احتلت التريند.. صاحبة فيديو «حبيبي حبيبي حبيبي » تثير ضجة في الانتخابات|فيديوجراف
تاريخ النشر: 12th, December 2023 GMT
انتشرت مقاطع فيديو جديدة للسيدة صاحبة الفيديو الشهير “ حبيبي حبيبي حبيبي” والذي انتشر بشكل واسع على مواقع التواصل الإجتماعي خلال السنوات الماضية ، حين كانت المرأة تدعم الرئيس السيسي وتعبر عن حبها له بطريقتها الخاصة ، فأصبحت جملتها الشهيرة كوميك يستخدمه الشباب بكثرة .
. وهذا ما فعلته في الانتخابات
نفس الشبه
وبعد فترة طويلة مرت على هذا الفيديو واختفاء تلك السيدة ، ظهرت اليوم في انتخابات الرئاسة 2024 وهي تدلي بصوتها في الانتخابات ، حيث تم تداول صورة شبيهة لها تماماً على مواقع التواصل الإجتماعي ووجه الشبه بينها وبين السيدة صاحبة الفيديو الشهير بنسبة كبيرة .
وظهرت السيدة وهي ترفع يديها الأثنتين أمام عدسات الكاميرات، بعدما قامت بالتصويت والإدلاء بصوتها ، ثم وضعت أصابعها العشرة في الحبر الأحمر الذي يستخدمه الناخبين بعد التصويت .
ولمتابعة المزيد حول السيدة المسنة صاحبة فيديو حبيبي حبيبي حبيبي .. تابع الفيديوجراف التالي:
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: حبيبي حبيبي حبيبي تدعم الرئيس السيسي انتخابات الرئاسة 2024 حبیبی حبیبی حبیبی
إقرأ أيضاً:
مراهقون: الحد الأدنى لحظر مواقع التواصل يجب أن يكون 14 عامًا
في الوقت الذي تتصاعد فيه الدعوات لفرض قيود عمرية أكثر صرامة على استخدام وسائل التواصل الاجتماعي، يرى مراهقون أن الحد الأدنى المقترح — 16 عامًا — غير واقعي، مطالبين بخفضه إلى 14 عامًا فقط.
وقد التقت هيئة الإذاعة البريطانية، داخل أحد المقاهي، طالبان يبلغان من العمر 13 عامًا، هما سبنسر وأهيل، اللذان تربطهما صداقة منذ المدرسة الابتدائية، ورغم انتقالهما إلى مدرستين ثانويتين مختلفتين بعد دخولهما الصف السابع، فإنهما يعتمدان بشكل أساسي على تطبيقي «سناب شات» و«ديسكورد» للتواصل، ويتبادلان الرسائل كل بضعة أيام.
وخلال اللقاء، تمكن الاثنان من تسجيل الدخول إلى حساباتهما على «سناب شات» بسهولة، لكنهما اعترفا بأن أعمارهم المسجلة على التطبيق ليست الحقيقية.
كما أوضحا أنهما يستخدمان «يوتيوب» بانتظام لمشاهدة مراجعات أو محتوى الألعاب، بينما يستخدم سبنسر أيضًا «تيك توك».
"أشعر أنني مدمن على السوشيال ميديا"ويقول أهيل إنه يشعر بأنه «مدمن» على مواقع التواصل الاجتماعي، مشيرًا إلى «اندفاع الدوبامين» الذي يحصل عليه من استخدامها. ومع ذلك، يعتقد أن الحظر قد يدفعه إلى قضاء المزيد من الوقت في ألعاب الفيديو أو الخروج من المنزل.
دعوة إلى لوائح أكثر صرامةويتفق الصديقان على أن الحد الأدنى المناسب لاستخدام منصات التواصل يجب أن يكون 14 عامًا بدلاً من 16، وهو ما يعتبرانه أكثر واقعية لحياتهما اليومية وكيفية استخدامهما للإنترنت.
ولا تقتصر آراءهما على منصات التواصل فقط، إذ شددا كذلك على ضرورة فرض إرشادات أكثر صرامة على منصة "روبلوكس" الشهيرة بين الأطفال والمراهقين، معتبرين أن البيئة الرقمية المخصصة للصغار تحتاج إلى مزيد من الرقابة.
ويأتي هذا الجدل في ظل تحذيرات متزايدة من تأثير وسائل التواصل الاجتماعي على الصحة النفسية للمراهقين، بينما تستعد عدة حكومات لبحث مقترحات جديدة لرفع سن الاستخدام المسموح به.