لليوم الثالث وفد الاسماعيلية يتابع سير العملية الانتخابية
تاريخ النشر: 12th, December 2023 GMT
تابعت اللجنة العامة لحزب الوفد لمحافظة الاسماعيلية برئاسة المهندس أشرف علي الدين عضو الهيئة العليا رئيس اللجنة العامة ورئيس غرفة العمليات والاستاذة ماجدة النويشي، مساعد رئيس الحزب لشؤن المرأة سير العملية الانتخابية في العديد من اللجان علي مستوي المحافظة والمراكز والمدن والقري .
واكد المستشار حسام عبد الرحمن نائب رئيس اللجنة، أن الامور تسير في جو ديمقراطي دون اي مشاكل قانونية اوغيرهاوذالك لوجود رغبة كبيرة من المواطنين في المشاركة .
وأكد السيد عبد السميع السكرتير العام للجنة العامة لحزب الوفد لمحافظة الاسماعيلية ان الوفديين على مستوي المحافظة والمراكز والقري شاركوا بكثافة في الانتخابات الرئاسية.
وتقوم غرف عمليات الحزب بالمحافظة والمراكز بتعريف الناخبين أماكن انتخابهم والتواصل مع مناديب الدكتور عبد السند يمامة المرشح الوفدي لانتخابات رئاسة الجمهورية للمتابعة والتواصل بشكل مستمر
وأكد السيد عبد السميع ان الانتخابات تسير في يسر حتي الآن دون عوائق وذالك لحسن تعاون وتنظيم الشرطة المصرية وكافة أجهزة الدولة.
المصدر: بوابة الوفد
إقرأ أيضاً:
المؤتمر: تعديلات قوانين الانتخابات خطوة ضرورية لضبط الخريطة الانتخابية
أكد القبطان محمود جبر، نائب رئيس حزب المؤتمر وأمين القاهرة، أن التعديلات المطروحة بشأن قوانين انتخابات مجلسي النواب والشيوخ ، تعكس الحرص على تحقيق التوازن السكاني في توزيع الدوائر الانتخابية، وتضمن تمثيلاً عادلاً لمختلف فئات المجتمع، وفي مقدمتها الشباب والمرأة.
وأوضح محمود جبر في تصريحات له اليوم، أن التعديلات، رغم بساطتها، جاءت استجابة للواقع الديموغرافي الجديد وفقًا لأحدث البيانات الصادرة عن الجهاز المركزي للتعبئة العامة والإحصاء، وبالتنسيق مع الهيئة الوطنية للانتخابات، ما يجعلها خطوة ضرورية لضبط الخريطة الانتخابية بشكل يعزز من كفاءة الأداء النيابي وفاعلية التمثيل البرلماني.
وأشار إلى أن إعادة توزيع بعض الدوائر، ومنها فصل العاشر من رمضان كدائرة مستقلة، ودمج السيدة زينب مع الدرب الأحمر وعابدين، تؤكد التزام المشرّع بتحقيق العدالة الجغرافية وتكافؤ الفرص بين المرشحين، دون الإخلال بثوابت الاستقرار التشريعي، خاصة مع الإبقاء على عدد مقاعد مجلسي النواب والشيوخ دون تغيير.
وشدد نائب رئيس حزب المؤتمر على أن الحفاظ على التوازن بين القوائم والفردي، مع مراعاة تمثيل الفئات الحيوية، يفتح الباب واسعًا أمام مشاركة حقيقية وفعالة للمرأة والشباب في الحياة السياسية، ويُجسد رؤية الدولة في تمكين هذه الفئات لتكون شريكة في صناعة القرار الوطني.