فتح الرحمن النحاس: البكاء علي أطلال التمرد
تاريخ النشر: 13th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة السودان عن فتح الرحمن النحاس البكاء علي أطلال التمرد، فتح الرحمن النحاس البكاء علي أطلال التمرد … يرتجفون من ظهور الإسلاميين •‼️لايحتاج الإسلاميون لترخيص أو إذن من أحد، ليدافعوا عن وطنهم .،بحسب ما نشر النيلين، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات فتح الرحمن النحاس: البكاء علي أطلال التمرد، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
فتح الرحمن النحاس
*البكاء علي أطلال التمرد …..**يرتجفون من ظهور الإسلاميين* •‼️لايحتاج الإسلاميون لترخيص أو إذن من أحد، ليدافعوا عن وطنهم.. فكل فرد منهم يحمل (الأوراق الثبوتية)، التي تؤكد سودانيته (بالميلاد) وليس بتجنس (الوافدين).. ولهذا فإن مايثير (الغرابة والسخرية) معاً، أن يصاب بعض السذج الأغبياء (بالهلع) مجرد سماعهم بمشاركة إسلاميين في (القتال) إليء جانب الجيش..????فإن كان الأمر صيحيحاً، ماالعيب في ذلك❓❗️.. أليس هم من أبناء الوطن، يتفاعلون مع كل أحداثه..؟!! أليست هي (مواقف الشرف) المرجوة من كل سوداني..؟!!????أم أنكم أيها (المغفلون الجبناء) تفضلون المرتزقة، ولذلك غضيتم أبصاركم الخاسئة عن (إستجلاب) التمرد للمرتزقة من خارج الحدود، و(استخدمهم) في القتال ضد وطنكم وشعبكم❓❗️..????وعجباً أن يطالب سفير النرويج بالضغط علي السودان لوقف القتال.. أهي (الشفقة الكذوبة) أم هو (إشتهاء) تمويل تظاهرات التخريب، قد أصابه من جديد❓❗️❗️..????وكالة رويترؤ (الشمطاء)، هي الأخري لم يفتهاء (المولد)، فأوردت بكامل (العمي والصمم) خبر مشاركة إسلاميين فيؤ القتال ضد التمرد.. وواضح من صيغة الخبر، أنه تلقته (إملاءً) من أحد (العملاء) السودانيين الأراذل.. ليت رويتر تنتبه (لجرائم) إسرائيل هذه الايام ضد الفلسطينيين وتترك تسويد الميديا (بالترهات والهلوسة)❗️❗️..????أما العملاء، الذين يرعدهم و(يرعبهم) مجرد إسم الإسلاميين، فقد تكفلوا (بتعرية أكاذيبهم) حينما جزموا من قبل بأن الإسلاميين (انتهوا) إلي الأبد.. فكيف إذاً هم مايزالون أحياء ويقاتلون..؟!!…????عليه يخاف من يخاف، ويكذب من يكذب، لتبقي الحقيقة بأنء الإسلاميين لاينتظرون أن (يرضي) عنهم عملاء أو أشباه عملاء أو أصحاب النفوس (المهتزة).. فالأمر لله من قبل ومن بعد، فإن كان لكم كيد فكيدون..!!*????لقد ذهب التردد والإنتظار الممل، وابلت عروق الشرفاء (بالحماس)، وسيحمل كل منهم البندقية ليساهم مع جيش الوطن في دحر ونسف (المؤامرة السوداء) وإستعادة أمن وسلام الشعب..????فأقل مايمكن أن يٌسدي من (وفاء) لجيشنا العظيم، هو هذا (السند والعضد)، ليس بالتظاهر والهتاف فقط، بل بالسلاح الذي (يرجم) شراذم ومرتزقة التمرد.. ويضربهم الضرب (الموجع) الذي يذكرهم بأن هذا الوطن لن يضامءءؤ مهما تكالبوا عليه وملؤوا جيوبهم بحطام الدنيا من المال الحرام‼️..*سنكتب ونكتب*
أ/:فتح الرحمن النحاس..
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
سابالينكا تتحدى جماهير إنجلترا بـ «القتال المجنون»!
