قال جيش الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الثلاثاء، إن القوات الإسرائيلية تتواجد الآن في قلب مدينة خانيونس جنوب قطاع غزة، وفقا لشبكة CNN.

ووصف قائد القيادة الجنوبية لجيش الاحتلال الإسرائيلي، اللواء يارون فينكلمان: "هذا اليوم بأنه اليوم الأكثر شراسة في القتال منذ بداية العملية البرية، من حيث عدد المعارك، واستخدام القوة النارية من الأرض والجو".

وأضاف فينكلمان: "منذ انتهاء فترة التوقف العملياتي، نفذت طائرات سلاح الجو الإسرائيلي جولتين من الضربات شملت عشرات الطائرات من جميع الأسراب القتالية". 

وتابع فينكلمان: "تم استخدام مئات الذخائر خلال الغارات على الأنفاق، غرف العمليات، ومواقع إطلاق الصواريخ المضادة للدبابات من أجل دعم حركة جنود المشاة في الجيش الإسرائيلي على الأرض".

على جانب آخر، أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الثلاثاء، عن مقتل 80 جنديا داخل صفوفه منذ بدء العملية البرية في قطاع غزة.

أفادت وسائل الإعلام العبرية، اليوم الثلاثاء، بارتفاع عدد قتلى جيش الاحتلال الإسرائيلي منذ بدء الحرب في 7 أكتوبر إلى 406 جنود، مشيرة إلى أن هذا هو أكبر عدد من القتلى منذ حرب لبنان الثانية.

حزب الله يقصف مواقع وثكنات جيش الاحتلال الإسرائيلي ويحقق إصابات مباشرة بيان عاجل من جيش الاحتلال بشأن الأسري الإسرائيليين لدي حماس

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: جيش الاحتلال الإسرائيلي القوات الإسرائيلية مدينة خانيونس قطاع غزة الاحتلال الاسرائيلي سلاح الجو الإسرائيلي جیش الاحتلال الإسرائیلی

إقرأ أيضاً:

مقرر أممي: قطع الاحتلال الإسرائيلي لمياه الشرب في قطاع غزة قنبلة صامتة لكنها مميتة

متابعات ـ يمانيون
قال المقرر الأممي المعني بحقوق الإنسان في الحصول على مياه شرب وخدمات الصرف الصحي بيدرو أروخو-أغودو، إن تدمير العدو الصهيوني ، القوة القائمة بالاحتلال، للبنية التحتية للمياه في قطاع غزة ومنع الوصول إلى المياه النظيفة، هو بمثابة “قنبلة صامتة لكنها مميتة”.

وأوضح أغودو في تصريح صحفي، اليوم الثلاثاء، أن 2.1 مليون شخص في غزة يواجهون أزمة مياه، وأن نحو 70% من البنية التحتية للمياه في المنطقة دُمّرت على يد الاحتلال الإسرائيلي .

وأكد أن “الغالبية العظمى من سكان القطاع إما لا تصلهم المياه إلا بكميات محدودة جدا، أو أن المياه التي تصلهم ملوثة بشكل خطير”.

وأضاف أن الحصار الإسرائيلي المفروض منذ أكتوبر 2023 شمل الغذاء والماء والكهرباء وسلعا أساسية أخرى.

ولفت إلى أن الأزمة خرجت عن السيطرة، بعد قطع الاحتلال الإسرائيلي الوصول إلى الوقود اللازم لتشغيل محطات تنقية المياه والآبار.

وأكد أن التدمير المتعمد لأنظمة المياه يعني استخدام المياه كسلاح في الحرب على غزة.

وتابع: “المياه تُستخدم كسلاح، ضد المدنيين ، قطع مياه الشرب عن الناس يشبه إلقاء قنبلة صامتة عليهم ، وهذه القنبلة صامتة، لكنها مميتة”.

وأشار إلى أن الهجمات الإسرائيلية على بنية المياه في غزة خفّضت نصيب الفرد من المياه يوميا إلى 5 لترات فقط، وهو “غير كافٍ لحياة طبيعية”.

مقالات مشابهة

  • شهداء جراء قصف الاحتلال الإسرائيلي خياما تؤوي نازحين في قطاع غزة
  • رابطة العالم الإسلامي تُدين إعلان الاحتلال الإسرائيلي السيطرة على قطاع غزة والأراضي الفلسطينية
  • وزير التربية والتعليم يعرض التحديات التي تواجه العملية التعليمية وماتم اتخاذه من قرارات وخطوات للتعامل مع هذه التحديات
  • الاحتلال الإسرائيلي يقصف 234 مركز إيواء ونزوح منذ بدء العدوان على غزة
  • سقوط شهداء وجرحى.. الاحتلال الإسرائيلي يقصف مدرسة شرق البريج وسط قطاع غزة
  • استشهاد 17 فلسطينيًا في قصف الاحتلال الإسرائيلي مركز إيواء للنازحين وسط قطاع غزة
  • إعلام عبري: إسرائيل تؤجل توسيع العملية البرية في غزة لما بعد زيارة ترامب
  • مقرر أممي: قطع الاحتلال الإسرائيلي لمياه الشرب في قطاع غزة قنبلة صامتة لكنها مميتة
  • رئيسا الأركان و"الشاباك" يصادقان على خطط توسيع العملية البرية في غزة
  • كل أحياء ومحافظات قطاع غزة في مرمى نيران الاحتلال الإسرائيلي.. تفاصيل