إيديكس 2023.. ننشر تفاصيل الجناح السعودي بالمعرض الدولي للصناعات الدفاعية
تاريخ النشر: 5th, December 2023 GMT
كتب- محمد أبو بكر:
شاركت الهيئة العامة للصناعات العسكرية السعودية في المعرض الدولي للصناعات الدفاعية والعسكرية "إيديكس"، بوجود شركاء القطاع الخاص لديها، والذي يضم عددًا من الشركات؛ منها الهيئة العامة للصناعات العسكرية والشركة السعودية للصناعات العسكرية "سامي"، والشركة الكيميائية السعودية القابضة، وشركة قدرة الصناعية، وشركة الزامل البحرية، ويشارك بـ5 صناعات تمثل التصنيع العسكري في العالم.
وقال مصدر لـ"مصراوي"، في تصريحات خاصة، إن شركة "سامي" هي كيان وطني مملوك بالكامل لصندوق الاستثمارات العامة بالمملكة العربية السعودية، تأسس في مايو 2017م، يُعنى بتطوير ودعم الصناعات الدفاعية وتعزيز اكتفاء المملكة الذاتي، ويلعب دورًا رئيسيًّا في توطين 50% من إنفاقها الدفاعي، ضمن أبرز مستهدفات رؤية المملكة 2030، ويطمح ليكون ضمن أفضل 25 شركة متخصصة في هذا القطاع على مستوى العالم.
وأضاف المصدر أن الشركة تعمل على تطوير أحدث التقنيات وصناعة منتجات ذات مستوى عالمي، وتقديم خدمات عالية الجودة؛ للارتقاء بقطاع الصناعات الدفاعية وتأمين الإمدادات اللازمة.
وأشار المصدر إلى الشركة تطمح إلى أن تكون ضمن أفضل 25 شركة متخصصة في الصناعات الدفاعية بالعالم بحلول عام 2030، وتستند إلى أحدث التقنيات وأفضل الكفاءات الوطنية؛ لتطوير منتجات وخدمات دفاعية بمواصفات عالمية وتحقيق الاكتفاء الذاتي للمملكة العربية السعودية، في مجال الصناعات الدفاعية.
اقرأ أيضًا:
إيديكس 2023.. ننشر تفاصيل الجناح الإماراتي بالمعرض الدولي للصناعات الدفاعية
المصدر: مصراوي
كلمات دلالية: هدنة غزة مخالفات البناء مستشفى الشفاء انقطاع الكهرباء طوفان الأقصى الانتخابات الرئاسية أسعار الذهب فانتازي الطقس سعر الدولار سعر الفائدة المعرض الدولي للصناعات الدفاعية الجناح السعودي إيديكس 2023 طوفان الأقصى المزيد الصناعات الدفاعیة
إقرأ أيضاً:
مقررة أممية: تجويع المدنيين بغزة عمل قاتل ويجب أن ينتهي
الثورة نت /..
أكدت المقررة الأممية المعنية بالتعذيب، أليس جيل إدواردز أن تجويع المدنيين في غزة عمل قاتل وغير إنساني ومهين ويجب أن ينتهي.
وأوضحت إدواردز أن حرمان الناس في غزة من الطعام والماء والكرامة هو انتهاك جسيم ويجب أن يتوقف، مشدد على أنه يجب إيصال المساعدات إلى غزة بشكل عاجل وآمن وغير مشروط ودون عوائق.
ويعيش قطاع غزة واحدة من أسوأ الأزمات الإنسانية في تاريخه، حيث تتداخل المجاعة القاسية مع حرب إبادة جماعية يشنها العدو الصهيوني منذ 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023.
ورغم التحذيرات الدولية والأممية والفلسطينية من تداعيات المجاعة بغزة، يواصل العدو الصهيوني إغلاق معابر القطاع بشكل كامل أمام المساعدات الإنسانية والإغاثية والطبية منذ 2 مارس/ آذار الماضي، في تصعيد لسياسة التجويع التي ترتكبها منذ بدء الحرب.
ومع الإغلاق الكامل للمعابر ومنع دخول الغذاء والدواء، تفشت المجاعة في أنحاء القطاع، وظهرت أعراض سوء التغذية الحاد على الأطفال والمرضى.
وبدعم أمريكي وأوروبي، يرتكب العدو الصهيوني منذ 7 أكتوبر 2023، جريمة إبادة جماعية وحصار مطبق على قطاع غزة، أسفرت عن أكثر من 203 آلاف فلسطيني بين شهيد وجريح، معظمهم من الأطفال والنساء، إضافة إلى أكثر من 11 ألف مفقود، فضلا عن مئات الآلاف من النازحين.