لتخليص الجسم من السموم..ما هي فوائد شراب المغات بشكل يوميًا
تاريخ النشر: 5th, December 2023 GMT
لتخليص الجسم من السموم..ما هي فوائد شراب المغات بشكل يوميًا..مشروب المغات هو مشروب تقليدي يتم تحضيره من الحبوب المحمصة، مثل الشعير أو القمح. يعتبر مشروب المغات شائعًا في بعض الثقافات والمجتمعات حول العالم، ويُشرب عادةً كبديل للقهوة أو الشاي، يُعتقد أن له العديد من الفوائد الصحية،
والمغات من المشروبات الشعبية التي يتناولها الكثير من الأشخاص، حيث تعمل المغات على طرد السموم من الجسم، كما أنه تعمل على التخلص من النحافة ونقص الوزن، وتعمل المغات على التخلص من الآلام التي تهاجم المفاصل، إضافة إلى التخلص من عرق النسا والآلام الناتجة عنه.
كما أن المغات تعمل على التخلص من التقلصات التي تصيب العضلات والتخلص من التشنجات التي تصيبها، وتعمل أيضًا على التخلص من العقم، ويستخدمه الكثير من الشعب للمرأة الحامل بعد فترة الولادة
تحتوى المغات على النشا، والمواد المعدنية، والمواد الدهنية، والكربوهيدرات، ويعمل على مد الجسم بالطاقة والنشاط والحيوية التي يحتاجها الجسم، كما أنه يعمل على التخلص من حالات الضعف العام التي تصيب الجسم، ويعمل على تعويض الجسم بالعناصر الغذائية التي تعمل على تقوية الجسم.
عشر فوائد محتملة لمشروب المغات:1. تحسين صحة الجهاز الهضمي: يُعتقد أن مشروب المغات يحتوي على مركبات تساعد في تهدئة الجهاز الهضمي وتحسين عملية الهضم.
2. تقليل التهابات الجهاز الهضمي: يحتوي مشروب المغات على مركبات مضادة للالتهابات التي يمكن أن تساعد في تقليل التهابات الأمعاء والقرحة المعدية.
3. تحسين صحة الكبد: يُعتقد أن مشروب المغات يساعد في تحسين صحة الكبد وتعزيز وظائفه.
4. تعزيز البصر: يحتوي مشروب المغات على مضادات الأكسدة التي يمكن أن تساعد في الحفاظ على صحة العين وتقليل مخاطر بعض الأمراض العينية.
5. تقوية الجهاز المناعي: يحتوي مشروب المغات على بعض العناصر الغذائية المفيدة والفيتامينات التي يمكن أن تعزز صحة الجهاز المناعي وتعزيز القدرة على مكافحة الأمراض.
ما هي فوائد شراب المغات:6. تحسين الطاقة والتركيز: يحتوي مشروب المغات على محتوى منخفض من الكافيين مقارنة بالقهوة، ولكنه يحتوي على مركبات أخرى تعزز الطاقة والتركيز بشكل طبيعي.
7. تقليل مخاطر أمراض القلب: يُعتقد أن مشروب المغات يساعد في تقليل مخاطر أمراض القلب والأوعية الدموية، مثل ارتفاع ضغط الدم وارتفاع مستويات الكولسترول.
8. تحسين صحة الجهاز العصبي: يحتوي مشروب المغات على بعض المركبات التي يُعتقد أنها تعزز صحة الجهاز العصبي وتحسين وظائفه.
9. تعزيز التخلص من السموم: يحتوي مشروب المغات على مركبات تعزز وظيفة الكلى وتساعد في التخلص من السموم في الجسم.
10. تهدئة الأعصاب وتقليل التوتر: يُعتقد أن مشروب الموغات تهدئة الأعصاب وتقليل التوتر، ويمكن أن يساهم في التركيز والاسترخاء.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: على التخلص من على مرکبات صحة الجهاز من السموم تحسین صحة التی ی
إقرأ أيضاً:
ضجة مشروب الكورتيزول على السوشيال ميديا.. حقيقة أم خدعة؟
أثار مشروب “كوكتيل الكورتيزول” ضجة واسعة على مواقع التواصل الاجتماعي، بعد أن روّج له بعض المؤثرين كمشروب يساعد في خفض مستويات هرمون الكورتيزول المسؤول عن التوتر والضغط النفسي، ويتكوّن الكوكتيل من مزيج ماء جوز الهند وعصير الليمون والبرتقال وملح البحر والمياه الغازية مع ملعقة صغيرة من مسحوق المغنيسيوم.
ويدّعي مروجو المشروب أن مكوناته تساهم في تهدئة الجهاز العصبي وتعزيز الاسترخاء، مما يساعد في تقليل الكورتيزول، لكن خبراء الصحة والتغذية شككوا في هذه الادعاءات، مؤكدين غياب الأدلة العلمية القوية التي تدعم هذه الفوائد.
ويُعرف هرمون الكورتيزول بأنه يفرز من الغدد الكظرية استجابة للتوتر، ويلعب دورًا مهمًا في تنظيم ضغط الدم وسكر الدم والالتهابات والنوم، لكنه عندما يبقى مرتفعًا لفترة طويلة قد يؤدي إلى مشاكل صحية مثل اضطرابات النوم وزيادة الوزن وأمراض القلب.
وقال الدكتور تشارلز كارلسن، رئيس قسم التكنولوجيا الطبية في DRSONO: “رغم الفوائد الصحية لبعض مكونات المشروب، لا توجد دراسات تدعم إمكانية مشروب معين في خفض مستويات هرمون التوتر بشكل ملحوظ”.
وأضاف الدكتور جيفري ديتزيل، طبيب نفسي بنيويورك: “الكوكتيل أشبه بضجة إعلامية أكثر منها علاجًا فعليًا”.
وأشار الخبراء إلى أن مسحوق المغنيسيوم الموجود في الوصفة، رغم أهميته لصحة العضلات والمزاج، لا يسبب تأثيرًا سريعًا أو مباشرًا على خفض الكورتيزول، كما أن الإفراط في تناوله قد يؤدي إلى مشاكل معوية، خاصة لمرضى الكلى.
كما حذر الأطباء من أن محتوى المشروب من عصير البرتقال وماء جوز الهند قد يحتوي على نسب عالية من السكر، ما قد يشكل خطرًا على مرضى السكري ومقاومة الإنسولين.
وبحسب “ديلي ميل”، أكد الخبراء أن أفضل الطرق لخفض مستويات الكورتيزول تعتمد على نمط حياة متوازن يشمل ممارسة الرياضة المعتدلة، النوم الجيد، تناول أطعمة غنية بمضادات الأكسدة مثل التوت والشاي الأخضر، وتقنيات الاسترخاء كاليوغا والتأمل والتنفس العميق.