد عليها كلا من ديوان وزارة الخارجية والتعاون الدولي بنغازي، ومقر مكتب الشؤون القنصلية بنغازي، ومقر مكتب الشؤون القنصلي بمدينة البيضاء.
ووجهت الوزارة الشركات الراغبة في تقديم العروض استلام كراسة المواصفات والشروط من لجنة العطاءات بالوزارة بمقرها بديوان وزارة الخارجية والتعاون الدولي – الكائن خلف مركز شرطة الفويهات، مصحوبا بملف الشركة وشهادة إثبات الضرائب والضمان وصك مصدق بقيمة 500 دينار غير قابلة للاسترداد.
وأكدت لجنه العطاءات بديوان وزارة الخارجية والتعاون الدولي، أنه سيتم فتح المظاريف يوم 12-12-2023.م.
المصدر: صحيفة الساعة 24
كلمات دلالية: والتعاون الدولی
إقرأ أيضاً:
وسط تهديدات أمريكية.. فنزويلا تعلن “خطة 2026” لتعزيز دفاعاتها
بوغوتا – أعلن الرئيس الفنزويلي نيكولاس مادورو، عزم بلاده على تعزيز قدراتها الدفاعية خلال العام المقبل، وذلك ضمن رؤية سماها “خطة 2026″، وسط تصاعد التوتر مع الولايات المتحدة.
وأضاف في تصريحات متلفزة على إحدى القنوات المحلية، أمس، أن حكومته تعتزم إعلان استراتيجيات جديدة لتعزيز القدرات الدفاعية للبلاد في العام الجديد.
وأوضح أن هذه القرارات جاءت إثر اجتماع عقده مع كبار مسؤولي الحكومة.
وأشار إلى أن التحركات العسكرية الأمريكية في منطقة البحر الكاريبي تشكل تهديدا ضد فنزويلا، موضحا أن هذه التطورات تعد أحد أكبر دوافع بلاده لزيادة استثماراتها الدفاعية.
وفي هذا الإطار، تعتزم فنزويلا تنفيذ رؤية أطلقت عليها اسم “خطة 2026″، لتعزيز قدرات البلاد في مجالات الأمن والدفاع وسياسات الاتصال والتنظيم المجتمعي، بحسب مادورو.
من جانبه، أعلن وزير الدفاع فلاديمير بادرينو لوبيز أن التهديدات التي تعرضت لها فنزويلا مؤخرًا دفعتها إلى تطوير استراتيجيات جديدة وإعادة هيكلة “القوة المليشية” داخل البلاد.
وأضاف أن القوات البحرية الفنزويلية تعزز استعداداتها وتأهبها يوما بعد يوم، وهي “مستعدة للرد على أي هجوم قد يستهدف البلاد”.
وتصاعدت التوترات مؤخرا بين الولايات المتحدة وفنزويلا، حيث أصدر الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في أغسطس/ آب الماضي، أمرا تنفيذيا يقضي بزيادة استخدام الجيش بدعوى “مكافحة عصابات المخدرات” في أمريكا اللاتينية.
وفي هذا السياق، أعلنت واشنطن إرسال سفن حربية وغواصة إلى قبالة سواحل فنزويلا، فيما قال وزير الحرب الأمريكي بيت هيغسيث، إن الجيش جاهز للعمليات بما فيها تغيير النظام في فنزويلا.
وردا على ذلك، أعلن مادورو حشد قوات يبلغ قوامها 4.5 ملايين شخص في البلاد، والاستعداد لصد لأي هجوم محتمل.
وأثارت الهجمات التي شنها الجيش الأمريكي على قوارب في البحر الكاريبي والمحيط الهادئ، بادعاء تهريبها للمخدرات، والاستهداف المباشر للأشخاص على متنها، جدلا بشأن “عمليات القتل خارج نطاق القانون” في المجتمع الدولي.
الأناضول