منها "السبانخ والبروكلي"..ما هي الخضروات تساعد على تطويل الشعر
تاريخ النشر: 8th, December 2023 GMT
منها "السبانخ والبروكلي"..ما هي الخضروات تساعد على تطويل الشعر..تناول الخضروات ضمن نظام غذائي متوازن وصحي يعد طريقة جيدة للحفاظ على صحة الشعر وفروة الرأس عمومًا، الخضروات تحتوي على العديد من العناصر الغذائية المفيدة مثل الفيتامينات والمعادن والألياف ومضادات الأكسدة، التي تعزز صحة الشعر وتساهم في الحفاظ على فروة الرأس صحية.
ومن المعروف أن العناصر الغذائية مثل فيتامين C وفيتامين A والبيوتين والحديد تلعب دورًا هامًا في صحة الشعر، بالإضافة إلى تناول الخضروات ومنها السبانخ والبروكلي.
منها "السبانخ والبروكلي"..ما هي الخضروات تساعد على تطويل الشعر الفوائد الصحية لتناول الخضروات من أجل تطويل الشعر
ويوصى أيضًا باتباع نمط غذائي متوازن يشمل البروتينات والدهون الصحية والكربوهيدرات المعقدة والفواكه والمكسرات وشرب كمية كافية من الماء، كما ينصح بتجنب التوتر والقلق والحفاظ على نمط حياة صحي يشمل النوم الكافي وممارسة النشاط البدني بانتظام.
وفي إطار حرص بوابة الفجر الإلكترونية على تقديم كافة الخدمات التي يحتاجها المتابعين بشكل يوميًا، نستعرض لكم في السطور التالية الخضروات تساعد على تطويل الشعر.
تعرف على الخضروات تساعد على تطويل الشعر:
1. السبانخ: تحتوي على فيتامينات A وC والحديد والبيوتين، وهي مكونات مهمة لصحة الشعر.
2. البروكلي: يحتوي على فيتامين C والبيتاكاروتين وفيتامين K، وهي مكونات تعزز صحة الشعر وتعزز نموه.
منها "السبانخ والبروكلي"..ما هي الخضروات تساعد على تطويل الشعر3. الجزر: يحتوي على فيتامين A والبيتاكاروتين، وهما مهمان لصحة فروة الرأس والشعر.
4. البصل: قد يحتوي على السيلينيوم والفسفور والبوتاسيوم، ويعتقد بعض الناس أنه يحفز نمو الشعر ويعزز كثافته.
5. الفلفل الأخضر: يحتوي على فيتامين C والبيتاكاروتين ومضادات الأكسدة، وهي مكونات تعزز صحة الشعر.
اتباع نظام غذائي بجانب تناول الخضروات:بغض النظر عن الخضروات التي تتناولها، يجب أن تتبع نظامًا غذائيًا متوازنًا وصحيًا بشكل عام للحفاظ على صحة فروة الرأس والشعر، ولا تنسى شرب كمية كافية من الماء والاهتمام بنمط حياة صحي، بما في ذلك الحصول على قسط كافٍ من النوم وتقليل التوتر والقلق والاجهاد.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: تطويل الشعر الخضروات تناول الخضروات على فیتامین صحة الشعر یحتوی على
إقرأ أيضاً:
علماء يحذرون من أدوية قد تساعد على انتشار الفيروسات
كشفت دراسة جديدة عن أن عائلة من الأدوية المضادة للالتهاب قد تساعد على انتشار العدوى الفيروسية، الأمر الذي يسلط الضوء على الحاجة إلى دراسة متأنية عند إعطاء هذه الأدوية للمرضى الذين يعانون من عدوى فيروسية نشطة، لأنها قد تسهل بشكل غير مقصود انتشار الفيروس.
وأجرى الدراسة باحثون من قسم الطب السريري والجزيئي في الجامعة النرويجية للعلوم والتكنولوجيا، ونشرت نتائجها في مجلة "إن إيه آر الطب الجزيئي" (NAR Molecular Medicine)، وكتب عنها موقع يوريك أليرت.
