لحظات تحبس الأنفاس لثوران بركان ميرابي.. مفقودون وأعمدة رماد بيضاء(فيديو)
تاريخ النشر: 5th, December 2023 GMT
أفاد مركز علوم البراكين وتخفيف المخاطر الجيولوجية في إندونيسيا، اليوم الأحد، بثوران بركان جبل ميرابي في مقاطعة سومطرة الغربية في إندونيسيا، الذي خلّف عشرات المفقودين وأعمدة من الرماد لأكثر من 3 آلاف متر في الهواء.
وأوضح المركز أن سحبا من الرماد الساخن عامت في الجو على مسافات بعيدة شمالا تجاوزت عدة أميال.
وأعلنت السلطات فرض منطقة محظورة حول منطقة بركان ميرابي في جزيرة سومطرة على ارتفاع 2891 مترا، بعد تصنيفه كثالث أعلى مستوى تأهب.
ولم تذكر أي جهة رسمية أو غير رسمية وقوع أي إصابات أو ضحايا نتيجة ثوران البركان، لكن ما زال 42 شخصا في عداد المفقودين.
وأفاد أحمد ريفاندي، المسؤول في مركز مراقبة ميرابي، بعدم وقوع إصابات، مشددا على أهمية بقاء القرويين على بعد 3 كيلومترات على الأقل من فوهة البركان، وأن يكونوا مدركين لخطر الحمم البركانية المحتملة.
عن سكاي نيوز عربيةالمصدر: أخبارنا
إقرأ أيضاً:
إليسا تبهر الجمهور بإطلالة بيضاء أنثوية في بيروت
في ليلةٍ ساحرة من ليالي بيروت، وقفت النجمة إليسا على المسرح كأنها خارجة من حلم أبيض، متألقةً بإطلالة مغايرة تماماً لما اعتاده جمهورها منها. جمهورها الكبير الذي حضر الحفل لم يتردد في إطلاق لقب “عروس بيروت” عليها، احتفاءً بجمالها اللافت وأناقتها الاستثنائية.
فستان أبيض… ورسالة ناعمة
ظهرت إليسا بفستان “أوف شولدر” (Off Shoulder) أبيض اللون، مصنوع من الشيفون والكشكش، في تصميم انسيابي أنثوي يعكس الأناقة والرقي والبساطة في آنٍ واحد. الفستان جاء واسعاً وفضفاضاً، ما أضفى عليه طابعاً مريحاً ومناسباً لأجواء الصيف، وفي الوقت نفسه حافظ على لمسة رومانسية تشبه القصص الخيالية.
تميّز الفستان بأسلوبه المتحرّر، حيث انساب على جسم إليسا بخفّة وانتهى بثنيات طويلة تتطاير مع حركتها على المسرح، في مشهدٍ صيفي بامتياز، يليق بسهرات الهواء الطلق ويعكس أجواء الفرح والانطلاق التي سادت الحفل.
ما ميّز هذه الإطلالة ليس فقط جمال الفستان بحد ذاته، بل كونها تمثل خروجاً عن أسلوب إليسا المعتاد الذي غالباً ما يتّسم بالتصاميم الضيّقة أو المطرّزة. هذه المرة، اختارت “ملكة الإحساس” إطلالة أكثر تحرراً وبساطة، ما عكس النضج الفني والراحة والثقة بالنفس، وأكّد من جديد أن إليسا تعرف كيف تفاجئ جمهورها بذكاء وأناقة.
اللقب الذي أطلقه جمهورها، “عروس بيروت”، لم يكن مبالَغاً فيه. فإليسا ليست فقط فنانة على المسرح، بل رمز للجمال النقي، والحضور الطاغي، والإحساس الذي لا يُشبه سواه. إطلالتها كانت انعكاساً حقيقياً لصوتها الدافئ، الحنون، والعابر للقلوب.
في الختام، أثبتت إليسا مرة أخرى أن الأناقة لا تتطلب البهرجة، بل تتجلّى في البساطة المدروسة والتفاصيل الناعمة. إطلالتها البيضاء حملت رسالة أمل وجمال، وكتبت فصلاً جديداً في كتاب أناقتها المتجدّدة، في مدينةٍ تعشقها وتعرف كيف تحتفل بنجومها الحقيقيين.
مجلة لها
إنضم لقناة النيلين على واتساب