أكدت وزارة الخارجية الأمريكية، أن الولايات المتحدة لا تريد رؤية حملة عسكرية إسرائيلية بجنوب غزة، وفقا لنبأ عاجل أفادت به قناة "القاهرة الإخبارية".

وقالت: " لا نزال نتوقع سقوط المزيد من الضحايا المدنيين نتيجة للحملة العسكرية الإسرائيلية في غزة وهذا صحيح للأسف في جميع الحروب".

خبير إعلام رقمي تكشف طرق إسرائيل في التضليل لتصديق روايتهم بشأن غزة

وأضافت: "من السابق لأوانه إجراء تقييم نهائي حول ما إذا كانت إسرائيل تستجيب للنصيحة الأمريكية لحماية المدنيين في عملياتها العسكرية على غزة".

وتابعت: " رأينا إسرائيل وهي تصدر طلبات أكثر تحديدا لعمليات الإخلاء في جنوب قطاع غزة، و نعتقد أنه تم قتل عدد كبير من المدنيين الفلسطينيين وتحدثنا مع إسرائيل عن ذلك لمحاولة خفض عدد الضحايا".

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: غزة إسرائيل الخارجية الأمريكية الضحايا المدنيين المدنيين الفلسطينيين القاهرة الإخبارية حماية المدنيين جنوب قطاع غزة جنوب غزة قناة القاهرة الإخبارية قطاع غزة

إقرأ أيضاً:

الخارجية الأمريكية: رفع العقوبات على سوريا يهدف إلى حفظ الاستقرار الإقليمي وتجنب التفكك

دافع وزير الخارجية الأميركي ماركو روبيو عن قرار الرئيس دونالد ترامب رفع العقوبات المفروضة على سوريا، معتبراً أن القرار يهدف إلى دعم السلطة الانتقالية ومنع انزلاق البلاد إلى حرب أهلية واسعة النطاق قد تفضي إلى تفكك الدولة السورية وتهدد استقرار المنطقة بأكمها.

وفي جلسة استماع أمام مجلس الشيوخ، قال روبيو: “إذا لم نتعاون مع الحكومة الانتقالية، فإن الفشل سيكون محتوماً. أما إذا دعمناها، فقد ننجح، وربما لا، لكن عدم التعاون يعني بالتأكيد الفشل”.

وأضاف: “بحسب تقديراتنا، فإن الحكومة الانتقالية السورية تواجه تحديات وجودية وقد تكون على بُعد أسابيع فقط من الانهيار الكامل، الأمر الذي من شأنه إشعال صراع داخلي شامل يفضي إلى تفكك الدولة”.

وأشار روبيو إلى أن موظفي البعثة الدبلوماسية الأميركية العاملين من تركيا سيتعاونون مع السلطات المحلية السورية لتحديد نوع المساعدة المطلوبة، مؤكداً أن السفير الأميركي في أنقرة سيلعب دوراً مؤقتاً في هذا الملف، بانتظار استئناف العمل الدبلوماسي المباشر داخل سوريا.

ويأتي موقف روبيو بعد انتقادات داخلية مفاجئة أثارها القرار في أوساط بعض مسؤولي العقوبات داخل الإدارة الأميركية، والذين أعربوا عن استغرابهم من الخطوة، بحسب ما أفادت به وكالة “رويترز” الأسبوع الماضي.

وكان الرئيس الأميركي دونالد ترامب، التقى بنظيره السوري أحمد الشرع في العاصمة السعودية الرياض يوم 14 مايو الجاري، في أول لقاء يجمع بين رئيسي الولايات المتحدة وسوريا منذ نحو ربع قرن. وخلال اللقاء، أعلن ترامب بدء خطوات عملية لرفع العقوبات المفروضة على دمشق منذ عهد الرئيسين الراحل حافظ الأسد ونجله بشار.

وتُعد هذه الخطوة تطوراً محورياً في السياسة الأميركية تجاه سوريا، حيث تراهن إدارة ترامب على أن التعامل المباشر مع القيادة الانتقالية الجديدة في دمشق قد يفتح باباً لاستقرار طويل الأمد بعد أكثر من عقد من النزاع، بينما يرى معارضو القرار أنه يمثل مقامرة غير مضمونة في منطقة لا تزال تعاني من تشظي سياسي وأمني.

مقالات مشابهة

  • إسرائيل توسع عملياتها العسكرية في غزة
  • حماس تحذر من محاولات إسرائيل إقامة ما يشبه معسكرات اعتقال بجنوب غزة
  • صنعاء.. انفجار مخزن صواريخ حوثي في "صَرف" يخلف عشرات الضحايا ويدمر منازل المدنيين
  • صنعاء.. انفجار مخزن صواريخ حوثي في "صَرَف" يخلف عشرات الضحايا ويدمر منازل المدنيين
  • وزير الخارجية العماني: جولة خامسة من المحادثات الأمريكية الإيرانية الجمعة بروما
  • السوداني يعفي قيادات عسكرية بعد وفاة طالبين في الكلية العسكرية
  • الخارجية الأمريكية: رفع العقوبات على سوريا يهدف إلى حفظ الاستقرار الإقليمي وتجنب التفكك
  • الخارجية الأمريكية تحذر من كارثة وشيكة في سوريا
  • عاجل | وسائل إعلام إسرائيلية: فرض الرقابة العسكرية على حدث أمني وقع اليوم في قطاع غزة
  • مرحلة النار الكاملة.. إسرائيل تصعد عملياتها العسكرية شمال غزة