يقول دينيس كاينوف، الأستاذ في قسم الطب السريري والجزيئي في الجامعة النرويجية للعلوم والتكنولوجيا والباحث المشارك في الدراسة: "لقد اكتشفنا أثرا جانبيا مفاجئا وخطيرا محتملا لفئة من الأدوية المضادة للالتهابات. يمكنها أن تُساعد الفيروسات على الانتشار بسهولة أكبر في الجسم".
تُستخدم هذه الأدوية، التي قد تزيد من خطر الإصابة بالعدوى الفيروسية، على نطاق واسع. وتُعرف باسم مثبطات جانوس كيناز (Janus kinase inhibitors) وتشمل عددا من الأدوية.
يقول كاينوف: "من بين الفيروسات التي تؤثر على الجسم بسهولة أكبر بمساعدة هذه الأدوية: فيروس حمى الوادي المتصدع، والإنفلونزا أ، والفيروس الغدي، وفيروس سارس-كوف-2، الفيروس المسبب لمرض كوفيد-19″.
إعلانهذه الفيروسات تسبب عدوى فيروسية خطيرة وشائعة، وقد تكون خطيرة للغاية دون مساعدة غير مقصودة من الأدوية.
إضعاف دفاعات الجسم
وصف كاينوف وزملاؤه كيف يُمكن لهذه الأدوية تعزيز العدوى الفيروسية. يقول إيرليند رافلو، الباحث في مرحلة الدكتوراه في جامعة العلوم والتكنولوجيا النرويجية والباحث المشارك في الدراسة: "غالبا ما تُوصف مثبطات جانوس كيناز لأمراض المناعة الذاتية والحالات الالتهابية مثل التهاب المفاصل الروماتويدي".
لكنها تُضعف أيضا دفاعات الجسم الطبيعية ضد الفيروسات. ويضيف رافلو: "على وجه الخصوص، تُثبط هذه الأدوية مسارا مهما للإشارات المناعية يُساعد على حماية الخلايا السليمة من الهجمات الفيروسية".
وجد الباحثون أن أدوية مثل باريسيتينيب (baricitinib) تُبطئ الجينات التي تستجيب للعدوى الفيروسية. وقال ألكسندر إيانيفسكي، الباحث في جامعة العلوم والتكنولوجيا النرويجية والمؤلف المشارك في الدراسة الجديدة: "تلعب هذه الجينات دورا حاسما في استجابة الجسم للعدوى الفيروسية".
ومن خلال إيقاف أو إبطاء مسار الإشارة هذا، تُزيل مثبطات جانوس كيناز الدرع المضاد للفيروسات في الجسم. ومن ثم، يُمكن للفيروسات أن تستقر وتنتشر بسهولة أكبر.
استخدم الباحثون تقنيات متقدمة في علم الفيروسات وتكنولوجيا الأعضاء وتحليل التعبير الجيني. وفحصوا خلايا من الرئتين والعينين والدماغ، بالإضافة إلى أعضاء صغيرة مُصنّعة في المختبر.
ويقول رافلو: "رغم فعالية مثبطات جانوس كيناز في علاج الالتهاب، فإن هذا يُظهر أنها قد تُشكل خطرا خفيا على المرضى المصابين بعدوى فيروسية كامنة أو نشطة".
تشير النتائج إلى ضرورة توخي العاملين في مجال الرعاية الصحية الحذر عند وصف مثبطات جانوس كيناز، خاصة أثناء تفشي الفيروسات.
ويأمل الباحثون زيادة الوعي بين الأطباء والباحثين حول آثار هذه الأدوية. ويقول إيانيفسكي: "نوصي بإجراء المزيد من الدراسات لفهم كيفية استخدام هذه الأدوية على النحو الأمثل، خاصة أثناء تفشي الفيروسات أو الأوبئة".
إعلان