هيئة الاستعلامات: مصر تشهد مرحلة مهمة وفارقة في تاريخها السياسي باستحقاق الانتخابات الرئاسية
تاريخ النشر: 7th, December 2023 GMT
أكدت الهيئة العامة للاستعلامات، أن مصر تشهد مرحلة مهمة وفارقة في تاريخها السياسي باستحقاق الانتخابات الرئاسية التي تعد خامس انتخابات رئاسية تعددية تشهدها البلاد في تاريخها الحديث، حسبما أفادت قناة “ القاهرة الإخبارية” في خبر عاجل.
وأكدت الهيئة العامة للاستعلامات، أن انتخابات 2024 تكتسب أهميتها الإضافية من كونها خطوة رئيسية في مسار الدولة الجاد نحو التحول الديمقراطي والتعددية الحزبية.
وتابعت الهيئة العامة للاستعلامات، أن انتخابات 2024 أتت بعد عام ونصف العام من حوار وطني جاد وغير مسبوق شمل كل مكونات المجتمع المصري السياسية والنقابية والأهلية.
وأوضحت الهيئة العامة للاستعلامات، أن الحوار الوطني خلق مشهد التنوع السياسي للمرشحين للانتخابات الرئاسية.
ولفتت الهيئة العامة للاستعلامات إلى ان الجهات المصرية وفي مقدمتها الإعلام سعت لخلق مناخ من التنافسية وإعمال مبدأ تكافؤ الفرص والوقوف على مسافة واحدة من جميع المرشحين.
وتابعت الهيئة العامة للاستعلامات: مشهد لجان التصويت بالخارج خلال الأيام الثلاثة جاء مُشرفًا ويليق بالاستحقاق الانتخابي الأعلى في البلاد.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: مصر الانتخابات الانتخابات الرئاسية انتخابات اخبار التوك شو
إقرأ أيضاً:
حزب الدعوة:المشهد السياسي سيبقى كما هو في الانتخابات المقبلة
آخر تحديث: 4 يونيو 2025 - 1:40 م بغداد/ شبكة أخبار العراق- أكد القيادي في حزب الدعوة جاسم محمد البياتي، اليوم الأربعاء، أن الأحزاب الفاعلة في المشهد السياسي ستبقى هي المحرك الأساسي في تشكيل الخارطة السياسية لإدارة الدولة، على الرغم من تفاوت عدد مقاعدها البرلمانية بعد الانتخابات المقبلة.وقال البياتي في تصريح لـ/المعلومة/، إن “الكتل السياسية الحالية ستستمر في لعب دور محوري خلال الانتخابات المقبلة، وإن كان ذلك مع تغير في عدد مقاعدها داخل البرلمان، حيث قد تشهد بعض الكتل ارتفاعاً في حصتها، فيما قد تتراجع حصة كتل أخرى”.وأضاف أن “جميع الأطراف، سواء قوى الإطار التنسيقي أو الحزبين الكرديين أو كتلتي تقدم والعزم، فضلاً عن الكتل الأخرى، ستشكل بمجملها الخارطة السياسية الجديدة التي ستقود الدولة بعد انتخابات تشرين الثاني المقبلة”.وبيّن البياتي أن “الكتل التي لا تمتلك قدرة على التأثير المجتمعي أو لا تملك إمكانيات مالية كافية، ستتجه على الأرجح نحو المعارضة البرلمانية، لكن تأثيرها سيبقى محدوداً مقارنة بالأحزاب الرئيسة التي ستقود المرحلة المقبلة”.