لندن (رويترز)
سيطرت حالة من الاضطراب والتوتر على أرينا سابالينكا لبعض الوقت، إذ بدت في طريقها إلى أن تصبح الاسم الأبرز في قائمة المصنفات اللاتي يودعن بطولة ويمبلدون للتنس، لكن مشاعر الإصرار لديها تدخلت لتحقق الفوز 7-6 و6-4 على إيما رادوكانو في الدور الثالث من البطولة.
ولم يكن من الغريب على الجماهير البريطانية مشاهدة تألق نجومهم في مباريات بارزة في ويمبلدون، إذ سبق لآندي موراي تقديم الكثير من الإثارة في مباريات بوقت متأخر من الليل في الملعب الرئيسي في نادي عموم إنجلترا خلال مسيرته الرائعة.
وفي المباراة، جاء دور رادوكانو التي قدمت عرضاً مثيراً، إذ تقدمت 4-2 في المجموعة الأولى، ثم تقدمت 4-1 في المجموعة الثانية.
ولكن لسوء حظها، كان الوصول إلى خط النهاية بنجاح بمثابة خطوة بعيدة للغاية.
وقالت سابالينكا المصنفة الأولى للجماهير، بعد أن حققت فوزها التاسع دون هزيمة في سجل مبارياتها أمام اللاعبات البريطانيات: «قدمت (رادوكانو) أداءً رائعاً، وضغطت علي بقوة لتحقيق هذا الفوز، كان عليّ أن أقاتل بجنون على كل نقطة».
وأضافت: «كانت تُجبرني على التحرك كثيراً، وتؤدي الإرسال بشكل جيد، وتقدم أداءً رائعاً من الخط الخلفي للملعب، كنت أحاول فقط الحفاظ على تركيزي وتوجيه أكبر عدد ممكن من الكرات إلى نصف ملعبها، حاولت فقط وضع كل ضغط ممكن عليها».
ونجحت البريطانية، البالغة من العمر 22 عاماً، في إبقاء منافستها القادمة من روسيا البيضاء تحت الضغوط، بفضل ضرباتها المذهلة التي قادتها لكسر إرسال منافستها في الشوط الخامس، وإسعاد 15 ألف متفرج في المدرجات هتفوا مع كل ضربة ناجحة من رادوكانو ومع كل خطأ من سبالينكا.
ورغم أن سابالينكا، الوحيدة من بين المصنفات الست الأوليات التي نجت من الخروج من البطولة حتى الآن، كسرت إرسال رادوكانو، إلا أنها أصيبت بصدمة عندما أهدرت سبع نقاط حاسمة بعد أن كانت متقدمة 5-4.
وفي المحاولة الثامنة، خلال الشوط الفاصل، نجحت سبالينكا أخيراً في إسكات الجماهير عندما حسمت المجموعة، ولم يقابل تألقها إلا بقدر ضئيل من التصفيق في المدرجات.
وسعت رادوكانو، التي فازت بلقب أميركا المفتوحة عام 2021 بعد المشاركة من التصفيات، إلى أن تثبت عودتها لأفضل مستوياتها من خلال متابعة فوزها على بطلة ويمبلدون 2023 ماركيتا فوندروسوفا بالفوز على سبالينكا.
وعندما تقدمت البريطانية 4-1 في المجموعة الثانية، وكانت على بعد نقطة واحدة من التقدم 5-1، بدا الأمر وكأنها قد تحقق أحد أكثر الانتصارات غير المتوقعة ضد منافستها التي وصلت للنهائي في آخر ثلاث بطولات من البطولات الأربع الكبرى.
لكن سابالينكا قلبت الأمور في الوقت المناسب وفازت بآخر خمسة أشواط لتبدد آمال رادوكانو في الوصول إلى الدور الرابع للمرة الثالثة.
وتلتقي المصنفة الأولى في الدور المقبل مع البلجيكية إليسه ميرتنز.
وقالت سابالينكا بشأن الحماس الجماهيري: «يا لها من أجواء رائعة! ما زلت أشعر بألم في أذني، بصراحة. كان الصوت عالياً للغاية! في كل مرة شجعتموها، كنتُ أحاول إقناع نفسي بأن أعتبر أن هذا التشجيع لي، شعرت بقشعريرة حقيقية، لذا شكراً لكم على هذه الأجواء الرائعة».