لتلافي السلبيات .. وكيل صحة الشرقية يتفقد سير العمل بمستشفى بلبيس المركزي
تاريخ النشر: 6th, December 2023 GMT
تفقد الدكتور هشام شوقي مسعود وكيل وزارة الصحة بالشرقية، مستشفى بلبيس المركزي، لمتابعة انتظام سير العمل، والخدمات الطبية المقدمة للمرضى حيث تفقد الأقسام الطبية المختلفة بالمستشفى، وتم المرور على قسم الاستقبال والطوارئ، وتم التأكد من تلافي بعض السلبيات التي تم رصدها أثناء الزيارة السابقة، وإصلاح الباب الخاص بغرفة الانعاش القلبي الرئوي.
كما تابع وكيل وزارة الصحة بالشرقية توقيع الكشف الطبي على المرضى بالاستقبال، وإجراء كافة الفحوصات المعملية والأشعات اللازمة لهم، واطمأن على توافر الأدوية والمستلزمات الطبية، والأمصال واللقاحات، وعلى سلامة الأجهزة الطبية، والإجراءات الخاصة بالصيانة الدورية، والتأكد من التدريب الجيد للهيئة التمريضية على التعامل مع الأجهزة الطبية الحرجة، وكفاءة عمل جهاز الأشعة المقطعية.
كما تفقد الدكتور هشام مسعود قسم النساء والتوليد، مؤكداً على أهمية تطوير الخدمات الطبية به بشكل مستمر، كما تم الاطمئنان على انتظام العمل بوحدة العناية المركزة والتي تسع لعدد 22 سريرًا، وعدم وجود أي نواقص في الأدوية والمستلزمات بها.
كما تفقد "مسعود" أعمال التطوير الجارية لرفع كفاءة قسم الحضانات، لعمل التوسعة اللازمة للقسم من 16 إلى أكثر من 30 حضانة، وكذلك إنشاء وحدة للعناية المركزة للأطفال بالمستشفى، بتكلفة تقديرية تصل إلى 2.5 مليون جنيه، دعم من ميزانية المديرية، موجهاً ببعض الملاحظات التي يجب تداركها قبل الإنتهاء من التشطيبات النهائية، وفقاً لمعايير الجودة وسياسات مكافحة العدوى، والتشديد بسرعة الإنتهاء من الأعمال وفقاً للجدول الزمني المحدد لتشغيل الحضانات وعناية الأطفال لخدمة المرضى والمواطنين بمركز ومدينة بلبيس.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الأدوية والمستلزمات الطبية الاستقبال والطوارئ الإنعاش القلبي الرئوي التشطيبات النهائية الزقازيق الشرقية الخدمات الطبية العناية المركزة
إقرأ أيضاً:
اطلع على برامجها ومبادراتها المجتمعية.. نائب أمير الشرقية يستقبل رئيس وأعضاء جمعية الرحمة الطبية
استقبل صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن بندر بن عبدالعزيز نائب أمير المنطقة الشرقية، في مكتبه اليوم، رئيس مجلس إدارة جمعية الرحمة الطبية الدكتور شاهر بن ظافر الشهري، يرافقه أعضاء مجلس الإدارة.
وقدم الشهري لسموه عرضًا عن الأرقام والإنجازات التي حققتها الجمعية خلال عشرين عامًا من العمل المتواصل، إضافة إلى البرامج والمبادرات النوعية، ومن أبرزها مركز قيطان الذي يُعنى بتوظيف وتمكين الكوادر النسائية من ذوات الإعاقة السمعية في إطار دعم الجمعية لهذه الفئة الغالية.